ذكر مفاوضو الحكومة اليوم الإثنين (4 يوليو / تموز 2016)، أنه من المقرر أن تجتمع زعيمة ميانمار، أون سان سو تشي، مع رؤساء العديد من الجماعات المتمردة العرقية الذين لم يوقعوا على اتفاق السلام في العام الماضي.
وكانت سبع جماعات انسحبت من المحادثات في تشرين أول/أكتوبر الماضي، احتجاجا على استبعاد الحكومة لثلاث جماعات عرقية أخرى من المفاوضات. ووقعت ثماني جماعات متمردة أخرى على "اتفاق وقف إطلاق النار على مستوى البلاد".
وقال تين ميو وين، رئيس اللجنة الحكومية التي تنظم لعقد مؤتمر سلام في أواخر تموز/يوليو المقبل، إنه من المتوقع أن تركز الاجتماعات الاسبوع المقبل على كيفية إشراك الجماعات المستبعدة والرافضة في الجولة الرسمية المقبلة للمحادثات، وربما منحها صفة مراقب.
وقال في حديثه لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) قبيل بدء اجتماع تنسيقي للجنة الحكومية في العاصمة نايبيداو اليوم: " إنهم سيبحثون كيف يمكن إشراك كل الجماعات".
وأضاف: "نعتقد أن كل الجماعات التي لم توقع على /اتفاق وقف إطلاق النار على مستوى البلاد/، على الأقل بصفة مراقب، ستحضر المؤتمر".
من زعيمه المعارضه لرئيسه البلاد , ماشين صح , على كل الحكومات المتغطرسه ان ترجع لرشدها وشعبها المصالحه هي الاصلاح الحقيقي
@
أنا أشبه هذه المرأه القياديه مثل سماحة الشيخ علي سلمان الله يفرج عنه يارب ،، الشبه في نضالهم المشرف وللسلم والسلام الذين يدعون إليه دائما ونبذ العنف وذكاءهم وخلقهم ولا إنكسار ومواقف كثيره مشرفه .