دلت التحقيقات التي أجريت مع أحد المتهمين في قضية بيع مادة الشبو، أن مسجونا يدير عمليات بيع المخدرات من داخل السجن، ويستعمل أكثر من هاتف في عمليات بيع المخدرات، ومن يريد شراء المخدرات يتصل به ويترك له المبلغ في مكان محدد، ثم يعلمه بمكان المخدرات في وقت لاحق، بعد التأكد من استلام شخص تابع له المبلغ. وبجلستها أمس، قررت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي عبدالله الأشراف وعضوية القاضيين علي الظهراني والشيخ حمد بن سلمان آل خليفة، وأمانة سر عبدالله محمد، تأجيل قضية بحريني وروسيتين متهمين ببيع وتعاطي مؤثرات عقلية لجلسة 1 أغسطس/ آب 2016، لمخاطبة مكتب وزير العدل لندب محاميين عن المتهمتين، مع استمرار حبس المتهمين الثلاثة.
أسندت النيابة العامة للمتهمين الثلاثة أنهم في غضون مايو/ 2015، الأول: حال كونه عائدا، باع بقصد الإتجار مؤثرا عقليا، كما أنه وحال كونه عائدا، حاز وأحرز بقصد التعاطي: «القنب الحشيش والهيروين ومؤثرات عقلية: ميتافيتامين والبرازولام والكلونازيبام والديازيبام».
ووجهت النيابة للمتهمتين أنهما حازتا بقصد التعاطي القنب الحشيش ومؤثرا عقليا «ميتافيتامين» لكلتيهما ومؤثرين «الامفيتامين الديازيبام» للثالثة.
العدد 5049 - الأحد 03 يوليو 2016م الموافق 28 رمضان 1437هـ
السياسين المكالمات محدودة ورجل الامن يسمع
والمخدرات الظاهر عاطينهم تليفونات........
أعوذ بالله من داخل السجن ويبيع ويروج حق المخدرات.
تلاحظون الحشاشة أو الي يتعاطون المخدرات دائما عندهم أفكار وحركات جهنمية ما تخطر على البال
صراحة صدق من قال: تفكير واحد حشاش