سلطت صحيفة "الغارديان" في مقال نشرته الأربعاء 29 يونيو/حزيران الضوء على مشكلة فريدة من نوعها لدى إحدى بلدات نيوزيلندا، وهي توفر الكثير من الوظائف والبيوت الفارغة، مقابل قلة السكان ، وذلك وفق ما نقل موقع قناة "روسيا اليوم" أمس الخميس (30 يونيو / حزيران 2016).
وقالت الصحيفة البريطانية إن لدى بلدة كايتينغادا، الواقعة في جنوب نيوزيلندا، الكثير من الوظائف الشاغرة، إلى جانب توفر السكن الفارغ، مقابل العدد القليل من السكان، منوهة بأن البلدة تقدم عروضا مغرية لجذب السكان إليها ودفعهم للانتقال والعيش فيها.
ويتضمن العرض الذي أطلقته البلدة، لجذب السكان من المدن الصاخبة تقديم منزل مع قطعة أرض في المناطق الريفية تبلغ قيمتهما نحو 230 ألف دولار نيوزيلندي، ما يقارب نحو 122 ألف جنيه إسترليني، أو 163 ألف دولار أمريكي.
ووفقا لكلام عمدة مقاطعة كلوثا، بريان كادوجان، فإن في مقاطعته التي تقع فيها كايتنغادا، البالغ تعداد سكانها 800 شخص فقط، ما يزيد عن 1000 وظيفة شاغرة، والسكان المحليون ليس بمقدورهم تلبية الطلب.
وقال كادوجان: "عندما كنت عاطلا عن العمل ولدي أسرة مسؤول عنها أعطتني كلوثا هذه الفرصة، والآن بدوري أريد تقديم هذه الفرص للعائلات النيوزيلندية التي تصارع الحياة في المدن الكبيرة، فنسبة العاطلين عن العمل لدينا ليست 2% بل شخصان فقط".
ودوووووني
على هالمنظر ... بروح وبشتغل ببلاش بعد
اذا لازال العرض موجود بنحزم أمتعتنا ونتوجه ..
روح سياحة وشوف الوضع ترى هي قريبة من أستراليا
شوف الوضع اذا يشجع احنا بعد بنروح
يا سلام ،، عمار يا نيوزيلندا والله انت افضل من البلدان التي تدعي الاسلام وأراضيها تجري انهارا من الدماء