مل الرئيس الأميركي باراك أوباما من سماع وصف المرشح الجمهوري دونالد ترامب بأنه شعبوي.
وختم أوباما الذي لا يخفي عدم إعجابه بخطاب ترامب مؤتمرا صحفيا في كندا أمس الأربعاء (29 يونيو / حزيران 2016) بعدة ملاحظات عما يؤهل القائد لأن يكون شعبويا.
وقال أوباما إن ترامب لا تنطبق عليه معايير القائد الشعبوي دون أن يذكر المرشح الجمهوري بالاسم.
وقال إن "أحدهم... لم يظهر أبدا أي اهتمام بالعمال ولم يحارب من أجل قضايا العدالة الاجتماعية أو ضمان حياة كريمة ورعاية صحية للأطفال الفقراء" لا ينطبق عليه الوصف.
وأضاف أوباما "أنهم لا يصيرون فجأة شعبويين لمجرد أنهم قالوا شيئا مثيرا للجدل بهدف كسب أصوات. ليس هكذا تقاس الشعبوية. هذا عداء للمهاجرين أو رهاب الأجانب أو أسوأ من ذلك..."
جاءت تعليقات أوباما الذي يترك منصبه في يناير كانون الثاني في وجود جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندي وإنريكي بينا نييتو رئيس المكسيك.
... الحين ترامب راح يمسك أمريكا و راح يلغي ..
هذا ترامب دور الضعيف والفقير في بلده وقام سوه موجة حقد وكراهية عليه وركب فوق هالموجه!