وضعت وزارة الصحة عدداً من المقترحات للحدّ من أعداد المرضى المتردّدين والعمالة الوافدة على قسم الطوارئ وتوجيههم إلى المراكز الصحية المعنية بعلاجهم للحالات غير الطارئة.جاء ذلك لدى عقد عدد من إدارات وأقسام وزارة الصحة اجتماعاً لمناقشة أهم المواضيع التوعوية والخدماتية المتعلقة بقسم الطوارئ بمجمع السلمانية الطبي وبمشاركة لتجارب الرعاية الأولية بخصوص التعامل مع زيادة تردد العمالة الوافدة لبعض المراكز الصحية، وكيفية التعامل معهم في إدارة مجمع السلمانية الطبي. وتمثلت المقترحات في حصر عدد العمالة الوافدة وجنسياتهم من المترددين على قسم الطوارئ، وحصر عدد الشركات التي تتردد على قسم الطوارئ، وعمل نظام إلكتروني يحدد عدد الحالات بالألوان الأحمر والأصفر والأخضر الموجودة بقسم الطوارئ يبث على الشاشات بالمراكز الصحية ومجمع السلمانية الطبي لرفع الوعي للمواطنين والمقيمين بالحالة العامة لقسم الطوارئ ومدة الانتظار فيها، وإرسال مسجات (SMS) رسائل توعوية وخدماتية للعمالة الوافدة وأصحاب الشركات التي ترتاد قسم الطوارئ في الحالات غير الطارئة بلغاتهم المختلفة، والعمل على إعداد رسائل توعوية من قبل قسم الطوارئ وإرسالها إلى إدارة تعزيز الصحة لعمل التصاميم اللازمة لعرضها على الشاشات بالمجمع وفي الانستغرام ولعمل البوسترات لتعليقها في قسم الطوارئ، والتنسيق لترجمة الرسائل التوعوية إلى اللغات المطلوبة، والترتيب لنشر الرسائل التوعوية بوسائل الإعلام المتاحة مثل الرسالة الأسبوعية لوزارة الصحة ببرنامج صباح الخير يا بحرين الإذاعي، وبرامج التلفزيون والصحافة، ومن ثم قياس مؤشر الأداء بعد ستة أشهر من البدء بتنفيذ ما اتفق عليه «عدد العمالة الوافدة والمترددين على الطوارئ قبل وبعد 6 أشهر من تطبيق المشروع».
ويهدف الاجتماع إلى العمل على الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة في قسم الحوادث والطوارئ بمجمع السلمانية الطبي بما يصب في مصلحة وخدمة المرضى، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية في أسرع وقت ممكن من خلال تقليل عدد المرضى المترددين والعمالة الوافدة على قسم الطوارئ للحالات غير الضرورية، وزيادة وعي المرضى المترددين على قسم الطوارئ فيما يتعلق بمعدل وقت الانتظار. كما تم وضع العديد من المقترحات لزيادة وعي المرضى المترددين على قسم الطوارئ بمعدل وقت الانتظار تهدف إلى التقليل من عدد الشكاوي على قسم الطوارئ بخصوص وقت الانتظار، وقياس مؤشر الأداء بعد 6 أشهر من البدء بتنفيذ ما اتفق عليه من «رصد عدد الشكاوي المقدمة إلى قسم شكاوي المرضى بخصوص وقت الانتظار قبل وبعد تطبيق المشروع أو من خلال صندوق الشكاوى والمقترحات».
حضر الاجتماع كل من نائب رئيس الأطباء بمجمع السلمانية الطبي رجاء اليوسف، ومستشار أول تجارب وحقوق المرضى والمريض أولاً والشكاوى والاقتراحات محمد جاسم، ورئيس قسم البرامج بإدارة تعزيز الصحة كوثر العيد، ورئيس قسم الطوارئ بمجمع السلمانية الطبي خديجة فروخ، وطبيب استشاري بقسم الطوارئ محمد أمان، ورئيس الفريق الأكلينيكي لتطبيق الملف الإلكتروني (i-seha) في وزارة الصحة منال العلوي، ورئيسة الخدمات الطبية في الرعاية الصحية الأولية فاطمة يعقوب، ورئيسة مجلس إدارة مركز الرازي الصحي وفاء الجودر، ومسئول السجلات الصحية والقائم بأعمال رئيس خدمات الموارد بالرعاية الأولية خديجة عبدالله، وأخصائي إعلام أول بإدارة العلاقات العامة والدولية عزيز الدلال.
العدد 5043 - الإثنين 27 يونيو 2016م الموافق 22 رمضان 1437هـ
شوفوا ليكم حل في موظفات المواعيد التابع للعيادات نفسية صراحة وبلا ذوق شنو ترفعين الايفون قدام المراجع وتهدين شغلش والناس ناقعه في العيادة وتنقع لحجز موعد !!!!
وزرات ماتدري كوعها من دوعها مراكز تخدم الاجانب ٩٩٪ وتقولون تقشف سهالات
مو بس السلمانية
حتى المراكز
زاحمونا واجد وكله نتأخر بسبتهم
سووا ليهم مكان بروحهم او يروحون خاص
مو جايين يشتغلون خله يصرفون على روحهم في المستشفيات
لا متابعة حمل سالمين منهم
لا ولادات
نروح السلمانية يقولون ما فيه اسرة
وكله مشحن من الهنديات والمجنسات
نروح وين على راسنا
تركوا عنكم
الحل هو عدم علاج الأجانب في قسم الطواريء او كما يحلوا اليكم تسمونهم الوافدين الا في حالة الحوادث البليغة
برامج الإذاعة والتلفزيون أغلبها لا يتابعها الوافدون الآسيويون...يمكن ماراح تنجح...
بندتون مركز الرازي .. محد يدري ويش السبب
جان خليتونه مثل قبل لمعالجتهم..
المراكز زين يغطون الي عندهم بعد تزاحمونهم أكثر ..
حطوا خطط استراتيجية مستقبلية عدله مو خفف على السلمانية وزيد على المراكز الي ما فيها طاقة استعابية كافية .. انزين وبعدين الضغط الي على المراكز وين يروح ؟؟ ما فكرتوا فيها؟؟!
..............
اتمنى تشوفون ليكم خطة عدلة .. بدل هالمقترحات
وقضية التصنيف الفاشل