استعرض المهندس خالد الفالح في كلمته على هامش اجتماع مجلس الأعمال السعودي الأميركي رؤية المملكة 2030، وأبرز أهمية المحافظة على مكتسبات قطاع الطاقة والمضي في تنويع الاقتصاد ورفع نسبة الدخل من القطاعات غير النفطية، بما في ذلك وسائل الترفيه، والدفاع، والخدمات المالية، والبنية التحتية، والتعليم، والرعاية الصحية، وذلك وفقاً لصحيفة عكاظ السعودية.
وقال: «بالنسبة إلى المعدات والخدمات في قطاع النفط والغاز ستتم زيادة المحتوى المحلي من 35% إلى 70% خلال الأعوام الخمسة القادمة، وهي المبادرة التي توفر فرصا كبيرة للشركات الأميركية للاستثمار في المملكة، وستقوم المملكة ببناء قوى جديدة لتعزيز صناعات التكنولوجيا العالية من خلال التعليم، والبحوث والتطوير، والابتكار، ومشروعات الأعمال، بجانب التزامها ببناء البنية التحتية الرقمية والاقتصاد الرقمي على نطاق أوسع لدعم مبادرات الحكومة الإلكترونية والأنشطة الصناعية والتجارية المتقدمة».