عمدت الجهات الأمنية أمس الأربعاء (22 يونيو/ حزيران 2016) إلى إغلاق بعض منافذ قرية الدراز، ويأتي ذلك إثر قرار وزارة الداخلية بإسقاط جنسية الشيخ عيسى أحمد قاسم، الذي يسكن في الدراز.
واشتكى الكثير من قاطني القرية خلال اليومين الماضيين من صعوبة الوصول إلى منازلهم، بسبب إغلاق الكثير من المنافذ، ووجود نقاط أمنية في محيط القرية.
العدد 5038 - الأربعاء 22 يونيو 2016م الموافق 17 رمضان 1437هـ
اللهم امنا في اوطننا يعطيهم العافية رجال الامن
فيما يتعلق بحرية التنقل فقد أشار المشرع إلى عدم جواز تحديد أو تقييد إقامة أي شخص أو فرض قيود على تنقله إلا وفقاً للقانون وتحت إشراف ورقابة القضاء.
اسلاك شائكة في كل مكان
حواجز اسمنتية في كل زرنوق
نقاط تفتيش تمنع المواطنين من حرية التنقل
كل هذا بذريعة انفاذ القانون....
لماذا يمنع المواطنون والقاطنون بالدراز من دخول الدراز ، لماذا الأسلاك الشائكة والشريط العازل والحواجز الاسمنتية تعزل الدراز عن شارع البديع والقرى المجاورة
كل المنافذ مغلقة..
نعم كل المنافذ مغلقة
حتى مشي على الاقدام ما تقدر تدخل
نحن مدرسات ومدرسو مدارس الدراز نمنع ولليوم الثالث على التوالي من الدخول إلى مقار أعمالنا ،، نتجه من منفذ لمنفذ وجميعها مغلقة
ترجع من الشغل من مكان لمكان تمبي تروح اتريح في هالوقت الحار
جميع المداخل مغلقة مما يسبب ازدحام مروري خانق وتعطيل مصالح الناس تقييد الحريات حتى في التنقل.