كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما لبرنامج "The Tonight Show" أنه استغنى عن هاتف "بلاك بيري" بعد سنين من الاستخدام كونه الأكثر أماناً، وسُمح له بالحصول على هاتف ذكي، لكنه ليس كأي هاتف ذكي، فهاتفه لا يمكن التقاط الصور من خلاله، ولا إرسال الرسائل النصية، ولا تشغيل الأغاني والموسيقى عليه، وشبهه بـ "الهاتف الدمية"، بحسب ما قالت صحيفة "عكاظ".
وقال عنه "الهاتف الجديد أشبه بهواتف الألعاب التي يستخدمها الأطفال، تلك التي تكون عبارة عن أزرار وكل زر يعرض مقطعاً من أغنية أو يشعل الأضواء". وقد تم تعديل هاتفه ليكون آمنا ويقوم بوظيفة واحدة وهي الاتصالات فحسب.
طوال السنوات الست الماضية منع أوباما من استخدام "الآيفون"، في الوقت الذي كان يبحث عن فرصة للتخلص من هاتفه "البلاك بيري" الذي وصفه بالممل، وذلك لأسباب أمنية. ولم يكشف أوباما عن هوية هاتفه لكن كل المؤشرات تدل على أنه من "آبل"، إذ ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" قبل عامين، أن البيت الأبيض كان يختبر استخدام هواتف "آندرويد" بطرق آمنة.
الآيفون
قزر بهالتلفون كلها كم شهر وتفتك من هالرئاسة. يمديك عقبها تاخذ آيفون 7 وقت ما ينزل السوق. حاسب تاخذ 16 جيجا ما بتكفيك. خذ 32 جيجا
الوتساب
اجراءات حماية جيدة ولكن ماذا عن الواتساب؟