تعتبر هذه الغرفة مختبراً للأصوات. إنها غرفة بداخل غرفة بداخل أخرى ، وفق ما نقلت قناة "روسيا اليوم" أمس الإثنين (20 يونيو / حزيران 2016).
"أنا ستيف أورفيلد، مؤسس مختبرات أوفيلد في مينيابوليس".
سنتكلم اليوم حول شعور الدخول إلى إحدى الغرف الأكثر هدوئاً في العالم. الغرف الكاتمة للصدى هي غرف تمتص الأصوات.. لذا فهي هادئة. "عندما يدخل الأشخاص إلى هذه الغرفة، يجلسون على كرسي، ونطفئ الأضواء".
ويبدو أن النتيجة هي أن الأصوات الوحيدة التي تسمعها في هذه الغرفة هي تلك الصادرة عن أعضاء جسمك.
"مباشرة يشعر البعض بصوت رنين في آذانهم. وتسمع صوت مفاصل ذراعيك ورجليك وهي تحتك ببعضها، وكأنها ألواح من الخشب تحتك ببعضها. وتسمع نبضات قلبك.. بصوت يشبه دوم.. دوم.. دوم، ودخول الهواء إلى رئتيك".
والأصوات التي سمعتها بجسمك خارج الغرفة يكون لها وقع أقوى بكثير داخل هذه الغرفة.
"الأصوات التي يمكن سماعها خارج الغرفة ستتضاعف بمعدل 16 مرة داخل الغرفة".
أصوات مثل التي تصدرها معدتك. أو مفاصل أصابعك. الناس لا يستمرون لفترة طويلة داخل هذه الغرفة.
"ربما ساعة و15 دقيقة".
وهذا قد يكون واحداً من سببين أساسيين.
"البعض يجد التجربة مليئة بالاسترخاء والسكينة وآخرون قد يشعرون برهاب الاحتجاز".
قد تكون التجربة الهادئة لأحدهم كابوساً لشخص آخر.
اللي قلد صوت دقات القلب دوم دوم دوم يصف وياي على جنب ????
ياريت لي حجره هادئه جدرانها مصنوع من اشياء لا نسمع صوت ديك وكلب جيرانهاو حتى سماعات للاذن عازل للصوت
ايام الطفولة نغلق اذاننا براحة ايادينا ونفتحها بحركة سريعة ونستمتع باصوات غريبة ونضغط علي العين لثواني ونري ضببابا ونقلب جفون اعيننا لتصبح بدون عيون وغيرها من الحركات النضحكة .
انا احب الهدوء جذي! لو احصل ليي مكان جذي انجان ارتاح! اجلس اصلي وجذي!