قال المفوض الاعلى لشؤون اللاجئين في الامم المتحدة فيليبو غراندي إن خطوة المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية السيد علي خامنئي العام الماضي من خلال إصدار مرسوم يسمح بالتحاق جميع الأطفال الأفغان بالمدارس في إيران هي "واحدة من افضل المبادرات التي قدمها اي بلد للاجئين في اي مكان في العالم خلال السنوات القليلة الماضية".
وقال غراندي اليوم السبت (18 يونيو/ حزيران 2016) في ايران ان المجتمع الدولي كان قد نسي النازحين الافغان قبل أن يبدأوا في الوصول الى اوروبا باعداد كبيرة العام الماضي.
وقال غراندي الذي بدا الجمعة أول جولة له في المنطقة بعد توليه منصبه الجديد مفوضا لشؤون اللاجئين قبل "اليوم العالمي للاجئين" المصادف يوم الاثنين، ان زيارته تركز على اللاجئين الافغان.
وصرح في مؤتمر صحافي مشترك مع نائب وزير الداخلية حسين ذوالفقاري "قررت في عامي الاول في منصبي مفوضا أن اغتنم هذه المناسبة للتاكيد على محنة اللاجئين الافغان التي لم تحل".
واضاف غراندي الذي سيحيي اليوم العالمي للاجئين في افغانستان ان "المجتمع الدولي وللاسف نسي اللاجئين الافغان (..) وفقط عندما بدأوا في الوصول الى اوروبا مع العديد من غيرهم من اللاجئين تذكرهم المجتمع الدولي فجأة".
ودخل نحو 1,25 مليون لاجئ سوري وعراقي وافغاني الاتحاد الاوروبي منذ كانون الثاني/يناير 2015.
وتاوي ايران حاليا اكثر من ثلاثة ملايين مهاجر افغاني، يوجد نحو مليون منهم بشكل قانوني.
ودعا غراندي المجتمع الدولي الى زيادة دعمه لبرامج طهران لحماية اللاجئين لانه "اذا لم نساعد اللاجئين" فانهم سيبحثون عن مكان اخر يتوجهون اليه.
واضاف "لقد شاهدنا ذلك يحدث العام الماضي عندما توجه مئات الاف الافغان الى اوروبا (..) وهذا خطر عليهم ويتسبب في زعزعة الاستقرار للجميع".
ودعا غراندي المجتمع الدولي الى المساعدة في احلال الاستقرار في افغانستان حتى يختار المزيد من اللاجئين العودة الى بلادهم "بعد ان تضاءلت بشكل كبير اعداد الذين يختارون العودة طوعا الى بلادهم".
ووصف الخدمات التي تقدمها ايران للاجئين بانها "عالية الجودة جدا مقارنة ما نراه في معظم دول العالم".
في مقابل توفيق من الباري عز وجل
ليس لسواد عيونهم تدخل إيران فى مدارسها وأنما لزجهم في حروب مستقبلية كما تفعل الآن في سوريا و العراق .
واكثر دوله استفادة من محنه الاجئين هي تركيا منشار رايح ياكل جاي ياكل وفوق هذا هي التي تمول الارهاب والداعشين حسب التقارير الاوربيه.
المانيا تقدم للاجئين الافغان التعليم والصحة والسكن المجاني وراتب شهري واكثر من ذلك ، لماذا يقول اذا التباهي بايران اذا !! غريب غعلا
المانيا يخلونك تنام في كونتينر والراتب الي تتحجى عنه بالكاد ياكلك ويشربك .. هذا اذا قبلوا طلب لجوؤك
المانيا يسكنونك في بيت معزز مكرم مو في ايران الفنادق والمطاعم يبوقونك عيني عينك وقت الزيارة حتى قلاص ماي محط يعطيك في الحرم خلنا نكون واقعيين ، المانيا تقدم كل شي للاجئين من الألف للياء انا لاجىء وكنت في ايران وطلعت منها لاني شفت الذل ورحت المانيا والحين معزز مكرم بلا مزايدات رجاءا
عزيزي .. الكل يعرف ان الالمان هم اكثر ناس وقفو مع اللاجئين .. اذا شفنة بادرة جديدة من بلدة مجاورة بان تحل المشاكل .. فلابد ان نشد عليهم .. كبر عقلك شوي :*
من قال شنو الدليل
ولد البلاد
للتصحيح فقط ألمانيا تقدم رواتب وامتيازات هذا كلام صحيح ولاكن انظر إلى الأسباب اول اشي ألمانيا تحتاج شباب للعمل بسبب اقتصادها القوي ومجتمعها الشايب وقله الشباب وثانيا ألمانيا ليس بها هذه الأعداد من اللاجئين وأغلب من ذهب إلى ألمانيا متعلمين ومثقفين لماذا انتم لا تنظرون إلى الخير ولاكنكم تنظرون إلى فاعله
المبغوضة عمرها ماحد يشكرها ولا يعترف ليها بفضل ولا يشكّرها السلامة لين وضعت
أخيراً طلع شي زين من إيران ..
وان شاء الله انت بعد يطلع منك شي خير...بس مو باين
في مقابل ماذا لانه ما اعتقد بدون مقابل
كل من يرى الناس ابعين طبعه
هذه هي أخلاق الإسلام