سماهيج - محمد العلوي
حتى تسعينات القرن الماضي، كانت سماهيج الخضراء والزرقاء، لاتزال قادرة على سلب الألباب، بـ «جواجبها» وعيونها التي جاوز عددها الـ 67 «جوجباً» وعيناً، ومعالمها التي كانت تضم «الباب العود»، وجزراً صغيرة (قصار جردي، وجزيرة خصيفة)، و «قرى ذات بساتين غنّاء ورياض فيحاء ومياه غزيرة وصافية»، كما هو وصف الشيخ محمد علي التاجر لقرى الحلة والجنمة وريّه التابعة لسماهيج.
كان ذلك، قبل أن تصبح ثروات سماهيج المائية والزراعية، نسياً منسياً، بفعل ما لحق بها من «إهمال وطمس وتغييب»، كما يقول الباحث جعفر يتيم، والذي كان رفيقاً لـ «الوسط» في جولتها السياحية لسماهيج. الجولة التي تمت بالتنسيق مع نادي سماهيج الثقافي والرياضي، وبمعية كل من إسماعيل الحايكي وابنه محمد، المولعين بتاريخ المنطقة.
ثلاث ساعات، هي مجموع ما استغرقته الجولة للقرية التي يكتسب الحديث حولها أهميته وخصوصيته، بلحاظ جملة عوامل، فسماهيج هي أحد الأسماء القديمة لجزيرة المحرق، وهي «المركز الحضاري للمسيحيين في البلاد (قبل الإسلام)، بل كانت مركزاً روحياً لكافة مسيحيي المنطقة»، كما يشير لذلك البحث الخاص بحقبة من تاريخ القرية والبلاد بشكل عام، والمعنون باسم «الاسقفية النسطورية في مسماهيج بأرخبيل البحرين»، للباحثين الفرنسيين جول بوشاب وكرستين روبن.
في الإطار ذاته، يشير الباحث سلمان داود عبدالله في كتابه (سماهيج في التاريخ)، إلى «نصب أثرية ثلاثة مودعة في متحف البحرين الوطني، ومصنفة باعتبارها آثاراً «قبطية أو نصرانية»، دون الإشارة إلى مصدرها، غير أن المؤكد طبقاً لآراء أعضاء إدارة الآثار أن هذه النصب قد تم اكتشافها في أرخبيل البحرين».
ويضيف «إلى جانب ذلك، فقد كانت توجد في البحرين آثار مسيحية شوهدت في الماضي ولكنها اندثرت الآن»، وتابع «وفقاً لما يذكره المنقب عن الآثار في إدارة الآثار داود فولاذ (وهو ابن المنطقة)، نقلاً عن أبيه، فقد كان يوجد في قرية سماهيج مكان معين يقال له «الدير»، وقد شوهدت فيه حتى العام 1900م تقريباً أطلال مع صلبان محفورة في الصخر».
وبحسب تأكيدات الباحث جعفر يتيم، فإن سماهيج تعتبر إحدى المناطق الرئيسية في البحرين المرتبطة بالحقبة المسيحية (النسطورية)، معدداً بعض الشواهد على ذلك بالقول «المقبرة الكائنة في حي الجنمة (بين قريتي الدير وسماهيج)، كانت تضم مسجداً قديماً، يعلو تلة هي أحد الآثار المرتبطة بالحقبة النسطورية»، مضيفاً «كانت المنطقة تدين بالدين المسيحي وبعد دخولها الإسلام تحولت كنائسها التي تقع على أماكن مرتفعة الى مساجد، وكما ينقل ابن القرية والمنقب داود فولاذ، فقد عثر في سنوات خلت على صلبان داخل بيت عائلته، وقد نقلت لمتحف البحرين الوطني».
وبأعداد لافتة، تتكاثر في سماهيج أسماء (عيسى ومريم ويحيى)، إضافة ان هناك عائلة تحمل اسم «المسيح»، في إشارة اعتبرها يتيم «قد تكون ذات دلالة وارتباط بالحديث عن تاريخ المنطقة المسيحي، وهو الأمر الذي يؤكد الحاجة للمزيد من اعمال التنقيب في المنطقة للكشف عن أسرارها، بما في ذلك مواقع لمساجد قديمة وأخرى يرجح أنها كانت كنائس قبل دخول البحرين في الإسلام».
سماهيج... «مقيظ» الطبقة الأرستقراطية
من طرفها الجنوبي كانت بداية الجولة السياحية، تحديداً في المنطقة المحاذية لمدرسة سماهيج الابتدائية للبنين، والتي كانت حتى ستينيات القرن الماضي، وبهوائها العليل، قبلة المصطافين، من شخصيات تجارية، ممن أنشأوا بيوتهم فيها مع نهاية القرن العشرين، قبل أن تنتقل ملكيتها اليوم لشخصيات أخرى، وقبل أن تختفي كامل معالمها وذلك بعد أن هجرها أصحابها مع دخول الكهرباء.
وفي كتابه «معالم سماهيج الساحلية»، يقول الباحث يتيم «كانت المنطقة ذات أهمية بالنسبة للحكام والطبقة الارستقراطية على مدى تاريخ البحرين القديم»، فيما يعددهم الحاج إسماعيل الحايكي بالقول «من بين تلك الشخصيات، علي بن صقر وأخوه شاهين بن صقر، عبدالوهاب بن حجي الزياني، خليل المؤيد، الحاكم الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، والتاجر سلمان بن مطر».
وغادرت الجولة، الموقع السابق لبيت علي بن صقر، والباحث يتيم يتحدث عن طبيعة المنطقة قبل أن يأتي عليها الدفان «كان البحر يمتد بأمواجه الى جدار المدرسة، وكانت المصايف تطل مباشرة على البحر، وبجوار البحر كانت الحمامات المرتفعة، وكان الدخول إليها يوصلك للبحر مباشرة»، فيما ظل الشاب محمد الحايكي يرمق أفق الطريق وهو يقول «كان الساحل يسير مع خط سير هذا الشارع، الكائن خلف مدرسة سماهيج».
العبيد والعود... آخر «الجواجب» المطموسة
الى الامام قليلاً كانت الجولة تسير ناحية آخر «الجواجب» المطموسة، والتي اختفت نهائياً مع بداية تسعينات القرن الماضي، بدءاً من «جوجب العبيد (سمي كذلك نسبة الى ارتباطه بالمصايف، وقد تحول لشارع)، و «المرقة العودة» (بحيرة صغيرة، وفي وقت الجزر كان الماء يغادرها فيتبقى السمك فيها)، ونخل السيول التي يقع شرقيها جوجب العود (تم طمسه، وسمي كذلك نسبة لنبع مائه القوي ولكونه محطة رئيسية اكتسب شهرة وللأهالي معه ذكريات لا تنسى»، كما يقول الحاج اسماعيل الحايكي.
ويضيف الحايكي «أما «عين العودة» الشهيرة بين الاهالي والتي كان يخرج منها ساب يتصل بالبحر، فقد كان الاهالي يقصدونها لإتمام مراسم الزفاف».
يجاور «عين العودة» التي اختفت تماماً، مسجد الشيخ محمد الشمالي، والذي يقول عنه الباحث يتيم «هو من المساجد الأثرية وأقدمها في سماهيج»، مقدراً عمره بأكثر من 300 عام، ومشيراً في الوقت ذاته لعدم توفر أية بيانات دقيقة بشأنه سوى روايات تناقلها الأجداد يتحدث بعضها عن وجود قبر أمام المسجد يعود للشيخ محمد الشمالي وهو نفسه والد الشيخ مالك الذي يعتقد بدفنه في مقبرة القرية.
ويضيف «فرضية أخرى تتحدث عن ان هذا المسجد، هو موقع ينتمي لبقايا آثار الحقبة النسطورية المسيحية، حيث يعلو تلة تقع على زاوية جهة الشمال، ومنها أخذ المسجد اسمه»، وتابع «جدد بناء المسجد مرتين، حتى اختفت معالمه القديمة كافة».
المعاينة تشير إلى الاختفاء التام لأثر العين المجاورة للمسجد والتي كانت ترسم مشهداً طبيعياً لبقعة يصفها الأهالي بـ «رئة سماهيج»، والتي كانت تشكل زاوية شمالية لجزيرة المحرق. «كان البحر يلاطم جدار حمامها وكانت تضم أشجار الموز و «الدباي»، وكانت «الجواجب» تنتشر على مد البصر وظلت كذلك حتى مطلع التسعينات»، كما يقول الباحث يتيم.
الباب العود... أعجوبة سماهيج
يتحدث الاهالي في سماهيج عن الباب العود أو الكبير، والذي انتهى كبقية معالمها المندثرة، وكان ممراً للماء العميق ويمر على المياه الضحلة لينزل بالقوارب على الشاطئ، وينتهي هنا (يشير الحاج اسماعيل الحايكي لأحد بيوت الأهالي).
وبكلمات لم تخلُ من ذهول، يتحدث الحايكي عن هندسة الممر بوصفها دلالة على حضارة الاجداد، حيث تم حفره ليشق جبلاً صخرياً بطريقة تشبه النهر المتعرج، بما يفرمل من حركة الأمواج العاتية، وليشكل الى جانب ذلك موقعاً دفاعياً، فيما يقول الباحث يتيم «لا أبالغ اذا ما وصفت موقع الباب العود بإحدى العجائب».
ويضيف يتيم «عرف البحار كيفية استثمار وقته في منسوب الماء (الماية) لحالتي المد والجزر ليستفيد منها في زيادة الانتاج، وفي تطور ملحوظ تدل الممرات المائية الضيقة على نضج وسلامة التفكير الذي يتمتع به البحار وذلك لتامين خروجه ودخوله لعمق البحر والساحل ومن ذلك كانت هناك أبواب وممرات بالقرب من الساحل اصبحت كنظام معروف لدى البحارة ولعل الباب الشهير المسمى بالباب العود هو أفضل دليل واضح على التفكير السليم والصحيح لهذا البحار». وخلال معاينة «الوسط» لاستمرار أعمال الدفان، كانت هواجس الأهالي ومطالباتهم تركز على الدعوة لإنشاء ممر مائي يقطع المنطقة بدءاً من مرفأ ريا، مروراً بالجهة الخلفية لقرية الدير ويصل حتى البسيتين، بما يحمي المنطقة من خطر غياب البحر عنها تماماً، كما هو مطروح حالياً.
ريّه... بين الدير وسماهيج
إلى الداخل، كان الحايكي الذي عاش في عريش يطل على البحر، يتحدث عن مزارع سماهيج بالقول «حتى الثلاثينات وكما تشير احدى الوثائق فإن هذه المزرعة كانت تحمل اسم نخل ناصر (نسبة لنصر مذكور)، وهي تسمية تشير الى احتمالات اختيارها سكناً لحاكم البحرين في السابق أو لاختيارها مقيظاً له، اختيرت نظراً لجمالها وهوائها الشمالي البارد»، مضيفاً «وتلك مزرعة غميضة وتلك مزرعة شمسة، وجميعها جمعت اليوم تحت مسمى مزرعة تينة».
قصر عيسى بن علي... تحول لكومة
إلى العمق، كان الحديث عن «الجنمة» وهي إحدى القرى القديمة والتي الحقت اليوم بسماهيج وتفصل بينها وبين قرية الدير، دون تحديد لسبب التسمية إلا بالاشارة لنسبة ذلك لمزرعة (دالية) الجنمة.
يتحدث الباحث يتيم «وفقاً لما يشير صاحب كتاب (دليل الخليج) الانجليزي لوريمر، فإن هذه المنطقة كانت تضم قرية قديمة تحمل اسم الحلة، هي اليوم خليج صغير في الناحية الشمالية لجزيرة المحرق بين الدير وريه، فيما يصفها الشيخ محمد علي التاجر في كتابه (عقد اللآل في تاريخ أوال) بأنها تقع في وسط القرية بالقرب من المقبرة، وقد كانت مأهولة بالسكان وذات نخل باسقات ومياه جارية».
وعند المرور بقرية سماهيج، لن يندثر الحديث الذي لا يخلو من طرفة، عن جيرتها مع شقيقتها الدير، حيث يؤكد أهالي سماهيج «حداثة قرية الدير، وقدم سماهيج التي كانت تشمل المساحة الحالية لقرية الدير، يظلل ذلك «نزاع مستمر» بشأن تبعية مزرعة ريه، والتي تم اعتمادها رسمياً ضمن حدود قرية سماهيج»، كما يقول الاهالي. «ريه» التي تقع على الطرف المقابل لقرية الجنمة، كانت تضم قصراً لحاكم البحرين السابق الشيخ عيسى بن علي آل خليفة. قصر كان يطل على البحر مباشرة، قبل ان يتحول اليوم لكومة تراب.
يصف الباحث سلمان داود القصر بالقول «شيد الشيخ عيسى بن علي، في قرية ريه، قصراً فخماً العام 1230 هـ، بالقرب من البستان الشهير المعروف ببستان «ريه» مطلاً على البحر وكان دائم التردد عليه صيفاً وشتاءً».
فيما يتحدث الباحث جعفر عن الموقع بالقول «قبل 50 سنة كانت المنطقة هذه تضم عروشاً صغيرة، هي عبارة عن مصايف»، ويضيف لذلك الحاج اسماعيل الحايكي «كذلك، كانت محطة تنتهي اليها سباقات الخيول المنطلقة من بيت الشيخ عيسى بن علي في المحرق الى مزرعة ريه وسط تصفيق من الاهالي يصاحبه اهازيج: (خيل خيل خيالة... ويسلم عيسى بن علي وعياله)».
وفي الحديث عن «ريه» التي كانت قبل سنة فقط، تزدان بخضرة النخيل وتجود بخيراتها قبل تحويلها لقسائم سكنية، وقبل اندثار «جواجبها» الثلاثة، يشير الأهالي لسبب تسميتها، والذي يرتبط بأكثر من تفسير بينها «الريح الطيبة» أو «روية الماء».
وبجانب «ريه»، كانت المحطة القريبة منها، والتي كانت تضم أكبر قصر في المنطقة للتاجر سلمان بن مطر، وقد أصبح اليوم مساحة خالية. وبين بيوتات الاهالي، تحتضن سماهيج مسجد سلمان حسين بن مطر، وبين القصر والمسجد، كانت عين «الحنبوة» تسقي «السيبان» وتمتد بمائها للبحر.
50 مزرعة تبقت
منها أعداد محدودة
في قلب سماهيج، وعلى أنغام زقزقة الطيور، حيث لايزال ما تبقى من مزارع القرية صامداً، كانت «الوسط» تحط رحالها بين «سيبان» دالية الحاج سلمان الكراني، حيث الذكريات الطريفة التي ينقلها الحاج اسماعيل الحايكي «كان الدخول للبركة، محدداً بـ (روبية) عن كل شخص. كان ذلك قبل 20 عاماً».
ويضيف الحايكي «كنا نقضي يومنا، بين خضرة المزارع أو وسط زرقة البحر»، متوقفاً لهنيئة وليشير باصبعه ناحية المزارع «عليك ان تلاحظ انخفاض منطقة المزارع، وارتفاع ما يقع حولها من بيوت، وهي بذلك تصنف كأرفع منطقة على مستوى جزيرة المحرق، حتى سميت بعض معالمها باسماء ذات صلة كالمأتم العالي (تأسس 1845)».
وبشأن اعداد المزارع في سماهيج، يقول «في السابق كانت المزارع تقارب الـ 50 مزرعة، قبل ان يتبقى منها عدد محدود لا يتجاوز اصابع اليد».
مقبرة عبيد الصلاح
مع الوصول لوسط القرية، كانت الزيارة لازمة لمقبرتها التي تنقسم لقسم يحمل مسمى مقبرة القرية وقسم ثانٍ يحمل مسمى مقبرة عبيد الصلاح. هناك، ووسط قبور قديمة، تحدث الحايكي فقال «هنا (بالقرب من باب المقبرة)، عثر على جرة تمتلئ نقوداً فتركت، وفي مناطق مختلفة من المقبرة كان الاطفال يعثرون على قطع اثرية لم يتم اعارتها أي اهتمام».
وفي صدر المقبرة يقف النصب التذكاري الخاص بـ «عبيد الصلاح» الذين تتجاوز أعداد قبورهم الـ 30 قبراً، في حادثة يقول الباحث يتيم عنها إنها «واحدة من عشرات الحوادث التي عصفت بالمنطقة، والتي تعرضت قديماً وباستمرار لعمليات نهب وسلب وتخريب».
ويضيف «المعلومات الحديثة والمستقاة من خبير فرنسي قدم للمقبرة قبل شهرين للتنقيب فيها، تشير الى احتمالات ارتباط بعض القبور بفترة تايلوس، نظراً لتشابه القبور بما هي موجودة في أبوصيبع، فيما كان للباحث محمد رضا المعراج رأي يرجح من خلاله ارتباط ذلك بالفترة الإسلامية».
ولاتزال مقبرة «عبيد الصلاح» ومقبرة القرية، تختزنان أسراراً، من بين ذلك صخرة كبيرة الحجم ملقية بلا اهتمام، رغم تأكيدات الباحث يتيم أنها كانت «الراكز لباب المقبرة»،.
ووسط المقبرة، (بجوار القبر الذي يعتقد أنه للشيخ مالك)، تجري اعمال التنقيبات من قبل الهيئة، والتي أوقفتها حرارة الطقس، وهي تشتغل على موقع يعلو تلة فيما تشير معلومات الاهالي الى وجود أساسات لبناء قديم، وسط احتمالات مفتوحة قد تكشف عن ارتباط الموقع بكنيسة، أو بمسجد، أو مغتسل.
يعزز من ذلك، حديث الباحث يتيم «من ضمن مكونات الموقع حجر مخصصة كـ «تنور» يعتقد انها كانت تستخدم لوضع الشموع للإضاءة قبل مجيء الكهرباء، ويدعم ذلك العثور على قطع فحم قريبة منه».
عين في وسط بيت
خروجاً من المقبرة، وصولاً لأزقة سماهيج، تحديداً الفريق المعروف بفريق الحياك، كان لافتاً مشهد بيوت بنيت بمعمار بحريني قديم، من بينها بيتا صالح بن علي وحسن بن علي.
وقريب منهما، يقع بيت اسماعيل الحايكي، الذي يختزن عين ماء تفجرت بالصدفة حين هم صاحب البيت بالحفر في موقعها العام 2008، فكان نبع الماء العذب، الذي «كلما نقلنا منها الماء لا ينفد»، كما يقول ابنه الشاب محمد الحايكي.
الصناعات السماهيجية...
ومتحف الطابوق
ولسماهيج، تاريخ مع الصناعات والمهن، من بينها الغوص وصيد الاسماك والزراعة، وصناعة الحبال، وبهذه الاخيرة ارتبط احد تفاسير التسمية، حيث الإشارة في مجلة «الوثيقة» الى ان كلمة سماهيج مشتقة من كلمة سمهج وتعني فتل الحبل.
الى جانب ذلك، تحتضن سماهيج اليوم مصانع للقراقير، افتتح أولها العام 1980 لتتكاثر وتصل اليوم الى 8 مصانع تقريباً.
وقبل 74 عاماً، احتضنت سماهيج أحد أقدم مصانع الطابوق في البحرين، والذي لايزال محتفظاً ببعض أدواته، بما في ذلك الماكنة اليدوية لصنع الطابوق والتي تم جلبها من قبل المرحوم الحاج جعفر الحايكي من لبنان قبل ما يزيد على الستين عاماً.
عن ذلك، يتحدث نجل الحاج جعفر، طه الحايكي: «افتتح والدي المصنع العام 1942، والى اليوم لانزال نحتفظ بالماكنة بجانب ماكنة ثانية، ونماذج من قطع الطابوق الأولى المصنعة هنا»، معبراً عن سعيه لإعادة تأهيل كل ما يرتبط بالمصنع والعمل على إنشاء متحف مصغر وخاص بالطابوق، بما يمثل خطوة في إطار توثيق صناعات المنطقة وتاريخها.
العدد 5033 - الجمعة 17 يونيو 2016م الموافق 12 رمضان 1437هـ
الاخو يقول سماهيج الاصل ؟
عجل احنا منزلينا في الدير من قوقل ؟
فاني شي المقبرة وشدخلها في سماهيج والديرة متى صارت تبع سماهيج
الاسكان طالع الا فيه جلهم من الدير وشوف عدد السكان ايهو ازيد
لو على حجيه انه سماهيج أقدم جان عددكم المفروض ازيد
محسسني سماهيج مدينة تدمر قال ويه آثار وبطيخ
القصة مو كثرة حبيبي ، روح شوف اهالي قرية القلعة جدا قليلين و لكن تاريخهم اعرق بمليون مرة من القرى الي حواليهم ، و لعلمك اهل الدير اغلبهم كانوا يدفنون فمثبرة الراهب و بردان و الغربي سابقا و قليل في هذه المقبرة التي كانت مشتركة بين القريتين
والله فشلتونا
فشلتونا سماهيج والدير الظاهر عدكم مصانع وكلكم تاريخ واهرامات وعلماء قعدو وانثبروا احسن لكم ....
الدير اول مدينه اوسست على وجه الأرض
هلكتونا أهل الدير وسماهيج بس عاد عيب عليكم
احنا في 2016 ياجماعه
زائر رقم 60
ماتدري ليش أهل الدير يغارون من سماهيج ؟
الإجابه : لانه انتوا أهل سماهيج طيرتون سفن في الفضاء واطلقتوا صواريخ عابرة للقارات بينما أهل الدير لازالوا يستقلوا الجمال والحمير في تنقلاتهم .
موضوع للعقوووووول الكبيرة فقط
الدير و سماهيج جزء من سماهيج التاريخية وكان قبل 80 عام او اكثر عند ما كان يقال السماهجي سكنا ليس معلوم المقصود بالظبط هل في عمق الدير حاليا او في حلة سماهيج او القرى المجاورة لقرية سماهيج الحالية
نحتاج لنبش تاريخ المنطقة أكثر... من قبل في عراد والآن في سماهيج، نحتاج إلى وعي في التاريخ والتراث، هذه المنطقة مابين قلالي والدير تعج بالتراث والتاريخ وتحياتنا للوسط على نشرها هذا التقرير الغني بالمعلومات.
الدير هي كلمة معناها مكان بعيد عن المدينة كان يتعبد به المسيحيين ... في لبنان لا يزال يوجد الكثير من الاديره
ويش فيهم اهلي سماهيج من وين جايبن تاريخ شكله هذا من عندكم بس المحرق محفورة من قبل في تاريخ واجدادنا معروفين بصيد في البحر وصيد الؤلؤ ما فيه شي يتبت الي جزيرة المحرق كانت سماهيج هذا شكله الكاتب تاريخ سماهيج شارب مرقدوش
عيل انت اللي شارب عشرج.. المحرق الا تره امس واليوم ،، وكان منطقه محرقة وأرض صبخة في معظمها
سماهيج تاريخها معروف
الشكر موصول لصحيفة الوسط لاهتماما بتاريخ وتراث البحرين ونتمنى أن تسيح الوسط في قرية الدير وهي أيضا كذلك لها تاريخ عريق، الحقائق التاريخية مهمة جدا كي يراها الناس.
وألف شكر
الدير وسماهيج الحاليه جزء من سماهيج التاريخية جزيرة المحرق حاليا وكان قبل 80 عام اواكثر عندما يقال السماهجي سكنن ليس بمعلوم اين المقصود بالظبط هل في عمق الدير حاليا او في حلة سماهيج او القرى المجاورة لسماهيج الحاليه
الدير و سماهيج جزء من سماهيج التاريخية وقبل 80 عام او اكثر عند ما كان يقال السماهجي سكنا ليس معلوم المقصود بالظبط هل في عمق الدير حاليا او الحلة او القرى المجاورة لقرية سماهيج الحالية
شفيك الخو يقولك الدير ( الراهب) اللي كان في قرية الدير الحالية كان يتبع لأسقفية سماهيج .. التاريخ كله يعود لسماهيج
سماهيج هي الاصل والفصل والعراقه والقرى المجاوره ممتده من سماهيج كفايه كانت تُعرف جزيره المحرق بسماهيج بس مادري مال الدير لويش يغارون ????
الموضوع المطروح حول تاريخ القرية ناقص اذ انه لم يتطرق الى نبذوة ولو بسيطة عن نواخذة القرية وعن مؤسس الماتم الكبير والجامع وهو الحاج علي النواخذة والتي ما يزال منافعهم تخدم القرية وبما ان تاريخ ووثائق الم تكن لديكم وثيقة تطلعكم عنهم وهل هناك معلم اكبر من المعالم الباقية والتي ما زلتم تنتفعون منها عائلتي غنية عن التعريف ولكن احقاق حق اصلا اللقب يكفي وهو مؤشر واضح ويسد عيون الشمس هذا مالزم مع تحيات بنت النواخذة
هههه
احنا نبغي نفتك من النزعة المناطقية طلعلتين الينا بنزعة عائلية !..
ليش كل من يكتب من احد القريتين يبي يلغي الثاني... يا جماعه ترى كل قريه وليها تاريخها ومعالمها فارجو من جميع التعقل و احترام الاخر
انا مع زائر رقم 80 قلبا وقالبا. كلام صحيح وفي محله موفق اخي العزيز.
زائر حبه سماهيجي وديري
سماهيج والدير امتداد واحد ونحن ايضا صحاب مصير واحد
الدير وسماهيج كلنا اهل وكثير من الدير ماخدين من سماهيج والعكس والله يحفظ الجميع يارب
سماهيج والدير كل يناحسون بعض واحنا مو عارفين وين الصدق
والنعم بسماهيج والنعم بالدير لحد يستنقص من الثاني كلش عيب..ديراويه
احنا ترا في سنة 2016 وللحين في ناس للأسف تفكيرهم متخلف
ابغي افهم تتعصب على ويش ؟ في النهاية ترا كلنا ديرة وحده ومابينا حدود
والمشكلة انهم مو جهال بعد كل واحد وشكبره
دام هالعينة من الناس موجودة وين الديرة تتطور
الله يحفظ اهل البحرين كلهم من الفتن والتعصب
قرية سماهيج الحالية ليست من قرى البحرين الاصلية ، انما هي امتداد مزارع و مقبرة ، اما سماهيج التاريخية فهي جزيرة المحرق حاليا على عكس قرية الدير الضاربة اصولها في القدم و لو رجعنا الى اصول العوائل الكبيرة و العريقة في قرية سماهيح تجدهم من منطقة الدير اما باقي السكان في سماهيج فهم من مناطق خارج جزيرة سماهيج المحرق حاليا و عليكم ان ترجعوا للتاريخ .
الحله وين يا ولد شوف يعني ويش الحله بعدين تكلم
سويت اصلنا ديري
صدق متعصب لازم تطلع الدير في الموضوع الدير معروفه قريه حديثه و لا لها تاريخ .. الدير امتداد الى سماهيج لا اكثر و لا اقل
عنزه ولو طارت !!
المعروف ان اهل الدير هم يرجعون في الاصل الى سماهيج .. غريبه هذه المغالطات التي لا طائل منها ولا فائدة ..
الدير اكتسبت اصالتها من اسمها ولهجه اهلها الحلوه
ولعل من اشهر العيون في القريه هي عين اشرف "هي نفسها التي في منزل الحاج اسماعيل" وسميت بذلك الاسم لشرف وعظمة مكانتها لدى الاهالي والزوار والتي تكاد لاتخلو الى الان من القاصدين من جميع مناطق البحرين كالمالكيه ودار كليب وحتى من جزيرة امواج. يعلو تلك العين دار مكونة من غرفتين كان يذهب اليها الاهالي لطلب العلم والمعرفه ويقال ان هي السبب الرئيسي لتفجر تلك العين.. ومن عجائب واسرار تلك الدار فانه وعلى الرغم من انه كان يقطن فيها اربعة انفس الا انهم لايحتاجون للكهرباء والماء والطعام طيلة ايام السنه..
وش دي بعد...خرافات مال ايام اول...لا ماي ولا كهرباء ولا امل ولاشىب لاربع انفار لطول السنة؟ فلم خيال علمي لو العشاء الاخير للسيد المسيح...احترموا عقولنا
لا تخربط واجد خلك محترم بلا عين ما عين. احسن
الديري ادا شاف اسم سماهيج مار عليه بس تنفقع مرارته ... لويه؟ مادري
لانه فيه تعصب وتخلف طائفي مناطقي هرارري
أحسنت هذا الكلام الصح
مال الدير.....
رية عنوانها على سماهيج
الفرضة عنوانها على سماهيج
مقبرتكم عنوانها على سماهيج ههههه
والاسكان بعد عنوانه في سماهيج
ههههههههههههه حبيييييتها..
جبتها صح
اي تاريخ و أي حضاره انتم مجرد فريج من فرجان الدير يا اصحاب العراقه. مخلي لك حصاتين واتقول لي تاريخ
يقال ان اشهر العيون هي عين اشرف "هي نفسها التي في منزل الحاج لسماعيل" وسميت بذلك الاسم لشرف وعظمة مكانتها لدى الاهالي والزوار والتي تكاد لاتخلو الى الان من القاصدين من جميع مناطق البحرين كالمالكيه ودار كليب وحتى من جزيرة امواج. يعلو تلك العين دار مكونة من غرفتين كان يذهب اليها الاهالي لطلب العلم والمعرفه ويقال ان هي السبب الرئيسي لتفجر تلك العين.. ومن عجائب واسرار تلك الدار فانه وعلى الرغم من انه كان يقطن فيها اربعة انفس الا انهم لايحتاجون للكهرباء والماء والطعام طيلة ايام السنه..
يا هذا يقال ان في بيتكم عين واسعة كان ومايزال يخوضها الصغار والكبار
عليكم بألف عافيه
عليكم بألف عافيه يا أهل سماهيج بعراقتكم وبقدم تاريخكم وكذلك نحن أهل الدير علينا بالعافيه بحداثتنا وحداثة تاريخنا . لانه وبصراحه صدعتونا من كثر ماتتكلمون عن حداثة الدير والغريب العجيب انه في كل مناسبه او من غير مناسبه حتى كله الدير والدير والدير
جزيرة سماهيج التاريخية المحرق الحالية، كانت منذ القدم تحتوي على القرى المسيحية العريقة و المعروفة قبل الاسلام كما هيه قرية رية والجنمة وحلة سماهيج وهيه سماهيج الحالية وقرية غزارا واما الدير وقلالي فهم قرى حديثة وقد كانتا مقصد للعبادة فكلمة الدير تعني الكنيسه وقلالي صوامع الرهبان
انزين فرضا ان سماهيج هي الاصل والاقدم والدير احدث وكل ماذكره الباحث العتيد جعفر مضيع وقته بعد صحيح ..طيب الان ما هو الواقع ...اقول حركو روحكم ودورو شغله تنفعكم استاذ جعفر مضيع وقته اتمني تدور لك شغله تنفعك بلا شوية هرار وقتك اعتقد اثمن من تضييعه في حاجه مهما كانت حقائقها تعد تافهه امام ما يجب ان يكون عليه الانسان ....... وسلامتكم
مع الاسف اكثر التعليقات سلبيه عن اهلكم يا اهل الدير نحن دير وحده نحن قريه وحده الحمد لله مستشفى في ارض سماهيج اسكان الدير في ارض سماهيج مقبره الدير في ارض سماهيج وكل هذا مساء بخير
هذا الاسكان مشترك بين سماهيج و الدير و مبني على دفنة سماهيج حبيبي كفانا مغالطة انسميه اسكان الدير ،ليش لهالدرجة تكرهونا و تتعرون يكون الاسكان اسمه اسكان سماهيج؟
لعلمك زائر 10 قبل مجيء الإسلام كانت البحرين تحت سيطرة الدولة الساسانية (فارس) وكانت جزءاً من هذه الدولة
حتى مجيء الإسلام وإعتناق أهلها الإسلام استجابة للرسول(ص) وانتهي الحكم الساساني في عام 627م الا ان الحكم
عاد بعد غياب دام قرابة 1000 سنة في سنة 1602م حتى عام 1783م أي ما يقارب 181سنة - وإذا أردت المزيد تستطيع
الرجوع إلى محاضرة الدكتور منصور الجمري نشرتها الوسط عن الدولة الساسانية وسيطرتها على المنطقة- وقلت ربما
فارسية وأعني ما أقول والدليل هناك أكثر من قرية الأسماء فارسية فهل تنكر ذلك؟
نعم اخي الفاضل اشكرك محاولتك الارتقاء للنقاش للوصل لموثقات واعتذر عن كلمة تسند وانثبر ، كون المنطقة كانت تحت السيطرة اليونانية البرتغالية الفارسية او اي مكان هذا لا يتيح مجال الاجتهاد قباله نصوص ومراجع تاريخية . الكثير من المراجع ارجعت ان نسبة الاسم للفترات الفارسية صحيح ومثبت ولكن لم اجد رواية السمچة اللي ذكرتها لهذا طالبتك بمصادر . يمكنك الرجوع لكتاب الراحل سلمان داوود لان فيه مرجعيات تنفعك بهذا الموضوع اكثر من مقال الدكتور منصور.شكرا لاسلوبك الراقي وأنا آسف لفضاضتي السابقةعلما انني لست جعفر
التاريخ سماهيجي منطقة المحرق كلها سماهيج
أسعد الله صباحكم جميعا بكل خير
في ظني القاصر وتحليلي الشخصي ان كلمة سماهيج كلمة أصلها فارسي ولكنها معربة أو تم تغير لفظها إلى اللغة
العربية الدارجة وأعني تم تغير الشين إلى سين وأصلها شما هيچ - شما أنت وهيچ لا شيئ وتفلظ هكذا ُشماهِيچ
بضم الشين وبكسر الهاء وتعني أنت لاشيئ وربما تعود القصة أو الحادثة إلى تشاجر طرفين فقال أحدهم للآخر
ُشماهِيچ أنت لا شيئ ولهذا السبب أطلق هذا الأسم على المكان ... والله أعلم.
تقبلوا مروري
اجتهاد خاص ومنطقيته لا يعند بمصدريتها الاصل لس ش او س الاصل ميم مسماهيج فلاتحاول تفرسن الاسم بالقوة لان من وضعوا ارخوا الاسم ما ارخوه من اباطهم وعندهم مصادرهم جيب مصادر او تسند وانثبر
نعم هذا هو تحليلي الشخصي ولا أنكر ذلك ولكن أنت تدعي وتجزم بذلك ويجب عليك أن تأتي بمصادرك الموثوقة
والمعتبرة واثبت صحة قولك وادعائك وإلا يجب عليك أن تتنحى جانبًا وتصمت - بالعامية (اجلس على برد وانثبر)
وخلنا صائمين .... فهمت !!
ياعمي خلك منطقي
ذبحتونا وإنتوا تتحدثوا عن حداثة الدير وحداثة الدير إلي يقرأ الموضوع يستنتج أن سماهيج فرعونيه وأهراماتها تانكي الماي الي كان في الجنمه وأبو الهول مصنع الطابوق
انته خلك منطقي !!
سماهيج منطقة عريقة تأريخيا والشواهد دالة على هذه الحقيقة التأريخية الناصعة ..علماؤها الذين شاع صيتهم في الأمصار و آثارها الكثيرة و وقائعها التي مرت عليها من سالف الأزمان شاهد على عراقتها
السلام عليكم الله يعطيك العافيه على هذا المجهود. استاذي العزيز عندي سؤال حول الدير اذا كانت الدير حديثة راهب المسيح اين يقع ؟
نعم الدير حديثة وليست قديمة جدا بمسمی القرية وانما كانت جزءا من سماهيج الكبيرة والتي تحتوي علی دير الراهب الذي اشتق الاسم منه للقرية لاحقا فعليه اطلاق الاسم عليها ليس بالقديم باتفاق المؤرخين العقلاء وستجد من ينفي ويفند تبعا للعواطف والحساسيات والعصبيات غير العلمية ولكن يبقى التاريخ تاريخا والمصادر موجودة وهي مجال البحث .
ماشاءالله عليكم اكيد هل تاريخ من تاليفك مثل زمن الجريش
مسجد بن مطر في وين ههههههههه يتيم صباح الخير
مسجد بن مطر في الدير وكان اسم سماهيج يشمل منطقة المحرق بالكامل . لم يثبت وجود كنيسة في قرية سماهيج بال الكنيسة موجوده في قرية الدير الحديثه يايتيم وحالين مسجد الرهب في معلومات مغلوطه واجد
كلمه سماهيج بالفارسيه تعني ثلاث سمكات. وديانتهم زردشتيه.والدير يعنى الكنيسه وديانتهم مسيحيه
كلمة سماهيج بالفارسيه تعني السمكات الثلاث . ودينهم الزردشتيه. وكلمة الدير تعني الكنيسة وديانتهم المسيحية
سماهيج هي المحرق تأريخيا
طيب يا أخي أنت ترد على نفسك !! سماهيج تأريخيا هي المحرق .. وكفى
عين ريه تبع قريه الدير و صوبها مقبرة الدير وكانت فرضة الدير قدام المقبرة وسميت بزراع نصر تسميه الى فلاح او خادم المزرعة وعن العنوان الى سماهيج شوف مستشفى بنك البحرين بالدير بعد العنوان الى سماهيج
وعن ٥٠ مزرعة في سماهيج قويه من وين جايب تاريخ
شكلك حاسب كل بيت.. فرخ لوز بعد
عندما تصبح العصبية جهلا بالتاريخ
التاريخ بالمنطقة سماهيجي بإمتياز ولا مجال الى نكران هذه الحقيقه .. فلا داعي الى السفسطة و الكلام الذي لا تفوح منه الا عصبية المتعصبين !!
شكلك ديري
عجبي !!
المناطق اللي ذكرتها كلها في نطاق قرية سماهيج هههه وضمن حدودها غريب والله
لللاسف العصبية المناطقية اعمتكم ، و الله تفشلون الي يجي من برة ادويش اقول عنكم تكرهون اهل سماهيج لدرجة الموت و لعلمك اذا ديري ماعنده عرف في سماهيج او العكس مستحيل يكون اصلي
اعدد لك :الكراني،التينة،الشيخ،البر،مهدي،سلمان،ريا العودة،ريا الصغيرة،المجتل،الحاج،حجي عيسى،بت عقاب،طيبة النفس،شاهين،السيول،ام الكلاب،ام الحطب،الدالية الجذابة،بنت جابر،اولاد معتوق،الغميضة،حسين بن راشد،محمد مرهون
علي بن حسن،خصبة يوسف،الرجاية،دحان،المناعي،ابوشلوط،محمدالحايكي ،اولاد حطي علي،منصور،طبعا لا يكفي التعليق لكتابة الباقي يا محترم
قبل شهرين مال البحث عن الاثار جو سماهيج حفرو المقبرة ولا شافو شي
خلهم ينقبون في المقبرة التي تصدقة بها سماهيج لك لعلهم يجدون شيئ
حبيبي تعال و انظر للآثار التي وجدوها مسجد متكامب مع اسطواناته و عدة حجرات تتبعه