سارة محمد (15 عاماً) تعلقت بالفن منذ صغرها، ومع مرور الوقت تمكّنت من صقل هذه الموهبة تدريجياً، وفي هذه الأيام تجلس بشكل يومي في أحد المقاهي على شارع البديع، لترسم وجوه الحضور من رواد المقهى بشكل يضفي البهجة والبسمة على وجوههم.
ويعود الفضل إلى تعلق سارة بالفن منذ الصغر، إلى والدتها، فقد "كانت والدتي الداعم الرئيسي لي ولها الفضل في تنمية قدراتي وصقلها بشكل جيد". ومثل غيرها واجهت سارة عدة صعوبات في بدايتها، وكان أقساها كيف تواجه الانتقادات وتتقبلها، وتقول: "كان الوضع صعباً بالنسبة لي، فكيف أواجه وأتقبّل تلك الانتقادات، ومن ثم أطوّر من نفسي، والحمد لله تمكّنت من ذلك ومازلت أسير في الاتجاه الصحيح لتنمية قدراتي".
وتطمح سارة محمد إلى أن تتمكن مستقبلاً من المشاركة في المعارض والمسابقات على الصعيدين المحلي والدولي، بالإضافة إلى طموحها لإصدار كتاب خاص لها، وتقول: "الأحلام عندي لا تتوقف طالما الطموح موجوداً والتوفيق من رب العالمين، ورضا أمي عني ودعمها لي في هذه المسيرة الفنية".
ماشاء اللة موهبة بحرينية مبدعة وتحتاج الي دعم من كبار الفنانين البحرينين لصقل موهبتها اكثر وأكثر شي حدآ جميل ????????فنانة ماشاءالله شي راقي????واتمني من وزارة التربية والتعليم المحافظة علي الخامات الفنية الصغيرة في الصيف من خلال دورات فنية داخل وخارج البحرين لدعمهم ومواصلت طريق النجاح
بالتوووووووووووووووووووووفيق
سترة
الله يوفقها
تجنن الله يوفقها
مبدعة صراحة..