من كلام الناس... يستغل الناس هذه الأيام المباركة من شهر رمضان في ارتياد المجالس القرآنية التي تفتح أبوابها في المدن والقرى، وذلك للاستماع للقرآن الكريم والتدبّر في آياته الشريفة. إلا أننا في واقع الحال نرى أن تلك المجالس التي أبرزها لنا آباؤنا وأجدادنا، قد تحو~لت إلى مجالس للهواتف النقالة، فمن النادر أن تذهب لمجلس رمضاني قرآني يضم العديد من الناس ولا ترى عدداً منهم يستخدم هاتفه النقال.
برأيك هل تأثرت المجالس كثيراً من هذه الظاهرة؟ وهل عشت زمن تلك المجالس قبل التطور التكنولوجي في الهواتف النقالة؟
وان كان البعض يستخدم هاتفة النقال بكثره في المجالس القرآنيه ولكنه افضل بكثير ممن جلس في بيته وقاعد يطالع مسلسلات
يمكن هو ماسك التلفون بس قاعد يتابع مع القارئ او او
احمل اخاك على 70 محمل
حمدان
نعم هده المجالس عنوانها قراءة القرآن الكريم
ولكن هي اﻻن مجالس التواصل اﻻجتماعيه
الله ادومه علينه وعليكم وكل عام وانتم بخير
اقتراح لموضوع الغد
ماهو برنامجك اليومي في الشهر الفضيل ، حتى يسعنا الاستفادة من برامج الغير عبر إضافتها لبرنامجنا اليومي أن أمكن .
حتى في اداء الصلاة ما ان يسلم الامام ترى بعضهم يتجهون لهواتفهم ولا يقومون بالتسبيح ولابالدعاء
وقال تعالى :
( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ )
في ناس تجذب بالقران
تحلف على جذب وتقول بتروح تقرأ قران وهي تسوي شي غير وبعدها تطلع السواية
حتى القران مو سالم منهم
أمس تابعت في التلفاز المجالس القرآنية مباشرة من كربلاء المقدسة في نهار رمضان و المجالس من مشهد و مدينة قم المقدسة ... خشوع .. رهبة ... و تفكر في الآيات و السور و المطلوب في البحرين عمل نفس المجالس
(ام محمود)
ومكه الأرض المقدسه
أين موقعها
إلا يخشع قلبك لصوت الشيخ المعيقلي والسيستاني والشريم
فعلا تحولت المجالس القرآنية للاسف الى مجالس الهواتف فقلما ترى مجلس الا و ترى التلفون شغال و القرآن و الدعاء يتلى و يقرا للاسف
غالباً الكلام الذي تخشى أن تقوله ،هو الكلام الذي ينبغي أن يقال بالفعل.
من وجهة علوم الصحة الإنسانية ليس سرا أنه هناك اضرار جسيمة ومزمنة للتعايش مع الأجهزة الرقمية ذات الهوائيات الذكية .... المسؤولية تقتضي التوعية والخيارات سهلة .. ممتنعة.
وترك الأجهزة اللاسلكية فيه راحة للبدن والدماغ ...والاستماع للقراءن فيه حصاد روحي للدنيا والآخرة
البساطة
البارحة كنت في مجلس قرآني ، أمامي فتاة اندونسية حافظة للقرآن ، ما أن سمعت القرأن ، بدى الخشوع التام عليها، منظرها يجعل فرائصك ترتعد ، فقد وصل خشوعها لشغاف القلب ، كانت تتابع القراءة بذوبان ، تستمع وتنصت بكل خشوع .
القرآن
حصاد روحي للدنيا؟
ويشو هالحصاد
ممكن تنورنا
الراحة النفسية
الخير
البركة
لذة وحلاوة الايمان
الاطمئنان
الانس بكلام الله
الصحيح أنها مجالس المايكروييف، شي غير معقول في مساحة محدودة ومحصورة تشتغل عشرات الأجهزة الذكية لاسلكيا وتشبك مع أكثر من برج اتصالات أو رواتر الواي فاي.
أصبح تعرض انسان العصر الرقمي للموجات اللاسلكية إدمان كالتدخين يحرق الصدر. إذا فارقه الصداع يحس بالغربة مباشرة يشبك لاسلكيا ويتعرض للموجات التي تسخن الدماغ وتضر بالقلب والدم وكل الجسم فيبدأ الشعور بالصداع والتعب وتبدأ السعادة المرضية المعتادة
بالفعل هو ادمان خطير الهاتف اصبح لا يستغني عنه و لا لحظة حتى في السرير او السيارة اليوم احدهم كاد يدعمني بسبب انشغاله بالهاتف و انحرفت سيارته و هو لا يعلم .. اما الذين يستخدمونه في مجالس القرآن نضع عليهم عشرة اكس لانهم لم يحترموا كتاب الله (ام محمود)
مجالس للهواتف المحمولة عنوان جيد الناس الصائمين نهارا القائمين ليلا للصلاة و الدعاء و الذكر الكريم يضيع منهم الثواب و الاجر بسبب اللعب في الهاتف واتس اب انستغرام سناب شات + احاديث جانبية + تصوير
( ام محمود )
المجالس القرآنية تشبه المجالس الحسينية يجب احترام المكان و الزمان و القرآن يجب الاستماع اليه و تدبر آياته في محرم ذهبت الى ..في جدعلي الطابق الارضي للرجال و العلوي للنساء و نستطيع رؤية المحاضرة في التلفاز و كيف الملا يقول لهم اغلقوا الهواتف(ام محمود)
المجالس القرآنية الخاصة بالنساء لا تحدث بها هذه الفوضى لا هواتف و لا سوالف لان رئيسة المجلس او الملاية لها دور في التنظيم من خلال اعطاء الارشادات و التوجيهات في الميكرفون ( ام محمود )
تابع
هالهواتف النقالة سوت بلاوي خربت بيوت وسهلت لعديمين الرجولة المغازل والحصول على البنات بسهولة واللعب عليها
وسهلت على الجمعيات الخيرية الفشار اكو سلات رمضانية وزعناها ويحطون الصور اقتدوا باخل البيت واخلاقهم بالسر يساعدون الفقير واخلاقهم ماتسمح لهم الكلام الغير شرعي مع بنات واللعب فيها واتخاذ العمل الخيري وسيلة بنت فقيرة وساعدناها ولعبنا عليها يامؤسسات خيريه وياجمعيات انتقوا كوادركم صح
هو لو يحوس ف تلفونه ماعليه اشوه
ناس تجيك تهدر وتسولف كأنه عمرهم ماشافو بعض صوتهم أعلى من القرآن
ع الاقل لي حاس ف تلفونه بظل ساكت
بس ماتقدر تسوي حل لهالمشكلة صعب
لدرجة في المساجد بدل ماياخذ قرآن ويقرأ فيه
يجود تلفونه ويقعد يقرأ منه
صارت الزيارات للفشخرة والظهور لا للتواصل كما ان أكثرها لا يقرء القراءان فيها الا قليلا
الصراحة نعم.قليل تشوف المستمعين يحترمون القرآن، اكثرهم لاهين بالسوالف والأجهزة
متقاعد
فعلا قمت ب زيارة لعدد من المجالس في منطقتنا و لكن دائما ما أجد الكل مشغول مع هواتفهم و قارئ القرآن الكريم لا أحد يستمع له و أكثر المجالس تدخل و تخرج ولا أحد يعلم بدخولك ولا خروجك.
.
جهينه : اصحي وانقذينا ،، أنه سؤال صعب اليوم فنحن في ورطه ،، هيا اطربينا بمعلوماتك الفذه الفريده ،، إن كنت على سطح القمر في مهمه مع وكالة ناسا !! فإنزلي للأرض فورا.
احترم نفسك...
الله يأمر الناس ب (فاستمعوا له وأنصتوا)
بس الناس مو مفتكرين بكلام الله ولا هامنهم
يعني قرآن يتلى في فاتحة وحداد ومأتم، والناس المفروض يسوده الحزن بس بدلا عن ذلك تشوفهم سوالفهم تغطي على قارئ القرآن
فاذا في مكان عام ما احترموا قدسية كلام الله فهل في بيوتهم بيتغير شيء
صار الاحترام والاهتمام للمباريات وللأفلام والمسلسلات والاغاني
گفو واحد او جاهل يهمس بكلمة اذا هم يتابعون برامجهم المفضلة جان تقوم القيامة وتصير هوشة
وطبعا قراءة القرآن صارت برستيج حالها من حال الطبخات والاكلات
للاسف نعم وانا منهم وحتى قارى القرآن لما توقف عن و استلم غيره فتح الجهاز وقام بتصفح فيه للاسف اصبح الجهاز مصيطر علينا كبيرنا وصغيرنا
وأنا كذلك ....
أعترف إن نص تركيزي بالمجلس القرآني والنص الثاني مع التلفون !!!!
اللي يعترف بالغلط مايكرره
حرام القران يقرا وانتون بتلفوناكم قعدوا ببيوتكم لو بس للفشار تبون يصورونكم ويخلونكم بمواقع هالتواصل بس جوفوا فلان يزور مريض او يقرأ قران والله العالم فيه يطلع من عند المريض مايدري عن اخباره ويطلع من القران مايدري اي سورة يقرون
بس من تنزل الصور انا وانا والناس تقول عني جذي وجذي وهم استغفر الله
منتون جهال كبار مزوجين وعندكم اولاد
حتى اولادكم بطلع نفسكم
والغرب من دلك يقراء القرآن من النقال اليس النظرلكتاب الله عباده
الوعي الضائع
قلت أدب وعدم احترام
عادي اذا اغلب الناس منزهقين بالهواتف النقالة وكانهم مب جايفين خير واهمشي البرياني والوتسب والنوم في النهار والسهر فالليل بس هاي الي فالحين فيها
مع الأسف هذه الظاهره منتشره في أغلب المجالس من كبير وصغير