قال وزير الإسكان باسم بن يعقوب الحمر إنَّ مؤشرات نجاح برنامج مزايا تشير إلى أنه سيكون البرنامج الأكثر رواجاً وإقبالاً بين الخدمات الإسكانية الأخرى بحلول عام 2017، وذلك من حيث إقبال المواطنين الراغبين في الحصول على خدمة إسكانية سريعة، تلبي تطلعاتهم واحتياجاتهم السكنية.
وأكد خلال اجتماع موسع بحضور جميع القائمين على برنامج مزايا بمناسبة إعادة تدشينه خلال احتفال اقيم الاسبوع الماضي، أن نجاح برنامج مزايا "برنامج تمويل السكن الاجتماعي سابقاً" خلال نسخته التجريبية، والتي استمرت لمدة عامين قبل تحويله إلى خدمة إسكانية أساسية، يعد نتاجاً للدعم اللامحدود من لدُن القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة للملف الإسكاني، وتحديداً محور الشراكة مع القطاع الخاص، مؤكداً أن برنامج مزايا يعكس مدى جدية الحكومة في إيجاد حلول مبتكرة تسهم في استدامة الملف الإسكاني على المدى البعيد.
وأضاف أنَّ اعتماد برنامج مزايا كخدمة إسكانية أساسية من ضمن الخدمات التي تقدمها الوزارة للمواطنين، يعد تأكيداً على نجاح مساعي الحكومة في تنفيذ محور الشراكة مع القطاع الخاص المدرج في برنامج عمل الحكومة حتى عام 2018، حيث يعد برنامج مزايا بالإضافة إلى توقيع اتفاقية تنفيذ مشروع العيون بديار المحرق والذي يوفر 3100 وحدة سكنية، فضلاً عن توقيع اتفاق مسبق مع إحدى شركات التطوير العقاري لبناء وحدات سكنية في المدينة الشمالية ومشروع اللوزي، يعد ترجمة واقعية لجهود الحكومة خلال السنوات الماضية بتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص كمبادرات غير تقليدية تسهم في حلحلة الملف الإسكاني بالمملكة.
واستعرض الحمر إحصائيات ومكتسبات البرنامج خلال العامين الماضيين بإشارته إلى أن الوزارة قامت بمنح 3890 شهادة تأهيل للراغبين في الاستفادة من برنامج "مزايا" خلال الفترة التجريبية للبرنامج، وأن عدد المواطنينالذين استفادوا بالفعل من البرنامج وقاموا باستلام وحدتهم السكنية قد 955 مستفيداً.
وأشار إلى أن الوزارة رصدت قيام عدد كبير من المواطنين الذين لديهم طلبات إسكانية منذ نهاية التسعينيات بتحويل طلبهم للاستفادة من برنامج مزايا، في ظل سرعة تلبيته للطلبات الإسكانية، وإتاحته الفرصة أمام المواطنين لتنوع خيارات الاستفادة من الوحدات السكنية التي يوفرها القطاع الخاص، مشيراً إلى أنه من خلال برنامج مزايا تم تلبية العديد من طلبات المواطنين خلال بضعة أشهر فقط، وأن الوزارة سجلت خلال العام الماضي قيام مواطنون بتقديم طلباتهم واستحقاقهم لخدمتهم خلال العام ذاته دون فترات انتظار، وهو أحد المزايا التي يمتاز بها البرنامج، مشيراً إلى حرص الوزارة على هندسة إجراءاتها بهدف تسريع الحصول على الموافقات اللازمة للاستفادة من البرنامج.
وأردف أن ما يميز هذا البرنامج أيضاً أن جميع المستفيدين قاموا باختيار وحداتهم من القطاع الخاص بمحض إرادتهم، بما يناسب حجم الأسرة واحتياجاتها، مشيراً في الوقت ذاته إلى سهولة إجراءات الحصول على التمويل الإسكاني من قبل البنوك المعتمدة بالبرنامج.
وأكد الوزير أن وزارة الإسكان تسعى إلى الاستمرار في تطوير البرنامج من حيث معايير الاستفادة، بالإضافة إلى زيادة قاعدة المعروض من الوحدات السكنية التي يوفرها القطاع الخاص.
وأوضح أنه في ظل تلقي الوزارة طلبات متزايدة من قبل شركات التطوير العقاري الراغبة في الانضمام للبرنامج خلال الفترة الأخيرة، فقد قامت بإعداد كتيب للبرنامج تم وضع نسخة الكترونية منه على الموقع الالكتروني للوزارة، بهدف توضيح المعايير والاشتراطات الفنية والمالية والقانونية للانضمام إلى البرنامج، للتسهيل على المطورين العقاريين، مؤكداً تشجيع الوزارة لانضمام مزيد من المشاريع الإسكانية التي ينفذها القطاع الخاص بهدف توفير قاعدة كبيرة من الوحدات السكنية التي يمكن الاستفادة منها عبر برنامج مزايا.
وحددت الوزارة من خلال الكتيب آلية المشاركة في برنامج المطورين، والضوابط والمعايير المنظمة لهذا الأمر، حيث يمكن للمطور الذي لديه مشروع يتكون من مسكن قائم أو أكثر الانضمام للبرنامج من خلال توفير مساكن بمواصفات تتطابق مع المعايير الفنية المطلوبة للمسكن والمحددة من قبل الوزارة، على أن تقوم الوزارة باعتماد وإدراج المسكن ضمن قائمة المساكن المؤهلة.
كما يمكن للمطورين الذين لديهم مقترح مشروع يتكون من 20 مسكن أو أكثر التقدم بمشروع لصالح البرنامج على أراضي قابلة لإعادة التصنيف والتخطيط تحت تصنيف وزارة الإسكان لصالح البرنامج، على أن لا يقل عدد المساكن بعد التخطيط عن 20 مسكن، وذلك وفق المعايير التخطيطية والفنية المعتمدة للبرنامج، على أن يتم تأهيل المطور وفق آلية معتمدة للمشاركة قبل تقديم مقترح المشروع.
وجدد وزير الإسكان دعوته إلى المواطنين ممن تنطبق عليهم شروط البرنامج إلى المسارعة بالاستفادة منه، في ظل المزايا العديدة التي يوفرها البرنامج، مؤكداً أنه يمثل حلاً سريعاً للحصول على الخدمة الإسكانية، وأنه أحد الخيارات الإسكانية الأساسية التي تطرحها الوزارة أمام المواطنين لتحقيق سبل الاستقرار والعيش الكريم للمواطنين، وهو الهدف الذي ترنوا إليه القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة.
إجراءات 3 شهور
وكلها على جم ورقة و مثمن
ألموضوع كله على بعضه يخلص في أسبوع بالكثير...
سرعوووا الاجراءات موافقة نهائية فوق 3شهوور شيسووون موظفينكم يبنون البيوت
ابوعداري
انا الموطن اكابد امورالحيات من أجل استقرار الحاله النفسيه ، وبسبب التنفس إني اعاني من مرضي والله يشهد اني أعني من ضيق شديد في التنفس والله ولي وبيده كل شي . رقم الطلب 4272
وهل تسوى الواحد ياخذ له بيت بقيمة 90 ألف دينار فما فوق.. مع مقدم 10% من سعر المنزل
بينما الاسكان توفره له بقيمة أرخص ومع ارض اكبر
حرام صراحة
ياريت الوزارة تاخذ على الراتب الكلي مو على الراتب الاساسي فقط لان احنا اللي نشتغل فالقطاع الخاص تتعمد الشركات انها تقلل من راتبنا الاساسي وتخلي كل الزيادات كعلاوات لاسباب كثيرة فتلاقي رواتبنا اكثر من 600 بس الراتب الاساسي اقل
هناك من يرفض بيع العقار اذا كان المشتري سيعتمد على السكن الاجتماعي لان الاجراءات تأخذ وقتا طويلا جدا من البنك والوزارة او احدهما او كليهما.. فلذلك تسريع وتيرة الاجراءات وتقليل فترتها سيكون في صالح الوزارة والمستفيد وشكرا للجميع
وشلون عن مزايا الصرف الصحي لي امتة بتضل الشوارع طافحة
البرنامج زين للراتبه فوق ٦٠٠ .. بس لو يسرعون الاجراءات وااااايد احسن للجميع ... عيل معاملة تاخد ٣ اشهر على جم توقيع و مفتش يروح يجوف البيت ... سرعوا الاجراءات رحم الله والديكم
كل مره يقول عدد مستفيدين غير اول مره قالوا ١٠٠٠ و عقب ١٥٠٠ والحين ٩٠٠ وشي . اي واحد من الارقام صحيح؟ ومتى راح ينزل شرط الراتب من ٦٠٠ الى ٤٠٠
السلام عليكم
عندنا مشكلة الاشغال الخاصة مثل الشركات مب مسجلة في كل البنوك الممولة و بذي الحالة ما نقدر نستفيد من السكن الاجتماعي :(