أطلقت الشرطة التركية أمس الخميس (9 يونيو/ حزيران 2016) عيارات مطاطية لتفريق مئات المتظاهرين الذين تجمعوا في إسطنبول احتجاجاً على تهديدات لزعيم حزب رئيسي معارض.
وكان زعيم حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي، كمال كيليتشدار أوغلو تعرض لإلقاء عيار ناري عليه الأربعاء أثناء مشاركته في تشييع شرطيين قتلا في تفجير وسط إسطنبول الثلثاء أدى إلى مقتل 11 شخصاً.
وفي تأييد لكيليتشدار أوغلو حاول نحو ألف من أنصار حزبه السير باتجاه مقر حزب العدالة والتنمية الحاكم في إسطنبول.
إلا أن شرطة مكافحة الشغب منعتهم، وتصاعد التوتر بعد أن ألقى عدد من المحتجين البيض على الشرطة التي أطلقت عليهم العيارات المطاطية، بحسب مصور وكالة «فرانس برس».
وشوهد العديد ينحنون ألماً بعد إصابتهم بتلك العيارات.
ويتهم البعض كيليتشدار أوغلو بالإخفاق في تقديم الدعم الكافي للحملة التي تشنها الحكومة ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني.
العدد 5025 - الخميس 09 يونيو 2016م الموافق 04 رمضان 1437هـ
من صفر مشاكل الى الف بلاوي
من دمر سوريا هم حزب العدالة ممثلين في الحكومة الان يرجع السحر لهم والضحية هم الابرياء من تصفير المشاكل في الجوار الى جلب الشقاء للداخل ما أتوقعه هو انقلاب عسكري يطيح به وحكومته نتمناه قريبا فلقد أضاع هواية بلده المنفتح وجلب التشدد والمتشددين