تتجه دول مجلس التعاون الخليجي إلى إنشاء مركز تدريبي للأئمة والخطباء، بهدف مواجهة التطرف والإرهاب.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الخميس (9 يونيو/ حزيران 2016) عن مصادر قولها إن مقترح إنشاء المركز نوقش خلال اللقاء التنسيقي المشترك لوزارتي الشئون الإسلامية السعودية والكويتية، كما طرح في اجتماع اللجنة الدائمة للشئون الإسلامية بدول التعاون أخيراً.
وكان رئيس مجلس الشورى السعودي الشيخ عبدالله بن محمد آل الشيخ قال إن دول الخليج عانت من الإرهاب الذي استهدفها من خلال خلايا إجرامية، مضيفاً أن الإرهاب أخذ بعدا أكبر من البعد الذي بدا فيه وأخذ انتشارا أوسع.
وأوضح آل الشيخ، خلال افتتاحه مؤتمر ملتقى الإرهاب والتنظيمات الإرهابية الذي نظمه مجلس الشورى بالرياض منتصف الشهر الماضي، أن الإرهاب أصبح محور اهتمام الساسة والشعوب ومن أولوياتها في جميع المجالات من خلال سن القوانين، مشيراً إلى أن بلاده واجهت الإرهاب بكل قوة وحاربته باتزان وظلت تحافظ على الثقة في المواطن والمقيم.
خسارة لحن محتاجين فلوس ورواتب تصنعون موسسات خليجية ومصرف و في النهاية الذي يخطب في المؤسسة ضد التطؤف ابنه يحارب في سوريا و العراق
ما اضن نحنونو شبابنا يذهبون الى سوريا ما اضن الفكر الذي موجد في بيننل لا ينتج اعتدال ... يعني بالعقل هل شجرة البطيخ تنجت و تحصد ثمر باذنجان او هل شجرة الفلفل تحصد ثمر رمان
مافهمت شي من الموضوع !!