درجت العادة في الدولة العثمانية بشهر رمضان المبارك، أن يلتف المدعويين من الأهل والأصحاب حول سفرة الإفطار، حيث كانوا يعتبرون ذلك بمثابة عبادة وواجب ديني ، وفق ما نقل موقع تلفزيون "الجديد" اللبناني اليوم الثلثاء (7 يونيو / حزيران 2016).
واعتاد العثمانيون على أن يبقوا أبواب بيوتهم مفتوحة خلال وقت الإفطار، ليستطيع المسافرون والمحتاجون الدخول إلى البيت، ومشاركة أهله وجبة الأفطار.
ولم يكن هناك حاجة لأن يُعرّف الضيوف الجدد عن أنفسهم، ولا يقوم أحد بالسؤال عن ذلك، فالجميع مرحبٌ به.
ويُقدم الطعام على المائدة العثمانية في رمضان على مرحلتين، الأولى، وتسمى الإفطار، ويُقدم فيها أطعمة خفيفة تحتوي على التمر، والجبنة، والمربى، والزيتون بألوانه المختلفة، بالاضافة إلى الخبز الرمضاني الفريد (بيده)، الذي يعتبر شرطا لاكتمال المائدة الرمضانية.
ثم يتم رفع المائدة، وإقامة صلاة المغرب، وبعد الانتهاء من الصلاة يتم إعداد سفرة جديدة للمرحلة الثانية، التي تسمى العشاء، وفي هذه المرحلة تُقدم الشوربة والسلطات، وتتزين المائدة بأشهى الوجبات من اللحم المقدد والكفتة، والأسماك والخضار المطبوخة والمشوية.
وبعد ذلك تُقدم حلويات عثمانية متنوعة، أشهرها على الاطلاق، والتي يختص بها شهر رمضان، هي "الكلاج".
وكانت طريقة وضع ورفع وأكل الطعام، تظهر قدر الاحترام الكبير الذي يُكنّه العثمانيون لهذه النعم، بحسب قناة " تي ر تي " التركية.
وش سالفة الدولة العثمانية اللي كل يومين جايبين ليها خبر ترى اندثرت خلاص لايحلم يرجعها اردوغان
وحنة العرب إذا مانشوف خاروف على الفطور مانسميه فطور أي والله العقل زينة
الريشه
الخفيف والريشه فيكم يمكن وزنه 120 كيلو والباقي الكل كأنه بلدوزر !!!!! صوموا تصحوا .
اول الناس في البحرين كلن فاتح بابه اماالحين ماكو غير تاكل صحنك من المطعم وتقابل الموبايل اشوي اوبعدين المسلسلات الدنيا مع الفقر مودنيه الموت ارحم فيها
هههههه يعني كله بلع في بلع
احنا عندنا نفس الحركة أول فطور ويشمل البلاليط والسمبوسة والساقو والهريس والفطاير والبيتزا وعقب نشيل السفرة ونرو نصلي وعقب العشاء ويشمل العيش واللحم والثريد
بعزم روحي اعطونا عنوان المناطق بس