صرح رئيس مركز الهملة محمد خليل أن مركز الهملة أكمل استعداداته لانطلاق نشاطه الرمضاني والصيفي لهذا العام سواء الرياضي أو الثقافي والذي يتوقع أن يستقطب ما يفوق الـ500 من أعضاء المركز وأبناء القرية من منتسبي المركز خلال ليالي شهر رمضان المبارك والفترة الصيفية التي تلي الشهر المبارك، خصوصا النشاط الرياضي الذي أضحى مهرجانا سنويا يقام لجميع أعضاء المركز، وأبناء القرية جميعا، إذ يحرص جميع الأعضاء صغارا وكبار على المشاركة بهذا النشاط الرياضي السنوي، والذي يضم ست دورات في كرة القدم لجميع الأعمار رغبة من المركز في لم شمل الجميع من أعضاء ومنتسبي المركز تحت شعار المنافسة الرياضية الشريفة، وأصبح هذا المهرجان الكروي صلة تواصل بين جميع الأعضاء ومنتسبي المركز، خصوصا أن بعض الدورات يبلغ عادة عدد المشاركين فيها ما يفوق الــ120 لاعب وزعت على ثمان فرق فيما تضمنت بعض الدورات كفئة الشباب والمتقاعدين ما يفوق الـ90 مشاركا بكل فئة.
وأوضح رئيس مركزالهملة انه وفي إطار سعي المركز لاحتضان الجميع ستنظم إدارة المركز ست دورات في كرة القدم يبلغ عدد المشاركين فيما ما يفوق الــ500 لاعب بدءا من دورة فئة البراعم تليها دورة فئة الأشبال ومن ثم دورة فئة الناشئين، وكذلك دورة فئة الكبار وفئة المتقاعدين، ليختتم هذا المهرجان الكروي السنوي بدورة فئة الشباب،
وفي إطار حرص المركز على تنوع أنشطته أوضح رئيس مركز الهملة أن المركز وعلى رغم الإمكانات المحدودة لازال يحافظ على وجود النشاط الثقافي بالمركز إذ مازال المركز محافظا على إقامة مسابقته الرمضانية السنوية التي تستوعب ما يفوق الــ60 مشاركا من أبناء القرية، ومؤسساتها، إذ سيقيم مسابقته في نسختها الـ13 وسط الأجواء الحارة، إلا أن تفاعل الأعضاء مازال مستمرا مع هذا النشاط السنوي الثقافي إذ يحرص الكثير على المشاركة والحضور في ليالي المسابقة الثلاث، فيما سيحتضن المركز مهرجان القرقاعون ومسابقة أفضل لباس شعبي، إذ تقام هذا الأنشطة خلال النصف الأول من شهر رمضان محل أنظار وحضور الكثير من العائلات بالقرية.
فيما بين رئيس مركز الهملة أن إدارة المركز تعتز بجهود وزارة شئون الشباب والرياضية ودعمها المستمر لأنشطة المركز وخصوصا الدعم الكبير الذي يلقاه المركز من قبل مديرة إدارة الهيئات والمراكز الشبابية الأخ نوار المطوع الذي يتابع وبشكل شخصي أنشطة المركز وعلى اطلاع دائم باحتياجاته، فيما يؤكد وزير شئون الشباب والرياضة هشام الجودر على دعمه لنشاط المركز والذي أصبح ملتقى جميع أبناء القرية بمنطقته إذ ما زال يشيد بفعاليات المركز في أكثر من مناسبة.
وقد أكد رئيس مركز الهملة إن إدارة المركز بذلت فيما وسعها من أجل خدمة هذا الكم الهائل من الأعضاء ومنتسبي المركز، فيما لم تغفل جانب مشاركة المركز سواء بالنشاط الرياضي أو الثقافي الذي تقيمه الأندية والمراكز الشبابية وكذلك وزارة شئون الشباب والرياضة، منوها أن هذا النجاح يأتي أيضا بفضل وجود هذا الدعم الإعلامي من قبل الملاحق الرياضية، موجه شكره الكبير على التعاون الذي يبديه القائمون على هذه الملاحق الرياضية في تغطية أنشطة وفعاليات المركز.
بصراحة ما نعرف ان محمد خليل يقول مركز و الجماعة يقولون لجنة فرع نادي التضامن .. يعني بعد الدمج تحولت المراكز الى لجان الى النادي الرئيسى ... لماذا لا يطبق المراكز المندمجة قرار المجلس الأعلى .. و هذا يُبين ضعف ادارة نادي التضامن و زارة الشباب
كرزكاني يحب التضامن
المراكز هي الام
لا يحق لاحد تغيير هوية المراكز الشبابيه اما القررات الخائبه ان تكون المراكز تحت سيطرت التضامن فهذا ضلم فاحش كرزكان منذ الستينات سعت ان يكون لها ملعب ونادي ومكان رياضي وثقافي للاهالي والشباب والصغار ..ولا يعود اي فضل للتضامن في منشأة كرزكان سوئ الكبينه الخارجيه الصغيره المهمله ..والتضامن عقليته لاتحوي الهدف وخاصه في كرة القدم فلا يوجد من كرزكان 10 لاعبين من الصغار الئ الكبار ..وبدلا من السيطره علئ المراكز عليكم ببناء النادي الرئيسي وكفوا ..