أكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو " ان وجودنا في القدس حق وليس منة"، متعهدا بالبناء في المدينة لجميع سكانها.
جاءت تصريحات نتنياهو خلال المراسم التي اقيمت الأحد (5 يونيو/ حزيران 2016) في تلة الذخيرة بالقدس بمناسبة ذكرى توحيد شطري القدس، بحسب الاذاعة الاسرائيلية.
واضاف "القدس لا تخلو من المشاكل مشددا مع ذلك على أنه لن تتم العودة إلى الفترة التي كانت فيها مقسمة ومجروحة" موضحا انه لن يتم التخلي عن حائط المبكى.
واضاف رئيس الوزراء انه يرغب في استئناف العملية السياسية وتحقيق السلام من خلال المفاوضات المباشرة وليس الاملاءات الدولية.
واشار إلى ان الاملاءات تبعد السلام وتؤدي الى تصلب مواقف الجانب الفلسطيني.
يذكر ان نتنياهو رفض المبادرة الفرنسية التي طرحتها باريس قبل شهور لتحريك عملية السلام المجمدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين منذ 2014 عبر عقد مؤتمر دولي للسلام لدفع العملية السياسية، قائلا انه يرحب بالمفاوضات المباشرة.
انا اقول .. ان ارض القدس تكون منطقة دولية والمساجد والكنائس والمعابد تحفظ بعيداً عن السياسه ؛ والهيكل يكون تحت الارض والمسجد الاقصى فوق الارض وفكونا من اللويه؛ وباقي فلسطين المحتله تكون ولايات متحده يعيش فيها المسلمون واليهود تحت مظله حكومه مشتركة ترعى مصالح الجميع
الله يلعنك لعنة يارب ويخلص أخواننا الفلسطنين من شرك يامجرم بحق هذا الشهر الكريم ،،،،
مع الأسف مافي رجال تخلص القدس الشريف من براثن اليهود