أثار خبر اعتناق ابنة أحد رموز السياسة بإيطاليا "الإسلام"، استنكار العديد من الإيطاليين الذين عبروا عن سخطهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي ، وفق ما ذكرت صحيفة الانباء الكويتية نقلاً عن صحيفة "آيل جورنالي" الإيطالية اليوم الجمعة (3 يونيو / حزيران 2016)
وذكرت الصحيفة الإيطالية أن مانويلا التي اختارت اسم "عائشة" بعد إسلامها، هي ابنة فرانكو بارباتو، البرلماني السابق من حزب "إيطاليا القيم" عن مدينة نابولي.
ونقلت الصحيفة عن الفتاة العشرينية قولها: "إن الحجاب هو الطريق الذي اختاره الله لي، أنا فخورة بنقاء روحي، هذا هو قانون الله، من أنا لأعارض ذلك؟".
وقالت "عائشة"، في إحدى تدويناتها على مواقع التواصل الاجتماعي، إنها تشعر بالراحة والسكينة بعد ارتداء الحجاب، باعتباره "قانونًا سماويًا"، واصفة الإسلام بأنه "طريق لصفاء الروح".
وذكرت الصحيفة الإيطالية "إلفاتو كوتيديانو" أن والدها يشعر بصدمة قوية بسبب اعتناق ابنته الإسلام، وقال في تصريح: "أنا أعيش بعد تحول ابنتي بشكل سيئ للغاية"، معتبرًا أن الإسلام "دين قاس جدًا".
مانويلا التي اختارت اسم عائشة بعد دخولها الإسلام عن كامل قناعة٬ تكون ابنة فرانكو بارباتو البرلماني السابق من حزب "إيطاليا القيم" عن مدينة نابولي.
الفتاة الإيطالية ذات العيون الزرقاء٬ شابة في العشرينيات من عمرها٬ وذات مستوى جامعي٬ وصفت الإسلام بأنه طريق لصفاء الروح٬ وقد قالت بأنها صارت تشعر بالراحة والسكينة بعد ارتداء الحجاب كونه قانون سماوي٬ وذلك حسب ما جاء في إحدى تدويناتها على وسائل التواصل الاجتماعي.
شكل اعتناق مانويلا الإسلام صدمة لوالدها حسب ما أوردت صحيفة "إلفاتو كوتيديانو" الإيطالية٬ حيث نقلت عن بعض معارفه أنه يعيش أوقاتًا عصيبة بسبب إسلام ابنته واعتقاده بأنها اختارت دينًا متشددًا.
مانويلا رحلت مع زوجها الهندي الذي تعرفت عليه في المرحلة الجامعية ورزقت منه بولدين٬ ورغم حجابها فإنها لا تزال تقدم الدعم لوالدها السياسي الشهير المرشح لخوض انتخابات رئيس مدينة "نابولي".
ورغم ارتداء مانويلا (عائشة) الحجاب، فإنها لا تزال تقدم الدعم لوالدها السياسي الشهير المرشح لخوض انتخابات رئيس مدينة نابولي.
الله اكبر
الحمدلله افتخري انك مسلمه
الله أكبر الله أكبر
والله المعطيات تقول انها رايحة لداعش
الله يستر
منطق عجيب( الحجاب قانون الله وأنا فخورةلإرتدائي الحجاب ومن أنا لأعارض هذا القانون) اللهم ثبت قلبها على دينك ماحييت
بس عاد لا تروح لداعش مشكله بعدين عليها .... نعم الأسلام طريق صحيح ...
اسلمت
آلف مبروك دخول الإسلام . من غازي مشيمع
مليار مسلم + 1
6 مليار غير مسلم - 1