قال متحدث باسم مستشفى إن كتائب ليبية متحالفة مع حكومة جديدة تدعمها الأمم المتحدة في طرابلس فقدت عشرة رجال كما أصيب 40 من أفرادها في قتال قرب مدينة سرت معقل تنظيم داعش الأربعاء (1 يونيو/ حزيران 2016).
وتقدمت الكتائب التي يتألف معظمها من مقاتلين من مدينة مصراتة الغربية باتجاه أطراف سرت في الأسبوع الماضي وتقول إنها تعتزم استعادة السيطرة على المدينة.
وأحرزت الكتائب تقدما الأربعاء جنوبي المدينة وعند محطة للكهرباء غربي سرت وفقا لبيانات نشرت على حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت الكتائب إنها تعرضت لتفجير أربع سيارات ملغومة انفجر اثنان منها قبل بلوغ هدفيهما.
وتأمل الدول الغربية في أن تستطيع الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة والتي وصلت إلى طرابلس في مارس آذار من توحيد الفصائل المتناحرة في ليبيا لهزيمة داعش.
وثبت التنظيم المتشدد موطئ قدم في ليبيا في خضم الفوضى السياسية والصراع في البلاد ليتمكن من السيطرة على سرت العام الماضي.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع تمكنت قوة حرس المنشآت النفطية التي تحرس مرافئ نفط رئيسية في شرق ليبيا من انتزاع السيطرة على بلدتين صغيرتين من يد داعش.
هل الاراده الدولية جاده في محاربة داعش ام انهم يستعملونهم لضرب الشعوب و ترقيهم . كل هذه التكنولوجيا و الأقمار الصناعية و غيرها لا تستطيع رصدهم و كشف بؤرهم . هل يستطيع اي فرد في هذا العالم ان ينتقل لبلد اخر دون علم بلده . ما هي الا محرقه يلقون فيها الشباب و يؤخرون بها الشعوب