قضت محكمة الاستئناف العليا برئاسة الشيخ محمد بن علي آل خليفة وأمانة سر ناجي عبدالله حضوريّاً - وبإجماع آراء أعضاء المحكمة - بقبول الاستئنافين شكلاً وفي موضوعهما بإلغاء الحكم المستأنف وبمعاقبة الشيخ علي سلمان بالسجن لمدة 7 سنوات مما أسند إليه عن التهم الأولى (إسقاط النظام بالقوّة) والثانية (بُغض طائفة) والثالثة (عدم الانقياد للقوانين) وتأييد الحكم المستأنَف فيما عدا ذلك (أي تأييد حكم الحبس سنتين عن تهمة إهانة هيئة نظامية) وبذلك يكون مجموع الحكم 9 سنوات.
إلى ذلك، قالت وزارة الخارجية البريطانية على حسابها في موقع «تويتر» أمس (الإثنين) إن «وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أثار في البحرين اليوم (أمس) موضوع الحكم على الشيخ علي سلمان مع إدراك وجود مرحلة تالية بالعملية القضائية، مؤكداً متابعة القضية عن قرب».
وأشارت إلى أنه «التقى في البحرين عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وكذلك وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، ورحّب بالالتزام بمواصلة الإصلاح».
من جانب آخر، وصف فريق الدفاع عن الأمين العام لجمعية الوفاق، الشيخ علي سلمان في مؤتمر صحافي عقد ظهر أمس، الحكم بـ «المفاجئ»، مؤكداً أن الخطب التي أدين الشيخ بسببها هي دليل براءته لا إدانته.
من جهتها، اعتبرت الجمعيات السياسية المعارضة (الوفاق، وعد، التجمع القومي، الإخاء) أن الحكم الصادر بحق أمين عام جمعية الوفاق سيزيد من توتير الوضع الأمني والسياسي في البحرين ويضاعف الاحتقان المأزوم أصلاً، ويعطل الحل السياسي الذي تطالب به المعارضة».
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
قضت محكمة الاستئناف العليا برئاسة الشيخ محمد بن علي آل خليفة وأمانة سر ناجي عبدالله حضوريًّا - وبإجماع آراء أعضاء المحكمة - بقبول الاستئنافين شكلاً وفي موضوعهما بإلغاء الحكم المستأنف وبمعاقبة الشيخ علي سلمان بالسجن لمدة 7 سنوات مما اسند إليه عن التهم الأولى (إسقاط النظام بالقوة) والثانية (بغض طائفة) والثالثة (عدم الانقياد للقوانين) وتأييد الحكم المستأنف فيما عدا ذلك (أي تأييد حكم الحبس سنتين عن تهمة إهانة هيئة نظامية) وبذلك يكون مجموع الحكم 9 سنوات.
وكان الشيخ علي سلمان تم توقيفه في (28 ديسمبر/ كانون الأول 2014) بعد الاستماع إلى إفادته في الإدارة العامة للتحقيقات الجنائية، أي قضى من العقوبة سنة وأكثر من 5 أشهر (521 يوماً) حتى اليوم.
وكانت المحكمة الكبرى الجنائية أصدرت في (16 يونيو/ حزيران 2015)، حكمها الابتدائي في مواجهة الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان، إذ قضت بحبسه 4 سنوات بعد إدانته بتهم التحريض على بغض طائفة وعدم الانقياد إلى القوانين وإهانة وزارة الداخلية، وبرّأته المحكمة من تهمة إسقاط النظام بالقوة.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها «إن التحريات السرية التي قام بها ضابط التحريات على أن الشيخ علي سلمان حرض علنا من خلال خطبه وكلماته التي ألقيت في المسجد والمحافل العامة على أعمال التخريب والتعدي على الممتلكات العامة ورجال أمن بغرض إشاعة الفوضى وصولاً إلى إسقاط النظام وتصوير النظام على أنه غير شرعي، وبث روح الفرقة والطائفية، وعمد إلى تحفيز مستمعيه إلى ضرورة الجهاد ضد النظام والخروج عليه في التظاهر المستمر مع علمه أن ذلك تتخلله مواجهات والتعدي على رجال الشرطة والاستقواء بالدول الأجنبية والمنظمات الخارجية ومن ثم التلويح باستخدام القوى المسلحة ويقدم الغطاء الشرعي لكافة جماعات العنف بالبلاد وعلى رأسها تنظيم 14 فبراير الإرهابي».
وأضافت المحكمة أن «سلمان ينتهج استراتيجية تقوم على عدة ركائز، أولاها استغلال الخطب الدينية في المساجد والمآتم، وأن المتهم دائم المراوغة والخداع في تفسير عبارته للهروب من المسئولية».
وأفادت المحكمة أن «ثاني ركائزه (سلمان) استراتيجيته في إضفاء الصبغة الدينية على التحركات الميدانية وإلباسها لباس الواجب الديني، كما أن استراتيجيته الاستقواء بالخارج والمنظمات الدولية عن طريق طرح ادعاءات كاذبة مغلوطة ومحاولة النيل من هيبة الدولة والمساس بمركزها السياسي والاقتصادي».
ولفتت المحكمة إلى أن «سلمان عمد خلال خطبه وكلماته إلى تهديد باستخدام القوة المسلحة، بالقول إنه خيار مطروح تقديمه، وتوجيه لتلك الجماعات لتنظيم عروض عسكرية على غرار المسيرات العسكرية لحزب الله الإرهابي وحركة حماس بهدف استعراض القوة والتنظيم القتالية».
وتابعت المحكمة أنه «من ركائز خطبه (سلمان) العمل على استنزاف موارد الدولة؛ لضرب الاقتصاد، وهروب الاستثمار من خلال الدعوة إلى الخروج في مسيرات حاشدة ومخالفة للقانون؛ بهدف استمرار المواجهات بين الشرطة ومثيري الشغب لإظهار الدولة بعدم الاستقرار».
وبينت المحكمة من خلال حيثيات حكمها أن «سلمان تعرض خلال خطبه لمكتسبي الجنسية بالاهانات والألفاظ المهينة ووصفهم بالمرتزقة والتعدي عليهم بجماعات التخريب».
وواصلت المحكمة حيثياتها «وإبان الاطلاع على الخطب والكلمات التي استقت المحكمة إيراد بعض منها أن سلمان ينتمي إلى جماعات العنف، وأنه من أنشط عناصرها، وأن فكرها يدور حول تكفير نظام الحكم بالبلاد ومناهضته والدعوة إلى الخروج عليه وقد أسندت هذه الجماعة إلى المتهم باعتباره من أبرز عناصرها مهمة نشر وإثارة المواطنين ضد النظام المقرر في البلاد وأمدته بالخطب والكلمات لبثها على المواطنين مع علمه بأغراض هذه الجماعة المناهضة وما تحوي من هجوم على نظام الحكم وعلى سياساته وتهديد مؤسسات الدولة بهدف تعطيل الدستور والقوانين المطبقة بالبلاد، كما أنها تتضمن الدعوة إلى الاعتداء على رجال الشرطة وقتلهم قصاصاً منهم بدعوى تجاوزهم في معاملات الجماعات المتطرفة.
وأوضحت المحكمة أن «كل ما تقدم يكون قد ثبت على وجه القطع واليقين بأن سلمان من العام 2011 إلى العام 2014 أنه بمملكة البحرين، أولاً: روَّج وحبَّذ قلب وتغيير النظام السياسي في البلاد بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، بأن دعا إلى قلب وتغيير نظام الحكم القائم بالقوة، وذلك بمناهضة السلطة في البلاد، والحث على مقاومتها، والتهديد باللجوء في سبيل هذا إلى القوة العسكرية والتلويح بإمكان حمل السلاح في مواجهة السلطات والقول بفقدان النظام شرعيته.
كما دعا إلى الخروج في مسيرات مخالفة لأحكام القانون لغرض إحداث الاضطرابات والفوضى في البلاد وصولاً إلى إسقاط نظام الحكم، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة ومداخلاته في وسائل الإعلام على النحو المبين تفصيلاً بالتحقيقات.
ثانياً: حرّض علانية على بغض طائفة من الناس والازدراء بهم بما من شأنه اضطراب السلم العام، بأن أسند إلى مكتسبي الجنسية البحرينية ما يشينهم، بوصفه إياهم بالمرتزقة، وتصريحه بعدم ولائهم للوطن، وبإمكانية ارتكابهم الجرائم الإرهابية وبممارستهم القمع ضد الشعب، والادعاء باستئثارهم بنصيب المواطنين الأصليين في ثروات البلاد وخدماتها، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة ومداخلاته بوسائل الإعلام على النحو المبين تفصيلاً بالتحقيقات.
ثالثاً: حرَّض علانية على عدم الانقياد للقوانين وحسَّن أموراً تشكل جرائم، بأن دعا من خلال خطبه وكلماته التي ألقاها في المناسبات والمحافل العامة إلى عدم الالتزام بأحكام القانون فيما يتعلق بتنظيم المسيرات وضوابطها.
كما دعا المجلس العلمائي إلى الاستمرار في نشاطه على رغم علمه بحلّ ذلك المجلس وإنهاء نشاطه بموجب حكم قضائي نهائي.
رابعاً: أهان علانية هيئة نظامية (وزارة الداخلية) بأن وصف منتسبيها علناً بالمرتزقة، وزعم انتماء بعضهم إلى تنظيمات إرهابية، والقول بانتهاجها القمع وانتهاك الحقوق، وكان ذلك قولاً من خلال خطبه وكلماته في المناسبات والمحافل العامة على النحو المبين تفصيلاً بالأوراق.
وثبت يقيناً في عقيدة المحكمة أن «سلمان دأب على القيام بالترويج لتغيير النظام السياسي للمملكة بعرض أفكاره في المحافل العامة والمداخلات واللقاءات الإعلامية مصحوبة بعرض لافتات وصور تحمل ذات المعنى، وقيامه باستحسان وتشجيع ما يقع من أعمال قتل شرطة وإصابتهم وتخريب الأماكن العامة وحرق الأماكن والسيارات المملوكة للدولة وحرق الأموال الخاصة من محلات وسيارات وقيام المتهم بوصفه الذين سقطوا في هجماتهم المتعددة على رجال الشرطة بأنهم شهداء، وأن المحكوم عليهم بتلك الجرائم ضد النظام بأنهم رموز يعتد بهم ووصفه نظام الحكم في مجمل خطبه بالنظام المستبد والقمعي والطائفي والقبلي الذي يمارس التمييز والقتل، وانه فاقد الشرعية ما يبرر الخروج عليه وإسقاطه بأية وسيلة طالما أنه يحمل تلك الصفات بل يمنح هذا الوصف القبول به، ويدعو صراحا إلى إسقاطه وأن غلف ذلك بعبارات التغيير السلمي، وهو عالم بحكم رئاسته لجمعية تتعاطى السياسة وبمجريات الأحداث والتأزم».
وتابعت المحكمة أن «كل تلك المثالب من تحريض وبث كلماته ولقاءاته المكتوبة والمرئية على التفصيل السابق ذكره يوفر ارتكابه التحريض والمساعدة في قلب نظام بالقوة بتلك الوسائل غير المشروعة والتي تناولت الحكم من خطبه وكلماته في المناسبات ومداخلاته وعرضه للإعلانات المحررة على ارتكابها على نحو مبين بالأوراق ما يتعين معه معاقبته بمواد الاتهام إعمالا للمادة (255) من قانون الإجراءات الجنائية».
وأفصحت المحكمة أن «حكم أول درجة قد خالف هذا النظر بالتهمة الأولى الأمر الذي تقضي معه المحكمة وبإجماع آراء أعضائها بإلغاء الحكم المستأنف بالنسبة إلى التهمة الأولى الواردة بأمر الإحالة وذلك إعمالا للمادة (302) من قانون الإجراءات».
وقالت المحكمة «نظرا إلى ارتباط التهم الأولى والثانية والثالثة ارتباطاً لا يقبل التجزئة الأمر الموجب باعتبارهم جريمة واحدة والحكم بالعقوبة الأشد منهم عملا بالمادة (66) من قانون العقوبات، ومن ثم ترى المحكمة مناسبة ما قدمته من عقوبة في تلك التهم الثلاث الواردة في أمر الإحالة.
وبخصوص التهمة الرابعة «فان المحكمة تؤيد الحكم المستأنف وترى أيضاً مناسباً العقوبة الموقعة على المتهم، وتقضي في موضوعها برفض وتأييد الحكم المستأنف».
العدد 5015 - الإثنين 30 مايو 2016م الموافق 23 شعبان 1437هـ
عندما يزج بالسجن من قدم مصلحة الوطن والشعب على مصلحته عندها فقط تعرف كيف تدار الامور في البلد !
علي سلمان مانديلا البحرين لما كان الكل ينادي باسقاط النظام كان يقول اصلاح النظام وهذا خلا الناس تبغضه وكان دائما ينادي بالسلميه ولولاه بعد الله لسفكت دماء وقامت حرب اهليه
يحي العدل
إذا وزير خارجية بريطانيا مو عاجبه الحكم ليش ما بنضم لهيئة الدفاع عن علي سلمان ويرئس الهيئة بشكل رسمي ويبدي رأيه ودفاعه القانوني في المحكمه ؟؟؟
بدل ما يهين المحكمه ويزدريها ويطالب بعفو سياسي !!!
السيد هاموند وزير الخارجية البريطانية لم يهن المحكمة وتعليقه متوازن. وحتى لو تدخل هو او غيره في حكم القضاء فهذا لا يعنينا في البحرين فنحن بلد القانون والمؤسسات الدستورية وبلد مستقل ولسنا بتابعين للملكية البريطانية او غيرها مع كامل احترامنا لهذه الممالك الديمقراطية العريقة.
كم شخص سلمته عمان؟ نعم عمان سابقا كانت لا تسلم من يلجأ اليها و هذه شيم العربي الاصيل فهو لا يسلم من التجأ اليه. و لكن الوضع الآن مختلف جدا.
قطر لا يتم التعويل عليها من الاساس لانها تاخذك لحم و ترميك بعد ان تستغلك سياسيا.
الكويت اليك عليها بس لا تتوقع منها الكثير.
البلادي،،،كان طول حياتة وفي جميع خطبة لم ينادي باسقاط النظام ،،،انما طالب باصلاح النظام وهذا ليس عيبا من خطيب يحب مصلحة بلادة
sunnybahrain
السلام عليكم ،،كل شخص يحب ارض وطنه ،،ويتمنى العيش ب اطمئنان وسلام ،،وعدل ومساواة ،، نقولها وللاسف بلدنا يفتقد ل هذه الميزات ،،والتي هي من ابسط الحقوق المشروعة لكل { مواطن } وإلا لماذا سجوننا مكتظة ،، بل وفوق الطاقة الاستيعابيه ب مواطنين كل ذنبهم انهم طالبوا ب لقمة عيش شريفة ،،فرج الله عن كل مظلوم ،،فك الله قيدكم ،،وفك قيد الشيخ الفاضل علي سلمان ،،فهو معنى السلام والتعايش السوي ،،البحرين بلد كل بحريني ،،وليست حكرا على طائفة دون اخرى ،،السلام عليكم .
لا ينسى السجّان بأن هناك سجن ينتظره يطول لآلاف السنين وهو سجن الآخرة فكما قال عز وجل في كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم "إن يوماً عند ربك كألف سنة مما يعدون".
زيدوا التهم وكيلوها كيلا انما انتم كمن يحتطب على ظهره ما لن يستطيع حمله فلا تغرنّكم الحياة الدنيا
والله كفو
ارى المعارضه ترتكب خطئاً جسيما بابتعادها عن الخليج .. التقارب الخليجي بين المعارضه والخليج هو الحل ولو بتقديم بعض التنازلات لان هذا يضع المخالفين للقانون في وضع حرج امام دول المنطقة ؛ الكويت وعمان واحتمال كبير قطر هم دول وسطية ستنصف الشعب وكسب ود السعودية افضل خيار
الشيئ المضحك في التهمة ( بغظ طائفة )
وهو بعيد كل البعد عنها
و لكن من يسب طائفة بالنغول و يتهمها بالصفوية و أبناء المتعة ووو الخ
الله يفرج يا أمين الشعب ولا تحاتي الفرج قريب جداً
حمدان
اللهم فرج عن جميع المعتقلين المطلومين
سماحة الشيخ على هو مثال يقتدى به على مستوى العالم في السلمية
...بحكمهم هذا زادو من رفعته عالميا ناهيك عن محليا
لا تحاتي احنا بعد ندعوا الحكومة تزيد من رفعة قادة المعارضة في البحرين محليا وعالميا.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد
بعد هذا الحكم نطالب أخوتنا في الجمعيات السياسية التي قاطعت البرلمان ان تعود لرشدها وتشارك وهي تضحك.
سود الله هكذا تفكير
لسنا ريموت كنترول للجمعيات وهي تعرف ذلك
لن ندخل تحت التهديد لبرلمان حتى العبيد ضاقت منه
في بلد القانون والمؤسسات الدستورية لا احد فوق القانون. عاشت بلادي البحرين.
قصدك بلد القانون الذي لا يطبق على امثالك وبلد الواسطه التي استفدت منها في الشغل
وقل للشامتين بنا افيقو ستلقون غداً ما لقينا
التهم مطاطيه وكل شخص ممن ينتمي للمعارضه ارتكبها وماضي في ارتكابها بحسب الحكومة
الونيس
الحكم سياسي والأفراج سياسي والحل سياسي
ويعطل الحل السياسي الذي تطالب به المعارضة».
^
^
^
^
ومن قال انهم مهتمين بموضوع المعارضه هذا ههههههههه خلاص راحت عليكم
ابشرك
إن وعد الله آت
أليس الصبح بقريب
لا احد فوق القانون والمخطئ يجب معاقبته.
انته قلتها من قبل يا خلف جبدى (تحلمممممون )
هم يبغونه نتنازل ونقول خله المركب يمشى بس المركب بيطبع ...
وبشر الصابرين
المشتكى لله
اللهم فرج عن جميع المعتقلين السياسيين
رب يسر ولا تعسر
رب عجل بالفرج عنهم
اللهم اعنهم واعن كل مكروب
وفرج عن المظلومين
وادمغ الباطل بالحق
يامن قلت للشيء كن فيكون
وأخرجهم كما أخرجت يوسف
وانصرهم كما نصرت محمد (( ص ))
ياكريم يارحيم
يااارب
الفرج من عنده
الفرج بيد الله
والحكم حكم الله معك يا امين الشعب حاضرا بيننا ام مغيب عنا فانت لم تسجن ولم تحاكم الا ﻹنك حملت هموم الوطن والشعب فرج اللهم عنه وعن جميع اﻷسرى بجاه الحبيب المصطفى صلواة الله وسلامه عليه وآله
الشيخ علي سلمان رجل حريص على السلميه ونبذ العنف والوحده الوطنيه ربما هو اكثر شخص ينبذ العنف ف كيف يحكم بهذه الاحكام وهو بريء منها اصلا؟؟
شنو الفرق اربع او تسع؟!!
الحل سياسي بالدرجة الاولى.
و نتذكر عندما سحبت جنسية الشيخ الجمري رحمة الله عليه و حكم بخمس سنوات و بغرامات فلكية.
الحل السياسي لا مناص منه و ان طال الزمن.
مليون مليون لايك.
رغم ان التسجيلات واضحة وضوح الشمس
الإ أننا نقول
اللهم فرج عن جميع المعتقلين
الكاسر
الحين بتخلون أمريكا وتوابعها ( في قلق )
متضامن #
نتضامن مع سماحة الشيخ وكل الاسرى ونطالب بالافراج عنهم وتعديل الوضع في البلد فما عاد الامر يطاق والله المستعان
الي تبيه امريكا يصير والحكم سياسي بامتياز