احتفى محبو الشاعر محمد عبدالنبي المخوضر (أبومقداد) بذكرى وفاته الأولى بمأتم السنابس، وتم تدشين ديوان شعر بعنوان "لست وحدي" يحتوي مجموعة من القصائد المنوعة من تأليفه.
وشارك في الفعالية، بالإضافة إلى أعضاء مجموعة "ارتقاء"، عدد من الشخصيات الاجتماعية والشعراء وأصدقاء الفقيد وذويه، حيث عرض فيلم قصير يحتوي على مقتطفات منوعة من أفكار الفقيد. كما أعلنت المجموعة التي ساهم الفقيد في تأسيسها عن مسابقة للبحث العلمي الاجتماعي تحمل اسمه، وسيتم الإعلان عن تفاصيلها في الأيام المقبلة تأكيداً على حلم المرحوم بإحداث تغيير اجتماعي في المجتمع.
يذكر أن الفقيد من الشعراء البارزين محلياً وتوفي قبل نحو عام إثر تعرضه لحادث مروري أليم في مدينة حمد.
هنيئا له هذا الحب فهذا دليل على نعم التربيه ونعم الأخلاق لهذا نرى الكثير من الأشخاص تحب أبو مقداد فنعم الشاب الخدوم ونعم الشاب الصالح الذي تربى على حب آهل البيت عليهم السلام وسخر قلمه وحروفه بالمدح والرثاء لأهل العترة الطاهره حقيقة انطفت شمعتنا ولكنه مخلد في قلوبنا رحيله افجع قلوبنا ولكن لابد من هذا اليوم المحتوم الذي نذوقه نسأل الله حسن الخاتمه والف رحمه على هذا الشاب الذي افجع قلب أمه وأبيه وكل أهله وافجعنا برحيله أسأل الله له الرحمه والمغفرة وان يجعله الله من سكنة جنة النعيم مع الزهراء وأبيها
هناك من لا تعرفهم ولا تستوعب مكانتهم ولا موقعهم المؤثر إلا بعد رحيلهم! حيث يبدو الفراغ كبيراً، ولكنهم يرحلون لأن مهمتهم في هذه الدنيا الفانية انتهت مبكراً وإلى الله حُسن المآب
إلى شاعر أهل البيت الرحمة وإلى أهله ثواب الصبر والشفاعة وإلى يتيمته كل الخير بحفظٍ من الله ورعاية
الله يرحمه و يحسن ليه و يحشره مع محمد و آل محمد الله يصبر قلب محبيه و يعوض طفلته خير
مثواه الجنة ان شاء الله خادم الحسين علية السلام
والله يصبر والديه ومحبية
عندي حساب والدة دائما يرثية الله يصبر قلب ابية
رحمه الله تعالى .. محمد شاب استثنائي، يتميز بالخلق العظيم والذكاء والنشاط والعطاء غير المحدود، وقد تجاوز عقله عمره، وكل من يتعرف عليه سوف ينجذب إليه تلقائيا وبعفوية لصفاء قلبه وطيبته.. هكذا هو رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
اللهم ارحمه واخلف على أهله أحسن الخلف
الله يرحمك ويحفظ غدورة الامورة
رحمة الله عليه وعلى جميع المؤمنين والمؤمنات