أكد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، اليوم الأحد (29 مايو/ أيار 2016)، أن قوات الحشد جاءت إلى الفلوجة بهدف تحرير أهلها من "ظلم داعش"، فيما أشار إلى أن تلك القوات نفذت "الجزء الأصعب" من المهمة.
ونقل الموقع الرسمي للحشد الشعبي عن المهندس قوله خلال لقاء جمعه مع عدد من شيوخ ووجهاء عشائر الفلوجة، وفقاً لـ (السومرية نيوز)، "إننا جئنا اليوم إلى هذه المناطق من أجل تحرير الناس من ظلم داعش"، لافتا إلى أن "قوات الحشد نفذت الجزء الأصعب من مهمة تحرير مناطق الفلوجة".
وأضاف المهندس، أن "المرحلة الثانية ستنهي تحرير الصقلاوية وتم إحكام السيطرة على الفلوجة"، منوها إلى "أننا تمكنا من تشتيت العدو الذي لم يتبقَ من عناصره سوى ألف عنصر، ولا يمكن أن ندخل بصورة قتال مباشر حفاظا على أرواح الأبرياء".
وكان المهندس كشف، أمس السبت، عن وجود نحو ألفي عنصر بتنظيم "داعش" في الفلوجة، مشيرا إلى أن أغلبهم مقاتلون محليون، فيما أكد عدم وجود أية دوافع "انتقامية" لدى الحشد في مشاركته بتحرير المدينة.
لا تذرو لهم باقيه اضربو الدواعش بيد من حديد ولا تلتفتو الى الاصوات النشاز لان هناك الكثير من الناس الذين نسو مجزرة سبايكر وما حصل فيها كانو يقتلون بكل برود ولم نسمع نعيق الذين ينعقون الان
المفروض ان يحييهم بنفس تحيتهم المعروفة...جأناكم بالذبح.... هذا هو شعار اهل الفلوجة
دماء الأبرياء في أعناقكم إلى يوم الدين. الحشد جاء لينتقم لا غير.
داعش والحسد وجهان لعملة واحده. كان الله في عون أهل العراق وسوريا.
خخخخخ
عبارات توضع لمجرد القول ..هل تناسب أم لا… لا يهم
بين الحق والباطل اربع اصابع بين ان تسمع وبين ان تشاهد بعينك فلا تطلق ما تسمعه من هنا وهناك حتى تشاهده بعينيك ومعرفة الحقيقه ليس صعب في خضم هذه المواقع المنتشره
قول قلبك على داعش وفك روحك بعد تلف وتدور ليش. تقص على من؟
كل من وقف مع الدواعش فإنه مسؤول أمام الله وسيحاسب حسابا عسيرا