دعا الرئيس البرازيلي، ميشيل تامر، إلى عقد اجتماع أمني عقب ضلوع أكثر من ثلاثين رجلا في اغتصاب فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما في مدينة ريو دي جانيرو، ما أدى الى موجة غضب واسعة في البلاد ، وذلك وفق ما نقل موقع قناة "بي بي سي" أمس السبت (28 مايو / أيار 2016).
كما تعهد تامر بإنشاء وحدة شرطة فدرالية للتعامل مع حالات العنف الموجهة ضد النساء. وتقول الشرطة إنها تعرفت على أربعة رجال من المجموعة التي قامت باغتصاب الفتاة الأسبوع الماضي، لكن لم يجر القبض على أي منهم حتى الآن في انتظار إجراء المزيد من التحقيقات.