قال وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة خلال ترؤسه اجتماعات جامعة الدول العربية لمجلس الجامعة على المستوى الوزاري للدورة الغير عادية (145) والتي بدأت اليوم السبت (28 مايو/ أيار 2016) "نجدّد التأكيد على أننا سنظل داعمين لكل ما فيه خير وصالح اليمن".
وأضاف وفقاً لما نقلته وزارة الخارجية على حسابها في "تويتر": "حتى يتحقق الأمن ويعود السلم وبما يمكن الحكومة الشرعية في بسط نفوذ الدولة وسيادتها". وتابع "أرحب بكم جميعاً في هذه الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري والتي فرضتها تسارع التطورات وخطورتها"، مشيراً إلى "أننا لم ولن نفقد الأمل في إحلال السلام الشامل والعادل الذي يعيد الحقوق لأصحابها ويكفل الأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة".
وتطرق الوزير إلى القضية الفلسطينية قائلاً "نتطلع إلى عملية السلام بتفاؤل في إيجاد حل دائم ينهي معاناة أبناء الشعب الفلسطيني الأبي". ودعا إلى موقف موحد اتجاه الأزمة الليبية، قائلاً "تمر دولة ليبيا الشقيقة بمرحلة دقيقة تفرض علينا موقفاً موحداً متماسكاً لمساعدة أشقائنا في ليبيا".
وزير الخارجية: تمر دولة ليبيا الشقيقة بمرحلة دقيقة تفرض علينا موقفاً موحداً متماسكاً لمساعدة أشقائنا في ليبيا
وزير الخارجية: نتطلع إلى عملية السلام بتفاؤل في إيجاد حل دائم ينهي معاناه أبناء الشعب الفلسطيني الأبي
وزير الخارجية: حتى يتحقق الأمن ويعود السلم وبما يمكن الحكومة الشرعية في بسط نفوذ الدولة وسيادتها
وزير الخارجية: نجدد التأكيد على أننا سنظل داعمين لكل ما فيه خير وصالح اليمن
وزير الخارجية: أننا لم ولن نفقد الأمل في إحلال السلام الشامل والعادل الذي يعيد الحقوق لأصحابها ويكفل الأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة.
وزير الخارجية: أرحب بكم جميعا في هذه الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري والتي فرضتها تسارع التطورات وخطورتها