أطلقت جمعية العمل الوطني الديمقراطي "وعد"، بقيادة أمينها العام رضي الموسوي صباح اليوم السبت (28 مايو/ أيار 2016)، وثيقة وصفت بأنها "تاريخية" تمثل رؤية الجمعية للدولة المدنية الديمقراطية تقوم على خمسة مرتكزات أساسية هي: المواطنة المتساوية، الديمقراطية، الفصل بين السلطات، حقوق المرأة، والشرعة الدولية لحقوق الإنسان.
كما دشنت الجمعية رؤيتها لمصالحة وطنية ناجزة تقوم على أساس العودة لروح ميثاق العمل الوطني من أجل بناء الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.
التفاصيل في عدد الغد
بدل حقوق المرأة اللي الكل يهربد بها، اهتموا بحقوق العمال اللي ما بيتقاعدون إلا في القبر
هههههههه بس هالكلمتين اللي بينو في عيونك والباقي!!!! ههههههههههه لا حول ولا قوة إلا بالله
على اي اساس تقول تاريخية ... ثانيا مثل ما سمعنا بها تنازلات عن المطالب التي خرج عنها الشعب بالرغم انها لا تملك ثقل شعبي مع احترامي للجمعية
اعجبتني عبارة الشرعية الدولية لحقوق الانسان كلام جميل جدا ولاكن هل حقا تستطيعون تقبل قوانين الشرعية الدولية التي تحمي الاقليات مثل الملحدين و النثلين و الادينين و حرية الصحافة الكامله مثل اوربا اذا تريدون تطبيقها هنا الشعب ضد الدوله الحديثه و المدنية و الكل يعلم غالبية الشعب تريد تطبيق دوله دينيه رجعية ضد كل قيم الامم المتحده و ضد حقوق المرأه و ضد الشعب المتنوع و ضد الديمقراطية .
ومن وعد? وما حجم قاعدتها الجماهيرية? مثل هذه المبادرات يجب أن تقودها جمعية ذات دعم جماهيري عريض وإلا كانت مبادرة ميته من الأساس.
هناك جمعيات تحمل احلاما وآمال لهذا الوطن الغالي همشت ومورس ضدها أبشع القمع وأنواع التصفية ولا تنظر للمصالح بطريقة عنصرية .
بالتوفيق للمبادره
وصفت بانها تاريخية....من وصفها ياترى...هل من اطلقها؟....جمعية مع احترامي لاعضاءها الكرام ليست ذات ثقل شعبي ولم يصل احد اعضاؤها للبرلمان على غرار الجمعيات الاخرى فتطلق وثيقة تاريخية على اي اساس تاريخية