لم يترك النادي الأهلي موسم كرة اليد منذ موسم 2003/ 2004 إلا وهو متوج ببطولة على الأقل سواء على المستوى المحلي أو الخارجي، ففي ذلك الموسم حقق بطولة السوبر بعد أن توج باربار ببطولتي الدوري والكأس، أما في موسم 2002/ 2003 فخرج خالي الوفاض محلياً بتتويج باربار بالدوري والنجمة بالكأس، وخسارة التأهل للدور النهائي لبطولة الدوري يعني «الأهلي يتوقف عن التتويج محلياً منذ 12 عاماً».
أما النجمة الذي يعتبر الأكثر صرفاً وتحقيقاً للصفقات لتدعيم صفوف الفريق هذا الموسم بالتعاقد مع الدوليين محمد عبدالحسين وعلي ميرزا بعد منافسة مع غريمه التقليدي النادي الأهلي بخلاف تجديد التعاقد مع علي عيد وحسين البابور، وذلك من أجل تحقيق بطولات جديدة هذا الموسم، ومنطقياً هو الأوفر حظاً بالتتويج بـ «الثنائية»، وبعد السقوط في الكأس، لن يكون مقبولاً خسارة حتى لقب الدوري الذي فاز به الموسم الماضي بكل تأكيد، وهو يمثل اليوم الحد الأدنى بالنسبة للإدارة والجماهير.
العدد 5010 - الأربعاء 25 مايو 2016م الموافق 18 شعبان 1437هـ
لازم يعرفون الاهلاويه انهم يلعبون مع النجمه مو باربار اللي كل سنه تطلعون منهم عاي الاقل تلاثة لاعبين باصابات بليغه لدة موسم وتغاضي بعض الحكام عنكم اليوم خسرانيين
افضل للكرة البحرينيه تنوع الابطال حتى تنفتح المنافسه اكبر