نشرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، اليوم الثلثاء (24 مايو / أيار2016)، تقريراً يبين قيمة العجز في الميزان التجاري لشهر أبريل/ نيسان 2016 والتي بلغت 224 مليون دينار.

وبين التقرير أن قيمة الواردات بلغت نحو 456 مليون دينار، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 83 في المئة من حجم الواردات، أما واردات بقية الدول فهي تمثل نسبة 17 في المئة.

كما أشار التقرير إلى أن سويسرا تحتل المرتبة الأولى من حيث حجم الواردات (156 مليون دينار) وتليها الصين (40 مليون دينار) بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (37 مليون دينار).

وتعتبر منصات الحفر العائمة أو الغاطسة أكثر السلع استيراداً (96 مليون دينار) ثم السيارات الجيب ثانياً (28 مليون دينار) وتليهما السيارات الخاصة (18 مليون دينار).

وبلغت قيمة الصادرات نحو 155 مليون دينار، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 82 في المئة من حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول فلا تتجاوز نسبته 18في المئة فقط.

وتحتل المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات (30 مليون دينار) وتليها الولايات المتحدة الأميركية (20 مليون دينار) بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (17 مليون دينار).

وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها أكثر السلع تصديراً (26 مليون دينار)، ثم تأتي أسلاك الألمنيوم ثانياً (20 مليون دينار) وتليهما الألواح المستطيلة من خلائط الألمنيوم (12 مليون دينار).

وبلغت قيمة إعادة التصدير نحو 77 مليون دينار، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 96 في المئة من حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 4 في المئة من حجم إعادة التصدير.

وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير (49 مليون دينار) تليها الكويت (10 ملايين دينار) ثم الإمارات العربية المتحدة (7 ملايين دينار).

وتعتبر أجزاء الآلات أو الأجهزة أكثر السلع من حيث إعادة التصدير (4 ملايين دينار) ثم تأتي آلات رقمية للمعالجة الذاتية للمعلومات  (4 ملايين دينار) وتليهما أجزاء لأبدان السيارات والعربات (3 ملايين دينار).