جدّدت المحكمة الجنائية الكبرى الخامسة برئاسة القاضي عبدالله الاشراف وعضويه القاضيين محسن مبروك ومعتز أبو العز، وأمانة سر عبدالله محمد حسن، حبس متهم لمدة 15 يوماً بقضية ضرب آخر.
وتعود تفاصيل القضية لورود بلاغ من المجني عليه بأنه في تاريخ 13 أبريل/ نيسان 2016 عندما كان متوجهاً إلى مستشفى من أجل استخراج تقرير طبي إعفاء لأنه يعمل في وزارة الداخلية في خفر السواحل، وكان يتحدّث مع صديقته. وأثناء مروره أمام منزل التي يتحدث معها في الهاتف كانت سيارة تقوم بملاحقته، وقام هذا الشخص بفعل مخل بيده، ومن ثم اصطدم به مرتين، ثم نزل له وضربه حتى فقد وعيه.
المتهم قال إن الواقعة صحيحة، إلا أن سبب ضربه للمجني عليه هو أن المجني عليه هو من قام بفعل مخل بيده وسبّه، وحصل احتكاك بين السيارتين ومن ثم نزل المجني عليه بعصا حديدية حاول ضربه فصدّها، وقام المتهم بضربه، كما أخرج المجني عليه سكيناً وجرحه في بطنه، كما ضربه بـ»رنج بكس» في رأسه عدة ضربات، ومن ثم وجّه المتهم للمجني عليه عده لكمات. وفي اليوم الثاني حضرت الشرطة له وحرزت الملابس التي كان يرتديها وقت الشجار.
العدد 5007 - الأحد 22 مايو 2016م الموافق 15 شعبان 1437هـ
والله السواقة تعبانه هالايام كلمن يجي ويطلع عليك بس خله يولى
ماتعروف سكران ولامحشش وحاط لية سكين لو حديدة مايسوه عليك
فلم... يعني لازم التفاصيل ؟ وين يشتغل ومع مين كان يتحدث و و.. بهاراات..
ويش هلحچي؟!!!
وأثناء مروره أمام منزل التي يتحدث معها في الهاتف كانت سيارة تقوم بملاحقته.....واضحة السالفة....بس سؤالي :- ألحين لازم كل واحد يشيل وياه في السيارة .....عصاة حديدية او سكين أو ......يعني يبرز روحه حق الهواش