لا تختلف قصة ليلى فريد (30 سنة)، كثيراً عن من يشاركونها ألم الإصابة بمرض المتصلب المتعدد، إذ أشارت إلى أنها أصيبت بالمرض العام الماضي وتغيّرت حياتها كلياً، فيما انتقدت ما وصفته بتأخر مواعيد علاجها في مجمع السلمانية الطبي رغم إصابتها بمضاعفات وأعراض متكررة.
وقالت: «فقد قدرتي على الإحساس بيدي وجزء من بصري، وبتّ ألبس نظارةً طبيةً إلى أن تحسّنت حالتي قليلاً، وأتعرّض بين فترة وأخرى إلى انتكاسات في الوقت الذي أنتظر لأكثر من 3 شهور لكي أحصل على موعد جديد لتلقي العلاج في مجمع السلمانية الطبية، ما يسهم في تأخر علاجي وتدهور حالتي». وأضافت: «أنا أم لتوأم وأعجز عن حمل أطفالي بسبب عدم إحساسي بيدي، ووالدتي تقوم بمساعدتي، ولا أحس بتحسن بالعلاج الذي أتلقاه وكلي أمل أن أتمكن من السفر لتلقي العلاج في الخارج».
العدد 5006 - السبت 21 مايو 2016م الموافق 14 شعبان 1437هـ
انني استخدم الأبره A ONEX انترفيون بيتا1أ
أنني اعاني منه وهو الصخونه وألم شديد في اليد واصاب باللوعه وراسي يدور وانني لا أقوى عليه
أرجع وأقول انني أعاني من ألم شديد في اليد والأرجل وصلت الا اني لا أقوى على السياقه وأنه موظفه .
نتمنى من الجمعية المتخصصة بمرض التصلب اللويحي النظر إلى حالة المعتقل محمد فرج المحكوم 7 سنوات كما ذكرتم أن المرضى بهذا المرض يحتاجون إلى عناية خاصة. فكيف لشخص مريض بهذا المرض المزمن أن يتعايش مع مرضة بهذة الظروف الصعبة في السجن.
احد أسباب المواعيد البعيدة هو التجنيس العشوائي
صحيح المواعيد جدا بعيده. مثال على ذلك فترة المواعيد والتشخيص تفوق الستة اشهر بين الموعد والاخر وها انا شبه مقعده لا اقوى على خدمة نفسي حبيسة البيت بانتظار العلاج