في الماضي كانت لكل امرأة في الفريج "دمغة" أو "نيشان" أو علامة تميز أوانيها (مواعينها) عن أغراض جارتها، خصوصاً الصحون، البعض كان يكتب اسمه، والبعض الآخر يعتمد على اللون، وذلك في سبيل حفاظ كل امرأة في "الفريج" على ممتلكاتها من الضياع. فهل كانت أمهاتكم يستخدمن هذه "الدمغة"؟ ما هو اللون؟ وهل مازالت النساء تستخدمن هذه العلامات في أوانيهن؟
نيشان جدتي اصفر
نيشان امي نقطه حمره
للحين عندنا صحون و مواعين صين عليهم هذي النقطه، من كان عمري ٦ لحد ما تخرجت من الثانوي كنت اوزع فطور للجيران والاهل و اروح بعد يومين اجمعهم! كانت ايام واللي قطع هالعاده انا لاني بعد ما تخرجت من الجامعه و الاخوان والاخوات تزوجوا الوالده تصر ان نوزع عليهم كل واحد في منطقته بالسياره! اذان المغرب يأذن واني للحين في الشارع ادور و اهم ما يكلفون على روحهم يجيبون شيء
الله يرحمش يا اختي... كانت هيه الي اتخط اسم ابويي على المواعين وعقب لما نودي فيهم شي لبيت الجيران ترجع امي عقب يومين اتقول روحوا لموا صحونا انقول لجيرانا اتقول ليكم امي جيبوا صحونا
حليو الواحد يحافظ على اغراضه... انا احب اشتري مواعين... بس ما اصخي احط عليهم نيشان... لاني ما اوزع فيهم
كنا نكتب لامي ام علوي وهي الوحيده بهالاسم رحمش الله يا ايماي مع انها كانت تعرف مواعينها وحشتنا ها لايام الحين صيرنا في المدن الجديده محد يعرف احد ونشتهي احد يطرش لنا اي راحت ايام الطيبيبن
انا ومرت حميي للحين انسوي جديه بس انحط صبغ اظافر
النيشان مال امي حتى في دبابتها... كانت اتحط خيط اسود... واتخلي الدبابة السودة للماتم والحمرة والخضرة للفريق وللكشخة خخخخخ
امي للحين تكتب على الصحون وما ترضى على مواعينها الغالية
حلييييوة التعليقات ... امي ما تحط علامة لكن تعرف صحونها وصحون امها لو وين ما كانوا .. ما ادري شلون...
من تعليقاتكم كسبتوا أجر لترحمكم ع أمهاتكم , والبشرى الجميلة أن شهر الله على الباب يدق الباب هل أستعدينا لأستقباله ؟ . خاتون
امي تحط تيب أسود "تميّز"
أمي للحين اتسويها هههههه أحمر
صبغ الاظافر
اذكر كانت جارتنا تخلي علامة إكس بصبغ الاظافر و امي بعد نفس العلامة ومره في عزومه تخربطو اصحونه مع صحونها شنو صار في الفريج تقول اعلنو حالة الطوارئ ما كان باقي الي يجيبون الي يفكون الشفره الوراثية مدققين ادققون على كل صحن بس كانت ذكريات حلوة
ايه ياااازمن الطيبين
أذكر بيتنا العود ""امي اومرت عمي يلزمون عمي يجيب صبغ ينيشنون به خصوصاً في شهر رمضان المبارك وأيام لمبارك في العرس """أيام جميلة ونفوس أجمل
أمي للحين الصحون عزيزين عليها، بس احنا ما أنخلي، انودي بيوتنا ويبقى أداخل لينا مو راجع لأمي خخخ وهيه دائما تعايرنا بس طبعا أنجيب ليها بدله صحون وتسكت، طبعا هذا غير الي يكسرونه أولادنا
الصبغ بس للحصون والصواني، أما المعدن والستيل فأبويي كان عنده قلم للنحت على الحديد يكتب عليهم أسمه وبالعنغريزي
صواني الماتم للحين عليهم... بيتنا يمكن اثنين ولا ثلاثة من الصحون القديمة أيام النياشين
خخخخخ، اي والله احنا أمي أي صبغ تحطه أهم شي اسمها أم فلان عليه، طبعا بعيارتنا مو بلقبناههههههههههههههههههه
أنا امي الله يحفظها كانت تكتب اسمي ع الصواني والصحون لاني كنت الوحيده الي اسمي في المنطقه كلها ولليوم مافي هاالاسم في منطقتنا :)
أمي الله يحفظها وخليها تكتب لقبنا ورى والصحون والصواني. عشان يعرفونهم الفريق ان هذا يحص بيت فلان. بس اللون يعتمد على الصبغ الموجود ولأنها ما تعرف تكتب تخلينة احنا نكتب عنها. أيام جميلة اني الحين اتوهق اذا احد جاب ليي صحنة وظل عندي استحي ارجعة خالي. عشان جدي اودي في بارسلات عشان ما احرج احد.
الحين مستحيل أحد يحط على صحنه نيشان، لأنهم ما يستخدمون الصحون إلا للفشار قدام الضيوف، بس للتوزيع على الجيران بلاستك
احنه
احنه خط اسود
امي ربي يرحمها كانت تكتب اسم ابوي ورا لصحون ولحين عندي منها صحون مكتوبه
أحنا ما زلنا نتبادل الأطباق مع جيرانا ولكن في أطباق بلاستيك أو بارسلات ألمنيوم، وهذا الشيء مو حليو، بالعكس صحن الهريس لما يجي من بين الجيرات مبسوط ومرشوش بدهن البقر أحلى وليه طعم خاص غير لما يكون في بارسل المنيوم ماليك نفس تفتح ولا أتشوف ويش فيه
جميلة ذكريات الزمن الجميل
اول كانت امي الله يحفظها تكتب اسمي على لصحون والصواني والحين تكتب اسم بنتي
امي كانت تقول لي ارسم علامة النصر علي جميع ادوات المنزلية بالون الاحمر
رحمة الله عليك يا امي ..
حقيقة .. ظاهرة جميله تتعدى الدمغه كما ذكر .. مفهومها الشراكه الاجتماعية والتواصل بين الجيران والاحباب عندما يقدم كل منهم ما يتيسر له من الطعام للاخر كعربون محبة ..
لا اتصور وجود هذه الظاهره حاليا حيث لا يعرف الجار جاره للاسف ..
بالفعل تبادل الأطباق بين الجيران كان ظاهرة من الظواهر التي يفتقدها من انتقل من قريته وسكن بجوار أناس لا يعرفهم ولا يستطيع تكون علاقات معهم
في هل الزمن الناس ما يطرشون اكل حق بعض لأن عيالهم ما يحبون ياكلون من بيت ناس غير وخسارة الاكل ينگط في الزبالة وربة البيت مشغولة اتسوي طلبات الزوج والعيال وين عندها وقت تتطبخ حق الجيران بعد
إذا اتجمعنا شراك مع الصبيان أمي ما تعطيني إلا صحن مكتوب عليه اسمها علشان يرجع، والله على الرغية الي ترغيها إذا ما رجعت الصحن، بس عفيه عليهم النسوان ما يحطون في كبتهم صحن مو ليهم، اتشوف صديقي لما أروح بيتهم قعدة عادية يدخلنا علينا بصحون، أتقول ليكم أمي كل واحد يأخذ صحنه، عاد يا ويله الا اسم امه ولا نقشه مو محطوط على الصحن، يقول شدراني أنا أي واحد صحنا
احنا للحين انسوي هذي الحركة حق صحون المأتم، عجيب لكن الشغل جدية
أحلى حركة لين جاب أبويي صحون جدد، امي اتقلبهم على وجهم واتجيب قوطي الصبغ، وترسم دائرة أو نجم حمرة
احنا كان اسم أبويي على كل أغراضنا مالت المطبخ خصوصا الصحون والصواني
امي وفديت امي الله يرحمها كانت تقول لينا نكتب اسمها وياحلاة اسمها الغاليه
دمغة أمي تقول حمرة...بس للصرافة معظم الصحون الداخل موجود و الخارج مفقود
زمااان
امي العودة كانت تحط × أخضر
والله الوالدة ما تحط نيشان لكن تعرف صحونها من على بعد 500 كيلو ..و ما تطرش حق احد في صحونها اذا تحس صحونها ما بترجع !!هههههه
الله يحفظها و يخليها ذخر يا رب
نفس امي