قبل دخول باربار على المنافسة في المسابقات المحلية، كان الأهلي والنجمة الطرفين الأساسيين لنهائي الكأس، وفيما عدا موسم 1991-1992 الذي تواجد فيه المحرق استثنائياً، النهائي (أهلاوي-نجماوي) ولكن بعد ذلك تغيرت المعطيات وبات الأهلي طرفاً ثابتاً في النهائي وتغير النجمة وحل بديلاً عنه باربار والشباب والدير لمواسم عديدة، الأهلي لم يغب عن النهائي منذ موسم 2004-2005 إلا في الموسم الاستثنائي 2010-2011، والنجمة بجيله الجديد بقيادة محمد عبدالحسين يسعى لأكثر من الوصول للنهائي، ويريد من النهائي هذا الموسم أن يكون طريقاً للتتويج بالبطولة التي ابتعد عنها 11 موسماً، واكتفى بالرقم 17 في تاريخه موسم 2004-2005 على حساب باربار، وبالتالي هو يبحث عن حصاد ما زرعه في الفترة الماضية.