اعتصم عند مدخل قرية كرانة مساء أمس الثلثاء (17 مايو/ أيار 2016) عدد من أصحاب الطلبات الإسكانية في القرية، مطالبين وزارة الإسكان بالالتفات إلى طلباتهم وتخصيص مشروع إسكاني خاص بهم نظراً إلى أن قريتهم من المناطق التي لم تشهد إقامة أي مشروع إسكاني فيها.
وقال المواطن محمد زهير، في حديث إلى «الوسط»، إن قرية كرانة «يقطنها ما يقارب ثلاثة عشر ألف نسمة، إلا أنها وإلى الآن لم تحظَ بأي مشروع إسكاني، على رغم التوسع الذي حصل على طول المحافظة الشمالية، ووجود بعض المشاريع الإسكانية التي قامت بها وزارة الإسكان في المحافظة».
كرانة - عبدالله حسن
اعتصم عند مدخل قرية كرانة مساء أمس الثلثاء (17 مايو/ أيار 2016) عدد من أصحاب الطلبات الاسكانية في القرية، مطالبين وزارة الإسكان بالالتفات إلى طلباتهم وتخصيص مشروع اسكاني خاص بهم نظراً إلى أن قريتهم من المناطق التي لم تشهد إقامة أي مشروع اسكاني فيها.
وقال محمد زهير، في حديث مع «الوسط»، إن قرية كرانة «يقطنها ما يقارب ثلاثة عشر ألف نسمة، إلا أنها وإلى الآن لم تحظَ بأي مشروع إسكاني، على رغم التوسع الذي حصل على طول المحافظة الشمالية، ووجود بعض المشاريع الإسكانية التي قامت بها وزارة الإسكان في المحافظة».
وأضاف «للعلم فإنّ قرية كرّانة توجد بها مزارع كثيرة وعديدة، وهي مملوكة للديوان الملكي الذي بإمكان وزارة الإسكان أن تقومَ بطلبها من الديوان وتحويلها إلى مشاريع إسكانية تخدم أهالي المنطقة، ولا نعتقد أن الديوان الملكي سيرفض هذه الفكرة التي ستكون في صالح المواطنين».
وأوضح زهير ان عدد الطلبات الاسكانية في القرية يصل إلى 549 من دون احتساب الطلبات الحديثة التي لم تتُم إضافتها لهذه القائمة، مفيداً «قمنا سابقا بتنظيم عدة اعتصامات، وناشدنا الجهات المعنية عبر الصحافة، وأرسلنا رسالة للنائبة فاطمة العصفور والمحافظ علي العصفور مرفقة معها قائمة الطلبات الإسكانية للقرية، ولم نحصل على أي تجاوب وتعاون من كل هذه التحركات وتلك الجهات».
من جهته طالب مهدي القيدوم وزارة الإسكان بأن تعود إلى توجيهات جلالة الملك في العام 2005 على خلفية زيارة وفد من القرية لجلالته، موضحًا «تضمنت الزيارة طلباً لأهالي القرية يقضي بتوفير مشروع إسكاني يخدم أهالي المنطقة. وكانت هناك وعود بانشاء هذا المشروع، وشاهدنا موظفين من وزارة الاسكان يأتون لمعاينة الأراضي العائدة ملكيتها إلى الديوان الملكي فاستبشرنا خيراً لكن الآمال بدأت بالتبخر مع مرور الوقت».
وبيَّن أن أهالي قرية كرانة «لايزالون متمسكين بالأمل في أن يتم انشاء مشروع اسكاني لهم تلبية لتوجيهات الديوان الملكي السابقة. أو أن تقوم وزارة الاسكاني بحصر الطلبات وتخصيص وحدات سكنية لها في المشاريع القريبة».
وأضاف أن أهالي القرية ولسبب تكدس الطلبات الاسكانية «اتجهت إلى البناء العمودي في منزل العائلة. والعديد من المنازل أصبحت بثلاثة أدوار ولا يمكن التمدد فيها أكثر. لقد أصبحت منازلنا كالفنادق، في كل غرفة تجد عائلة».
إلى ذلك، ذكر المواطن عبدالوهاب عيسى حسن أن طلبه يعود إلى العام 84 وأنه يسكن في منزل العائلة ومعه عائلتان لإخوانه. بينما قال علي هلال علي ان طلبه يعود إلى العام 86 وهو أيضا يسكن بمنزل عائلته ومعه تسعة من إخوانه. كما أضاف سيد جابر سيد عيسى أن منزل عائلته تسكنه ثماني عائلات ويعود أقدم طلب اسكاني لأخيه الكبير إلى العام 96، وقال عبدالجليل أحمد البوري ان طلبه يعود للعام 94 وان فرصة سنحت له بمقابلة وزير الاسكان في 2014 وقد اشتكى له وضعه فوعده بالحصول على وحدة سكنية في غضون عشرة ايام، لكنه لهذا اليوم لم يحصل على شيء على رغم المناشدة التي قام بها عبر الاذاعة وأنه لايزال يسكن في شقة يدفع لها إيجاراً شهريّاً.
العدد 5002 - الثلثاء 17 مايو 2016م الموافق 10 شعبان 1437هـ
الى متى ننتظر يا وزير الإسكان أين الوعود أين المشروع الإسكاني الذي تم تخصيصة الى الأهالي كرانة، منازلنا أصبحت أشبه بالفنادق فيي كل منزل خمس عوائل الى متى ؟؟؟
تحية لكل اهالي كرانة الصابرين ، لو تلاحظون اسفل هذا الخبر ان هناك عدة اخبار منذ سنة و7وسنوات وكرانة تعتصم وتشتكي من ازمة الاسكان وتضاعف الكثافه السكانية ولكن لا من مجيب !! ان شاء الله هالخطوة مباركة ع الجميع وقريب بتبشرونا بالبيوت الجديدة وانتم اولى من الغرباء الذين تجنسوا مؤخرا ونهبوا خيراتنا !
الله كريم
وهل طلبات الفين حديث 16 سنه معاناة وهل يعتبر حديث ..
طلبات سار
تم حصر الطلبات الاسكانيه وايصالها للنائب العرادي وماذا بعد ..
أهل سار ما يعتصمون في شي دائما" ساكتين وما يدافعون عن حقهم وانت تقول ما ليهم مشروع
لنا الله
احنا اهالي سار ولامشروع واحد نطالب المسؤولين بالنظر في،امرنا وين بتعطونا احنا 16 سنه وننتظر هالبيت يعني اي،قد بعد،ننتظر ووين بنحصل وليش مافي ولازياره لهالقريه والنظر في احتياجاتهم الاسكانيه ..نرجو من رئيس،الوزراء النظر والالتفات لنا وتطمينا
تم إجبار كثير من أصحاب الطلبات القديمة والتي تعود للثمانينات لتغيير نوعية الطلب، وبالتالي تم تغيير سنة الطلب إلى طلبات أحدث بحيث أصبح أقدم طلب الآن للعام 94 أو 96... وربما بعد التحديث الأخير قد يصبح أقدم طلب في الـ2000 وسيقولون بأن طلباتكم كلها حديثة، عليكم بالانتظار!!!
قرية سار
نناشد المسؤولين أن يتم بناء وحدات اسكان في سار حتى تغطي طلبات أبناء سار الذين طلباتهم لاكثر من 13 عاما و نطالب بمدرسة اعدادية و اخرى ثانوية لابنائنا .. و شكرا
الطلبات من الثمانيات والتسعينات لازالت مرفوضة يجب تخصيص ارض عند بحر كرانة المدفون للبناء اسكان للمنطقة.
نتمنى من المسؤولين الالتفات لهذه القرية المنسية
للأسف فإنه بحسب علمي فان اخر اسكان لقرية كرانة كان على زمن جدي، حيث انه كان يتحدث بان جده حصل على بيت اسكاني وان الاقساط سينهيها الابن بعد مرور ٢٥ سنة وااني ان شالله بعد عمر طويل ساقوم باعادة بناء البيت وبناء حجرة مكانه
القرى المجاورة التي في الجهة المقابلة حظيت اهتمام كبير في الإسكان في كل شي تقرباً اما في القرى التي على شارع النخيل منسية نسان تام ما عدى الآن جد الحاج والقلعة ..
اما البقية منسية نسياً تاماً
تحية الى قرية كرانه ورجالها
نعم للمطالبه بالحقوق بشكل سلمي بدون تملق او ذل
كان الله في العون
طلبات من ٨٤ للحين ما حصلوا سكن وطلبات من ٢٠٠٥ عندهم بيوت من زمان
هذا الظلم بعينه
لكن الناس ما بايدها شي اذا عطوه بيت ما بيعيفه
الظلم من اللي يوزع بيوت على الطلبات الحديثة ويخلي الطلبات القديمة بحجة ان البيوت في ديرتهم!!
الاولوية للاقدمية سواء في ديرته لو مو في ديرته لو بس لان ديرته ما عندهم اسكان يصير من المغضوب عليهم وما يحصل بيت وما يجوز ياخذ من ديرة ثانية لان هم اولى بديرتهم!!
لأنهم مواطنين مو جدد
المواطن الجديد بس اللي يجي من بلده وبيته ووظيفته وسيارته جاهزين ... الله كريم
حسبي الله وحده ونعم الوكيل
ان شاء الله يبنون ليهم وللسهلة وبوقوة
طلبي من 1999 للأسف القرية الوحيدة اللتي ماليها إسكان رغم الكثافة العدديه والوعود الكثيره من جميع من كان مساؤل في وزارة الإسكان
والقرية فيها العديد من الأراضي الواسعه واغلبها راحت للمتنفدين
يالله يا وزارة الاسكان جوفي حل لينا سنين دابت جبودنا ناس طلباتهم من 1985 انا في حلم ؟ احنه فس سنة 2016 يا عالم
كان الله في عونهم ،، والله يحقق امنياتهم .
وزارة الاسكان
أهالي هذه المنطقة يستحقون مشروع اسكاني .. بعض المناطق كان من نصيبهم 3 مشاريع اسكانية لنفس المنطقة نفسها .. و البعض الآخر محروم نهائيا
أين المشكلة اذا تواجدت الأراضي و تابعة .... إن يقام لهم مشروع اسكاني
محرقي : مساكين عيال الديرة طلباتهم من 1984 ما حصلوا على وحدات سكنية خافوا الله والله حرام عليكم ، احنا في المحرق غير المواطن الجديد يحصل على الوحدة السكنية والوظيفة والجنسية بنفس الشهر ، عايشين بربيع خخخ
حق المواطن
ليش البحريني مكتوب عليه يتبهدل في حياته لا هو من راتب قوي مثل العالم والناس حتى يبني لنفسه ولا الدوله تضمن حقه في سكن لائق ولا حتى توفر ليه هالوحده الاسكانيه .. والمصيبة نعيش في دولة نفطيه في خليج غني بالثروات
الله يكون في عونكم