سافرت إلى الولايات المتحدة الأميركية منذ نحو عقد من الزمن لاستكمال التخصص الطبي، وهي اليوم طبيبة استشارية وبروفيسور مساعد في قسم أمراض الدم والأورام بالمستشفى الجامعي التابع لجامعة ويسكونسون بالولايات المتحدة الأميركية، الطبيبة البحرينية أنوار محمد باقر المساعد تصدرت صورتها الصفحة الأولى لصحيفة ولاية ويسكونسون، وذلك بعد نجاحها في علاج مريضة مصابة في مرحلة متقدمة بمرض السرطان عن طريق العلاج البيولوجي وغير المتوافر حاليّاً في البحرين والدول العربية.
وكان لـ «الوسط» حديث مع المساعد، والتي أشارت إلى أن هذا العلاج من المؤمل أن يكون بديلاً عن العلاج الكيميائي والإشعاعي التقليدي في السنوات المقبلة، منوهة إلى أنه مازال في مراحل التحقق الإكلينيكي ولا يتوافر إلا في مراكز محدودة في العالم كما أن كلفته السنوية عالية جدّاً وتصل إلى أكثر من 200 ألف دولار سنويًّا.
وحول قصة المريضة، ذكرت أن العلاج قدم للمريضة من خلال دراسة إكلينيكية تستخدم هذا العلاج الموجه لمرضى سرطان الرئة ذي الدرجة الرابعة والذين يحمل الورم لديهم طفرة BRAF المسرطنة.
الاستشارية أنوار المساعد تقود جهود قسم أورام الرئة بالمستشفى الجامعي لتقديم العلاجات السرطانية الحديثة المعتمدة على علاجات جُزيئيّة موجهة بناءً على التركيبة الجينية والطفرات المسرطنة للورم Molecular Targeted Therapies.
وأشارت إلى أن المريضة أصيبت بسرطان الرئة الذي انتشر في عدة أماكن من جسدها بما فيه الدماغ والغدد اللمفاوية والكبد والعظام وأسهم تطور المرض وضغط الأورام على الأعصاب المتحكمة بالحنجرة والحبال الصوتية إلى فقدان المريضة القدرة على النطق السليم، فيما لم تفلح العلاجات التقليدية للسرطان كالعلاج الكيماوي والإشعاعي في علاج الأورام، إذ تم تحويل المريضة إلى مركز علاج السرطان بالمستشفى الجامعي والحاصل على أعلى درجات الاعتماد من المعهد الوطني الأميركي للسرطان (National Cancer Institute) ويعد من أفضل مراكز علاج السرطان عالميّاً بمرتبة مركز سرطان شامل (Comprehensive Cancer Center) لما يقدمه من تقدم علمي وبحثي رائد في علاج السرطان، مشيرة إلى أنه تم إرسال عينات من الورم للتحليل الجيني وقام فريق مشترك من الأطباء والباحثين بفك الشفرة الجينية للورم للتعرف على ما إذ كان يحمل طفرات جينية مسرطنة.
وقالت: «لحسن الحظ أن النتيجة جاءت إيجابية واحتوى الورم على طفرة BRAF المسرطنة، وتم عرض المريضة على علاج تجريبي للسرطان ضمن دراسة إكلينيكية مُحكّمَة وبرنامج علاجي موجه ضد مخرجات الجنيات المسرطنة وبمتابعة المريضة عن كثب كانت الاستجابة إيجابية».
وذكرت أنه وخلال أسبوعين من العلاج والمتابعة السريرية والفحص الإشعاعي للأورام تبين استجابة المريضة بشكل كبير واستعادتها لقدرتها على النطق السليم بعد أن تقلصت الأورام التي كانت تضغط على أعصاب الحنجرة والحبال الصوتية.
وأوضحت أن في كثير من الحالات المشابهة تكون الاستجابة لأدوية السرطان ضئيلة جدّاً مما ينتج عنه وفاة أكثر من 90 في المئة من المصابين خلال أسابيع قليلة، مشيرة إلى أن الإحصاءات المعتمدة من مراكزالسرطان العالمية تفيد بأن سرطان الرئة يشكل أعلى نسبة وفيات من السرطان في العالم مقارنة بالأنواع الأخرى من الأورام وأنه وعلى رغم التحسن الكبير في علاج الكثير من الأورام الأخرى فإن سرطان الرئة لايزال يشكل معضلة علاجية وأن الدول المتقدمة تستثمر مليارات الدولارات سنويّاً في الأبحاث المتعلقة بإيجاد طرق حديثة ومبتكرة لعلاج سرطان الرئة بمراحله المختلفة؛ كونه يتربع على قمة أصعب السرطانات من ناحية العلاج.
وثّقتْ الصحيفة الأميركية ردة فعل المريضة وعائلتها أثناء زيارة المتابعة في عيادة أنوار المساعد. لم تستطع المريضة احتواء مشاعرالدهشة الممزوجة بالسعادة. ونشرت الصور في صحيفة ولاية ويسكونسون. وحول مركز علاج السرطان بجامعة ويسكونسون، أشارت إلى أنه أحد رواد العلاجات البيولوجية والمناعية للسرطان والذي يتم فيه تفصيل العلاج الطبي لكل مريض على حدة بناءً على البصمة الجينية الفريدة للأورام، منوهةً إلى أن هذه الآلية حديثة ودقيقة التأثيرعلى الأورام وتنتج عنها أقل أعراض جانبية وتؤخذ على شكل كبسولات عوضًا عن العلاج الكيماوي عن طريق الوريد أو العلاج الإشعاعي.
وحول اذا ما كانت هذه العلاجات ستحل محل العلاجات التقليدية للسرطان مثل العلاج الكيماوي والإشعاعي، قالت المساعد إن هذه العلاجات التقليدية التزال تحتفظ بدور مهم في كثير من الأحيان، لكن أتوقع أن يحل العلاج البيولوجي والمناعي المُوجَّه للسرطان محلها تدريجيّاً خلال العقد المقبل، وأن تتم تغطية تكاليفها عن طريق شركات التأمين الصحي. ومتوقع أن تتجه مراكز علاج السرطان إلى إجراء المزيد من الدراسات الإكلينيكية المُحكَّمَة، إذ إن الأبحاث لتحليل البصمة الجينية للأورام لاتزال تأتي كل يوم بالجديد من الاكتشافات التي أصبحت تغير مفاهيم علاج السرطان من مرحلة العلاج الموحد لكل المرضى الى مرحلة العلاج الذي يتم تفصيله على حسب حاجة كل مريض بناءً على المواصفات الفسيولوجية والجزيئية الفريدة لكل مريض.
وتمنت المساعد أن تصل تقنيات العلاج الحديث للسرطان الى دولنا حيث سيكون لها وقع إيجابي.
وقالت: «نعلم أن التحديات والعقبات كبيرة جدّاً في هذا المجال، لكن الاستثمار في الصحة والعلم له مردود لا مثيل له، وأن أوطاننا لا تنقصها العقول والكفاءات بقدر ما ينقصها الدعم والتخطيط الاستراتيجي بعيد الأمد». يذكر أن المساعد تخرجت في كلية الطب بجامعة الخليج العربي، وتدربت في مستشفيات البحرين قبل أن تنتقل الى الولايات المتحدة الأميركية لمواصلة التخصص الطبي. وهي حاصلة على شهادات البورد والزمالة الأميركية في تخصصات طب الباطنية، وطب أمراض الدم، وطب الأورام. وهي الآن عضو في عدة جمعيات طبية أميركية تخصصية.
العدد 5001 - الإثنين 16 مايو 2016م الموافق 09 شعبان 1437هـ
هناك اسماء اخرى من البحريينين لمعت اسماءهم في بلدان المهجر ولكن لم يتم التسليط اعلاميا عليهم...ومنهم على سبيل المثال ابراهيم الهاشمي والذي يعمل في كندا ...مبروك دكتورة هذا الانجاز المتميز و الى الامام دائما يا ابناء بلدي
نبارك للدكتورة أنوار و الدكتور عمار وأهلهم الكرام هذا التميز و الإبداع، أنتم فخر للوطن و لنا جميعاً..
رفعتي راسنا يا أم شهد
ليس فقط متفوقة بل انها قدوة.
نسبة رضاء المرضى عنها بلغت ٥/٥ يعني ماشاء الله ممتازة علما واخلاقا . تربية وتعليم
خبر يفرح ويبكي..
يفرح بانجازه واهيمتيه للبشرية .. يبكي حين تعلم انه لو بقت دكتورتنا وامثالها في الوطن لما وصلوا الى ما وصلوا اليه .. لا مكان للعقول المتفوقة في اوطاننا
فرحة بطعم الحياة
نبارك للدكتورة ولزوجها المتميز عمار الخزنة تميزهما
أصحاب الكفائة و الأنجازات في هذا البلد مصيرهم التهميش و التحطيم أم الفاشلين و المتسلقين يهدون أعلى المراتب و الوضائف
من خبرتي بالعمل في هذي البلد الذين يستحقون أعلى المناصب هم من يقدمون ادنى مستويات العطاء وليس لهم إنجازات ومن هم يهبون حياتهم للعمل والإنجاز مصيرهم التدمير النفسي والعملي لارغامهم على التقاعد المبكر وليس لهم حق بالمطالبة بحوافز ودرجات مقابل عطاءهم وانجازاتهم،، لك الله يا وطن الظلم و الجور
البحريني تستفيد منى الدول الثانية ويستبدلون بالاردني وسوري وغيرة
أرفع رأسك عاليا أنت بحريني
بو خالد
ألف مبروك للدكتورة أنوار والدكتور عمار. أتمنى ان تلهم مسيرتهم أخوانهم وأخواتهم البحرينين لطلب العلم.
ما جاءت هذه النتائج ولا هذا اﻹنجاز العظيم مجانا بل بثمن غال وباهض حتى دفع والديها كل ما يملكون حتى باعوا منزلهم الفاخر وإستبدلوه بدونه وكذلك مبالغ تقاعدهما معظمه دفع لتسديد دارسة ابناءهم من بنين وبنات وضيقوا على انفسهم حتى يوفروا رسوم الدارسة الباهضة اﻷثمان وليخرجوا لهذا الوطن العزيزكوادر راقية معطية تخدم هذا البلد الحبيب، فألف الف تحية وتقدير لوالديها الفعلا مربون من الدرجة اﻷولى وصانعوا اجيال راقية نعتز ونفتخر بها..تحياتنا وتقديرنا لك يا ابا احمد يا استاذ محمد باقر وكذلك لك يا ام احمد كل الفخر
ما شاء الله خسارة هالكفاءات المتميزة لا تقدر في وطنها ويكون عطاءها في بلدان أخرى
العلم يرفع لقاء لا عماد له والجهل يخدم بين العز والشرف
البحرين بها من الخبرات والكفاءات لو يتاح لها المجال لما كان الوضع كما هو الحال. وليد مثال هذه الكفاءة المغيبة بالمهجر والآخرة ب..........
الف تحية وإجلال واكبار وهذه العقلية
ما شاء الله تبارك الله أين الحكومة من هذه الكفاءات التي نحتاج اليها ؟؟؟ الى الأمام دكتورة أنوار موفقة إن شاء الله فعلاً أنت فخر للوطن
صعب جداً الطبيب او المهندس او غيرهم ان يصلوا للغرب و الأصعب ان يُنافسوا الكفاءات الغربية و يتفوقوا عليها في عقر دارهم..
البحرين ما تزال تلد الأفذاذ لكن يا حيف ما تعرف تحافظ عليهم..
نبارك للجميع هذة الإنجازات و نتمنى تتحسن الظروف و ترجع هذي العقول المتوهجة الى أوطانها معززة و مكرمة..
و هذي الديرة صايرة مثل عذاري تسقي البعيد و تخلي القريب و النتيجة ان اولاد البلد المميزين يضطرون يسافرون لبلدان تقدرهم و تعطيهم فرص للإبداع، مو لسواد عيونهم لكن لأنهم طاقات منتجة تسطيع تنافس على المستوى العالمي..
لك الله يا وطني!
رحم الله والديها
الحمد لله ، هذا أهل البحرين ،، وينهم اللي مضيقين على الناس في البعثات خلهم يشوفون مكتسبات اولاد البلد الناجحين ،، فخر لكل الدول العربية والاسلامية
ليش التقدير للمبدعين يكون من الخارج و هم محاربين او على الأقل مهمشين في ديرتنا..
لا تلومون صفوة اولادنا و بناتنا اذا تغربوا و هاجروا اذا كانت البلد خيرها للغريب..
رفع الله شأنك و زادك علماً
رفعتي راسنا... إن شاء لله منه للاعلى يا رب
لك الف تحية دكتورتنا انت فخر لنا جميعاً الخبر اسعدنا بكم نفخر ونسعد لك كل التقدير والخب
نبارك لبنت البلد واهلها هذا الانجاز
كثير من الكفاءات تحتاج الى احتضان ،، الله يصلح الحال
بحرينية ونعم....تاج رأسي
بينما الرياضيين يرفعون علم بلدانهم أمام منصات الملاعب .. هاهي بنت الوطن الدكتورة أنوار المساعد تسطر لها الصحف الأمريكية إنجازها التاريخي والذي سيبقى مدى الدهر في أذهان الشعوب المتعطشة لمثل هذا الإنجاز الرائع والذي سوف يدخل المحافل العلمية والدولية ويأخذ طريقه للمعامل الطبية العالمية
هي جزء لا يتجزأ من أبناء هذا الوطن الذي يزخر بأبنائه في مختلف الميادين العلمية والعملية والذين يتصدرون صفحات الجرائد كل عام بالمراكز الأولى على صفحاتها
نبيل العابد
حفظك الله يا دكتورة الى عائلتك و جميع مرضاك.
الله يكتب لك التوفيق
شوف الخبر على يمين والثاني علي يسار فرق كبير بين مدرسة تكفير وفكر اهل البيت
صدقت.. ناس تبدع "التفكير" (مثل دكتورتنا و امثالها) و آخرون يبدعون في "التكفير"..
و شتان بين الثرى و الثريا.
نفس ولد عمتي! في البحرين قالو ليه إنت فاشل أو ألحين بروفيسور في ألمانيا.. البحرين "عين عذاري"
شكرا للوسط...
والشكر موصول لمربى الاجيال استاذنا الخلوق محمد باقر فلقد اثمرت اغصانه ولا ننسى ام احمد فلهما كل التبريكات والتهانى والى المزيد من التفوق والنجاح.
كل التوفيق لبنت بلدي وكعادتها جدحفص منذ القدم خرجت وتخرج أجيال من أطباء ومهندسين وفي كل المجالات اما بالنسبة لوزارة الصحة لاحول صارت مخلطة من جميع الجنسيات
للأسف بلداننا لا تريد المتميزين بل تدوس عليهم. بكل صراحة يخاف علي هذه الدكتورة الشابة من اي مكروه. كان في البحرين شاب وعقله نير. غادر البلد وأنشأ بنك في شرق اسيا. بعد مدة من النجاح وجد مقتولا
مثل بسيط على قدرة أبناء البلد لو حصلوا عليها الدعم والتشجيع الصحيح والكافي... كل أطبائنا ومهندسينا سوف يبدعون لو حصلوا الفرصة... البلد معطاء
وهنيئا ل الدكتورا أنوار وإلى الأمام
نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات ﻹبنة مدينة جدحفص البارة أسماء بنت اﻷستاذ الكبير والمربي الفاضل محمد باقربن ملا سعيد المساعد ولعائلها الكريمة على إنجازها الطبي الكبير الذي يصب في خدمة اﻹنسانية فألف مبروك على هذا اﻹنجاز ونتمنى لها المزيد من اﻹنجازات المتفوقة و الراقية، فهنيئا للبحرين و لبنت البحرين الغاليه..
لو بالبحرين لكانت في السجن او ملتهه بسبب انها ...
قسم الاورام بالسلمانية كم هو بحاجة لمثل هذي العقول خصوصا مع معاناته من النقص والاخطاء الطبية ...وعدم تدريب الأطباء.
بحريني وافتخر
كل ابن في هذي الارض والله العظيم ثمين و يحمل في داخله الكثر لنبني اجيالا
بالتوفيق دكتورة أنوار تستاهلين كل الخير أصبحتي بروفيسورة وزملائك في البحرين بعدهم ماصاروا استشاريين حتى لو قريباً
والنعم بإبنة جدحفص وإبنة البحرين ، هنيئاً لأبيك الأستاذ محمد باقر المساعد والذي كان يحثنا على طلب العلم والمثابرة والتفوق .
ممكن ايميل الدكتورة للاستشارة لحالة مستعجلة
جزاكم الله خير
ممكن تتواصل معهم عبر الفيسبوك
ابحث عنها anwar saeed
او زوجها الدكتور ammar alkhaznah
God Bless you Doc
الف مبروك للدكتورة انوار، كانت زميلتي في الروضة، و اتذكر تميزها و تفوقها، هذه هي كوادرنا الوطنية الاصيلة التي نفخر بها، و التي لم يعرف قدرها من ينبغي ان يعرفه.
شي مفرح ومحزن في نفس الوقت ان عندنا طاقات متميزة ولكنها لا تخدم وطنها
دايما يلجأون الى هذا الحل اذا جافو ان بلدهم ما يعطيهم الفرصة لإطلاق العنان لطاقاتهم مع اني اجوف ان ممكن انهم يطورون روحهم بدون دعم الدولة ويفيدون عيال بلدهم
الله يوفق الجميع ان شاء الله تبقى قناعات
رفعتي راس بلدنا دكتورتنا
اتمنى ان تتمسك البلد بمثل هذه العقول
موفقه دكتورة وانتي في المكان الصحيح
وكان الله في عون اطبائنا هنا
بالتوفیق دکتورتنا نصیحه لا ترجعین البحرین وتنصدمین بواقع الماساوی للطب فی البحرین
ههههه لان لو جت هني ما بيعبرونها نفس امريكا وبيجيبون وافدين نفس وزارة التربية كأن البلد مافيه خريجين ولا احد بهالمستوى ! نفتخر فيش دكتورة واستمري رافعة رأس البخرينيين
اشوه رحتي برى هالبلد
لو كنتي هني جان انتي بالسجن مع العكري ومن معه
عن معرفة شخصية و انا طبيب في وزارة الصحة أقول البلد ما عرفت تحافظ على أطباء متميزين مثل ألدكتورة انوار المساعد و زوجها الدكتور عمار الخزنة.. لكن وفقكم الله أينما كُنتُم و نفخر بكم دوماً.
يا الوسط كثروا من هالاخبار اللي تفتح النفس على الصبح..
و بالتوفيق البروفسورة .. رفعتي رأسنا
شكرا للوسط على هدى الأخبار الطيبة.. علشان نتذكر ان البحرين ما تزال تنجب المتفوقين..
و النعم بالدكتورة أنور بنت استاذ محمد باقر.. و ياليت الديرة تشجعهم و تكرمكم فهاذا اقل تقدر لجهودكم على مدى سنوات.
الى الامام و دمتي لخدمة البشريه
البلد محتاجة مثل الدكتورة انوار المساعد.. لكن مع الأسف الناجح و المتفوق ما يقدر يعيش في بلده فيضطر الى الهجرة.. وفقك الله و كتب لك النجاح وين ماكنتي.
الدكتورة ابدعت لانها في اميركا وعندهه قسم بحوث خاص فيهه وفريق متكامل يبحث معاهه .. لو كانت البحرين ترعى البحث كان دكاترة كثر ما اضطرو يهاجرون .. بالعكس كانو ايون عندنا
لو في البحرين
لو في البحرين اموت الاكتشاف والتميز والابداع بسبب التمييز الأجنبي على البحريني أتمنى لك مزيد من النجاح والسمو
كل التوفيق للبروفيسور أنوار و نصيحة لها ان تبقى في الولايات المتحدة و لا تعود للبحرين كي لا تطالها نار التمييز و التهميش للكفاءات
و النعم بالدكتورة انوار.. دائماً قمة في الأخلاق و المعاملة الممتازة و فوق كل ذلك تفوق يشهد به كل من عرفوها.. الله يزيدك توفيق و نجاح..
احدى مريضاتك
م ج أ
ما شاء الله .. شيئ يرفع الراس موفقين ان شاء الله
من المسوؤلين هجرة العقول يا وزارة الصحة؟!
بدل الاعتماد على أطباء اجانب، لازم تستثمرون في اولاد البلد الأطباء المخلصين مثل الاستشارية المساعد.
الله يوفق الدكتوره أنوار إلى المزيد من الإنجازات
ما شاء الله.. دكتورتنا يكرمونها الغرب على انجازاتها و انا اول مرة اسمع تفوقها في بلدها.. عموماً الف مبروك و نفتخر بك و امثالك.
نبارك الى الدكتورة المبدعة و نتمنى تتحسن الظروف و وزارة الصحة تحتضن هؤلاء المتميزين ..
يا ليت البلد يتبنون مثل هذي الكفاءة اللي يفتخر بها أمريكا و متأكد انها لن تجد التكريم المناسب في ديرتها.
الى الامام يا دكتورة
الدكتورة انوار خير سفير و شاهد ان البحريني مبدع اذا سمحوا له.. كل التوفيق يا بنت بلادي.
اصحاب كفاءة
انوار ابوها الاستاد محمدباقر سعيد المساعد من جدحفص ووالدتها ايضا من جدحفص نعم المربين ونعم الاخلاق .تستاهل انوار فكانت ولاتزال من المجدات .منذ كانت صغير ة.. لو كانت هنا لما حصلت على هذا الانجاز لان البلد تطرد الكفاءات .هناك ايضا دكتو ر اخر مبدع من افضل الدكاترة المتخصصين في امراض الاطفال .د .هيثم يوسف في امريكا حسب تصنيفهم .اليس الاجدر بهم ان يخدموا وطنهم .لا احد يحتظنهم ولايشجعهم .فيحبطو الى الخارج الذي يستفيد منهم ومن علمهم .والله حرام انتبهوا الى المبدعين .احتظنوهم .لتستفيدوا منهم
أوطاننا لا تنقصها العقول والكفاءات بقدر ما ينقصها الدعم والتخطيط الاستراتيجي بعيد الأمد»
رفعتي رأسنا
تستاهلين يا انوار يابنت جدحفص طول حياتش مجده ومجتهده بالتوفيق يا انوار مع العلم ان الدكتوره صغيره في العمر بالتوفيق انوار
بالتوفيق ان شاء الله