حكمت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وأيمن مهران، وأمانة سر يوسف بوحردان، بالاكتفاء بحبس متهمة من سنتين إلى سنة واحدة بقضية تعريض طفل للخطر.
وتعود التفاصيل إلى أن المتهمة عرضت طفلها الذي لم يتجاوز 3 أشهر من عمره للخطر وذلك بأن تركته في محل خالٍ من الآدميين بالقرب من مسجد ظبية بمنطقة المحرق، وبعد التوصل لها قالت إنها وضعت الطفل بالقرب من مسجد ولديها 5 أطفال من زوجين سابقين وطليقها الثاني محكوم بقضية جنائية، وأنها عند حملها بالطفل أبلغت والده بحملها لكنه طالبها بإسقاط الجنين باستخدام حبوب، فرفضت وبدأ يشكك بنسب الطفل له، وكان يتردد عليها لمشاهدته، وهي تحاول إقناعه بالزواج منها والاعتراف به لكنه رفض ذلك وعرض عليها فكرة وضعه بالقرب من مسجد لينقل إلى دار الأيتام.
انعدمت الإنساسية والله حرام اللي يسوونه بالأطفال والرضع .. في ناس ياخذون قروض علشان يتعالجون ويرزقهم الله بطفل وفي ناس ترمي أطفالها .
وين قاعدين ... يسوون DNA
و تنحل السالفه وخلاص
لا يشكك فيها ولا تحلف ليه .. فحص دم وتنحل السالفه
واذا هو الاب يتسجل باسمه بلا قلات ولد بلا بطيخ
مو قلب هذا
واذا سجنو الأم من بيهتم بالطفل،
المفروض يفحصون ال DNA وينسب الطفل للأب
عبقري صراحه يعني لو الام تبه الولد كان ما حطته عند مسجد اومشت عنه
سالفة ...
وحوش بشرية تخفف أحكامهم
حرام عليهم .. وش ذنب الجاهل
الزاني والزانية!! شنو حسابهم؟؟
ويبي لها مؤبد على اليي سوته هي وياه
ما اشوف كتبتون عقاب الرجال
حسبي الله ونعم الوكيل
الرجال على الاغلب 5-10 سنين ولا تسئل عن السبب
هدلين القوانين المراة دائما تاخد حكم اقل
وين صرنه ، زمن غريب، ريال مب ادمي حيوان بمعنى كلمة