كانت بدايته في سوق جدحفص حيث كان يعمل منذ صغره في مهنة "الحمالي"، وبعدها انقطع فترة لظروف خاصة قبل أن يعود مجدداً إلى سوق جدحفص ولكن هذه المرة بائعاً للومي العماني، إنه الشاب حسين السميع الذي مازال مستمراً إلى يومنا هذا في مهنة البيع ولكنه تخصص في الثمار المحلية مثل الصبار واللوز والتوت البحريني.
ويقول السميع: "لأن المجتمع البحريني يعشق الثمار المحلية مثل اللوز والصبار والتوت والرطب طرأ على بالي إنشاء فرشة لبيع الثمار مع خالي عبدالرضا، والذي يمتهن أساساً مهنة "النخالوة" التي ورثها عن آبائه، وكانت أول فرشة لنا في دوار السهلة واستمر معنا ذلك لعدة أشهر".
وقرر السميع بمعية خاله الانتقال من السهلة إلى السنابس وأطلقا على الفرشة اسم التين والزيتون، وفي ذلك يشير السميع بالقول: "لقي هذا القرار ترحيب الأهالي وتشجيعهم لنا مما أدخل فينا الفرح والسرور وخصوصاً أننا أصبحنا وسط قريتنا".
ولا يقتصر الترحيب والتشجيع للسميع وخاله على المستوى المحلي إذ يوضح بالقول: "الفترة الحالية هناك ترحيب وتشجيع كبيران لنا من خارج البحرين نظراً لجودة الثمار لدينا وأصبح عندنا زبائن من السعودية والكويت وقطر والإمارات وجميعهم يتكبد عناء المسافة للشراء من ثمارنا المحلية".
ويأمل السميع أن ينجح بافتتاح محل صغير يحمل اسم التين والزيتون في وسط السنابس، ويختم حديثه في ذلك بالقول: "حتى أكون في وسط قريتي أمنيتي أن أتمكن في يوم من الأيام من فتح هذا المحل لأخدم أهالي قريتي".
هذا النوع من الشباب بطولي وينتزع رزقه من فك الأسد ولا خوف عليه ولا هم يحزنون. الله ايخليه قدوة للي طول حياته خايف من ظله ويتباكى على حظه.
والله خوش توت يبيله
الله يوفقك خالي
الله يوفقك حبيبي
المشكلة شباب واجد الى اذان الظهر نايمين و يقولون يا رب ارزقني ؟؟؟؟ عليك بالسعي وعدم اليأس
بصراحة
اخلاقه وطيبته اطيب من الثمار التي نشتريها منه
الله يساعدهم من اليوم ورايح الجو حاااار لا يطاق لكن اكل العيش اهون من البقاء بلا عمل
لكن الخوف من تسلط جماعة اقتراح برغبة عليهم ومنعهم وافساح المجال للاجانب مكانهم
شاب ذو ثقافة عالية || حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم ظلم مواطن وفضل الاجنبي على المواطن
صباح الخير
الله يعطيك الصحة والعافية ويبارك لك في رزقكم ونعم الشباب المكافح من عرق جبينه
أفضل من الشباب الي طول اليل سهر وينام الصبح الى الظهر والأم والأب يدلعونه