سلطة السكرتير في بعض المؤسسات تكون أقوى من الرئيس. هل هو تخويل مطلق من الرئيس للسكرتير لكون الرئيس دون المستوى ولا تتوافر فيه المعرفة الكافية لإدارة إدارته. ولهذا السبب يخول السكرتير باتخاذ اللازم. لعدم قدرته على مواجهة حتى موظفيه، وتكون مهمة السكرتير الأساسية تطفيش الموظفين والمراجعين.
لذلك فإن القيادة ليس معناها إصدار أوامر وتعليمات والتهرب من المواجهة. وإنما معناها الأدق الكفاءة التي تجعل له تأثيراً فعالاً في مرؤوسيه. أن التخويل المطلق للسكرتير يجعله يعتقد أنه هو المسئول في اتخاذ القرارات. وتكون هذه القرارات في بعض الأحيان مزاجية. ولا تستند إلى الأنظمة والقوانين. الموظف المتضرر من قرار رئيسه (السكرتير بالأحرى) يذهب إلى الأعلى. ويفاجأ بأن رئيسه الفعلي لا يعلم شيئاً عن الموضوع. وأن السكرتير هو من اتخذ القرار الخاص بالموظف من دون الرجوع إلى الرئيس. وعندما يسأل السكرتير عن ذلك. يكون الرد الرئيسي هو خولني وأعطاني الصلاحية من دون الرجوع إليه. لذلك تجد أكثر الموظفين العارفين يتجهون دائماً نحو التودد للسكرتير؛ لأنهم يعرفون أن مصالحهم ورضا الرئيس يمر عبر بوابته. وهذا سببه تنازل الرئيس أو القائد عن سلطته له. وطبعاً هذا أسلوب غير عملي للقيادة وتهرب من المسئولية. وفي مثل هذا الأسلوب القيادي يسود القلق والتوتر بدرجة كبيرة في محيط العمل. حيث لا يوجد توجيه حقيقي ولا توجد رقابة فعالة.
إن هذا الأسلوب القيادي يذهب إلى حد فقدان المسئول القدرة على الاحتفاظ بالمناخ الإداري، وفقدان القدرة على القيادة واتخاذ الرأي النهائي.
لذلك وجب أن تكون هناك أسس سليمة لاختيار المسئولين، ولكن مع الأسف فالاختيار دائماً يكون لأولئك الذين يعطسون عندما يعطس رئيسهم، ويضحكون عندما يضحك رئيسهم.
خليل النزر
وانتقم اي يالله
بعد عمل وإشراف علي منطقه كامله يأتي رئيس ........بعامل نظافه ويجعله مسوؤلي اي ضمير وأي قلب يملك فقط لانه ينقل الكلام ويجيد تأليف القصص والشائعات ومكتبه مفتوح للسائل والمحروم من موتى الأخلاق والضمير فأنت حسبي ونعم الوكيل غليه وعلي المديره والمدير ومن رضي بظلمي ومهزلته وأم يرد منكر ولايرفع ظلم عن إنسان مظلوم حسبي الله وكفى
السبب وراء ذلك وضع المدير الغير مناسب فى المكان الغير مناسب هذه كل السالفة اما بالنسبة لتسلط السكرتير فهونابع عن ضعف المدير يا رجل
نعم للآسف الشديد أعرف سكرتير مدير تنفيذي في وزارة الاشغال والبلديات أذى الكثير من الموظفين والمراجعين من المواطنين ويعتبر هو الجدار الفاصل والصخرة بين المراجع والمدير وطبعاً المدير يعلم ومرتاح كثيراً لوجود شخص يتصدى لشكاوي ويمنعها عنه دون أحتساب نقاط على المدير نفسه لانه يقف خلف هذا السكرتير المتعجرف عديم الاحساس والمسئولية
تعالو شوفو البلديه الشماليه
قطعو راتبي بالغلط عندهم شيوخ الموارد ماانتبهو لرصيد إنجازاتي حسبوها بدون راتب وانا مسافر أردن علاج فاتصلت لمدير مكتب المدير بهذلتني يوم اتصل عشان يتابعو مع الموارد البشريه وهددتني بس ترجع يصير خير عاد الشكوى لله مازالت تتافخ وماتشوف احد قدها اللي ماشاف خير وحصل كسر يسوي اكثر
روحوا وزارة التربية سكرتيرات يصرخون على مدراء المدارس لا حشيمة ولا اخلاق ويا ليت بعد يفهمون
اصلا فراش المدير له كلمه شلون السكرتير ولا واذا سكرتيره بعد تاكل الخضر واليابس
فراش المدير له سلطه بعد اشلون السكرتيرة
سكرتير الرئيس عبارة عن حكومة مصغرة
اكبر من الرئيس نفسه
بحثت عن واسطه استمرت لسنتين لادخل رساله علي مدير مكتب وزير وربي يوفق حصنا علي سواق مدير يتوسط لنا يبه خادم الشيخ شيخ وهذا حال البلد
لو كل وزير عمم او مدير انه له إيميل يتواصل فيه علي الأقل مع المواطنين ماحنا طماعين ماقلنا يوم يفتح مكتبه للتواصل
في كوريا الشماليه في القطار كان يجلس وزير المواصلات بالقطار وكانت الناس تكلمه كانها تكلم مواطن بسيط سالت الي جنبي قالو عادي شلون يعرف هموم الشعب
الاسد
السكرتير مجرد واجهة للمدير .. فإذا وجدت سكرتير حسن الخلق وتعامله ممتاز .. فاعلم ان مديره نفس الشي والعكس صحيح ... ليست هناك سلطه وانما السكرتير يطبق تعليمات المدير ... ولحد يقول المدير ما يدري ويخربط ... كل شي واضح للكل والمدراء يعرفون كل صغيره وكبيره واللي كفو يقوم بالواجب والردي لا تنتظر منه يخلص لك ربع معامله
فراش الوزير سلطة بعد مو السكرتير
من بعد الرئيس
كانت عندنه سكرتيرة الرئيس رافعة خشمها غربلة الموظفين مسيطرة على كل شي وصلة مرحلة كرهة الموظفين حياتهم من تفلسف بعدين طلع المدير تقاعد الرئيس الجديد استلم الوظيفة مع سكرتيرة جديدة السكرتيرة القديمة تمت محد ايعبرها خلوها في مكتب بدون شغل الله اما لا شماته
محرقي : سلطة السكرتير اقوى من الوزير بعد بهذا الزمان الردي
بدون شك ..
اذا كان و كما يقال ..خادم الشيخ شيخ , فما بالك با السكرتير..