قالت مريم الخواجة أخت المحكومة زينب الخواجة في وقت مبكر صباح اليوم الثلثاء (10 مايو/ أيار 2016) عبر موقعها على "تويتر" إنه "لا صحة لخبر الإفراج عن زينب الخواجة، اتصل المحامي للسجن واخبروه انهم لم يستلموا قرار الإفراج عنها ولا يوجد خبر عن الموضوع".
يأتي ذلك بعد أن صرح وكيل وزارة الخارجية السفير عبدالله عبداللطيف عبدالله، أمس الاثنين (9 مايو/ أيار 2016)، بأنه في إطار متابعة الوزارة لشئون المسجونين حاملي الجنسيات الأجنبية المحكوم عليهم في بعض القضايا الجنائية، وفي ضوء التقارير التي تم إعدادها بمعرفة الأمانة العامة للتظلمات الخاصة بكل من المحكوم عليهما زينب عبدالهادي الخواجة والمحكوم عليها بعقوبات بلغت ثلاث سنوات وشهراً، والثانية أرينا بوجوتوفا المحكوم عليها بعقوبة سنتين وعشرة أيام، والتي أفادت بأن كلاً منهما تقضي مدة تنفيذ العقوبة المقيدة للحرية لها وترعى في الوقت ذاتها صغيرها البالغ من العمر بالنسبة للأولى سنة وأربعة أشهر تقريباً والبالغ من العمر بالنسبة للثانية 4 سنوات تقريباً، وإذ إن هذه التقارير أكدت أنه تم تسكين كل منهما في غرفة مستقلة في عنبر مخصص للأمهات تضم سريرين وآخر صغيراً للطفل ويتم توفير كل سبل الراحة للأطفال وإجراء الفحوصات الطبية الدورية وغير ذلك من سبل الراحة والرعاية اللازمة.
لازم تكون في بعض الاجراءات قبل اطلاق سراحها وهذا معمول به في جميع الدول
مسكين الطفل شنو ذنبه ينسجن؟
لا تستعجل الخبر من كم يوم على صحيفة الوسط وامه من طلبت ان يكون الطفل معاها داخل السجن
مدام أثير موضوعها سيطلق سراحها بعد فترة
الله يفرج عنها وعن الخيرين