أبدت الحكومة في رسالة أرسلتها إلى مجلس النواب سيعرضها في جلسته غداً الثلثاء (10 مايو/ أيار 2016)، على مشروع قانون قدمه مجلس الشورى كمقترح بقانون ينص صراحة على منع رجال الدين أو المشتغلين بالوعظ والإرشاد حتى ولو من دون أجر من الانتماء إلى أية جمعية سياسية، وألا يكونوا أجهزة وقيادات الجمعيات السياسية.
واستبعدت الحكومة أية شبهة دستورية في المشروع بقانون المذكور.
شنو يعني رجل الدين مو مواطن ليس له حقوق ومطالب هذا القانون يصاغ من اجل تقنين المعارضة يجب على الحكومة مراجعة القانون لأنه مضحك صراحة
بس ما يصير تمنعونهم من دخول الجمعيات السياسية وفي بعضهم نواب في المجلس!
لو أهم شي تكون الحكومة راضية عنه
ويش عن اللوفري ؟
مو مهم رجل دين او غيره...اهم شي يشوف مصلحة الشعب
خلصت مشاكل البلد
هذا القرار لاي جمعية بالضبط
نعم هذا هو الكلام السليم
لا مكان لرجالات الدين في العمل السياسي
لا لخلط الدين بالسياسة ونعم لابعاد الدين عن دنس السياسيين
ولمن يتساءل كيف نميز رجال الدين من غيرهم
ببساطة شديدة كل من يخلط خطابه السياسي بخطاب ديني هو رجل دين .. السياسة سياسة لها مدارسها وقواعدها ومواضيعها و الدين دين له مدارسه وقواعده ومواضيعه
شكراً على هذه القرار.. يجب الحفاظ على المجتمع من خلط للشخصيات "الدينيه" وغيرها.. لمنع ظواهر التشدد وغيرها ..
مفاهيم العلمانية يجب تطبيقها بحذافيرها. هذي اول خطوة ^^ شكراً للحكومة على هذه القرار :)
احسن حل
احسن حل هو عزل رجال الدين عن السياسة خلى رجال الدين يهتمون بأمور الدين و خلون سياسين يهتمون بالسياسة
مع اني ادعم القرار بس منو يقدر يعرف رجل الدين من الرجل السياسي او الديمقراطي او الليبرالي او غيرهم من المسميات ؟
استريح
روح زين
خلنا نصير علمانيين وخلاص .
ليش اللف والدوران .
كان الرسول عليه الصلاة والسلام ومن بعده الخلفاء يحكمون ويحركون الجيوش من المسجد وكانوا جميعهم رجال دين… وهذا يعترض مع ديننا الحنيف
كيف يتم تمييز رجل الدين من غيره