فيديو مصور مدته لا تتجاوز 45 ثانية، أنجزته مجموعة من الشباب السعوديين وتم تداوله عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي. الحوار فيه لم يتجاوز الـ 10 كلمات، لكنه عكس مضموناً أخلاقياً وإنسانياً واجتماعياً كبير المجتمع في أمس الحاجة إليه الآن، من دون النظر إلى الجنس ولا الفئة ولا المذهب وغيره.
شعار الفيديو هو "لنرتقي قليلاً... فهم يشعرون أيضاً"، ركز بالدرجة على الأول على حسن اختيار العبارات والصفات والمسميات للأفراد من العمال أصحاب الوظائف الدنيا وذوي الاحتياجات الخاصة من باب الاحترام الإنساني والأخلاقي.
وتضمن 4 مشاهد استُعرضت كأمثلة، الأول كان لفرد أراد إكرام أحد عمال النظافة في الطريق بإعطائه مبلغ من المال، فناداه باستخدام عبارة "يا زبّال"، وحين حضر العامل الأجنبي اكتفى بالسلام ورفض تسلم مبلغ الإكرامية وغادرة منكسراً. وهدف هذا المشهد إلى أن صفة أو مسمى هذا الفرد هو "عامل النظافة" وليس "الزبّال" كما هو دارج لدى الكثير.
والمشاهد الثاني كان يتلخص في مرور فرد فاقد القدرة على النظر واصطدامه بباب سيارة مركونة على حافة الطريق، فترجل الراكب مخاطباً هذا الفرد بتهكم مستخدماً عبارة "أعمى؟!". وهدف هذا المشهد إلى أن تستخدم عبارة أفضل مثل "كفيف" لمثل هؤلاء الأشخاص.
وأما المشهد الثالث، فكان الأكثر تكراراً في أوساط المجتمعات وبصورة يومية، حيث صوّر أحد الأفراد جالساً في سيارته ويطلب من أحد بكل أدب أن يغلق باب صندوق سيارته، وسرعان ما عقّب الفرد المار الذي كان مشغولاً بهاتفه النقال مستخدماً عبارة "معاق أنت؟ّ! قم بنفسك يا شيخ"، وذلك على الرغم من وجود علامة على السيارة تشير إلى أن صاحبها من "ذوي الاحتياجات الخاصة"، داعياً إلى عدم التسرع في التعليق والحكم على الناس واستخدام عبارات جارحة معنوياً وإنسانياً.
الحمد لله علي نعمه التوفيق
الحمد لله والمنه من فضله وكرمه يوميا أحط صينيه والماي اجهزهم علي عتبة الباب يتريقون وإذا الله ماكتب أحط فواكه او اللي موجود رطب وغيره
ويلي عليش هذلا حريم البحرين
هذول حريمنا هذول أهل الديره الطيبه كثر الله من امثالك
مستشفى المجانين سابقا، مستشفى الطب النفسي حاليا
يا خي شنو اعمى و مقعد ذوي احتياجات خاصة
انت تقول من ذوي الاحتياجات الخاصة، بيسألونك ويش فيه بتقول أعمى بتقول ضرير بتقول بتقول أصمخ بتقول أصم بتقول أبكم بتقول مقعد بتقول عنده إعاقة،،، ليش التحسس!
و الله كلمة اعمى مكتوبة في القران اعمى مو كفيف
عامل النظافة - هو صاحب النظافة / الاعمى و المعاق هم تحت مسمى الموقر لانه يعيش حياته طبيعية مع فقدان حاسة بشرية
اول علموا ..
عمال النظافة يستيقظون في الصباح الباكر لتنظيف الشوارع ويتحملون اشعة الشمس الحارقة والبعض يموت من حرارة الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة لماذا لايتغير نظام عملهم من الفترة الصباحية الى الفترة المسائية رحمةً بهم
مهما تغيرت الأسماء تبقى النتيجة نفسها