سعت «الوسط» للحصول على معلومات من وزارة الإسكان، عبر إرسال أسئلة تتعلق بالطلبات الإسكانية والمشاريع التي تنشئها الوزارة، إلا أن الصحيفة لم تحصل على الإجابات، على الرغم من إرسال الأسئلة قبل نحو شهر، وتحديداً بتاريخ (10 أبريل/ نيسان 2016).
واستجابة لطلب الوزارة، أجّلت الصحيفة نشر الملف المتعلق بالأزمة الإسكانية لمرتين، حيث كان من المقرر نشره بتاريخ (17 أبريل 2016). واستمر التواصل مع الوزارة حتى ظهر أمس السبت (7 مايو/أيار 2016)، إلا أنها لم توفق للحصول على إجابات عن الأسئلة التي أرسلتها.
وفيما يأتي الأسئلة التي لم تحصل «الوسط» على إجاباتها.
-1 كم بلغ عدد الطلبات الإسكانية المسجلة لدى الوزارة حتى نهاية شهر مارس/ آذار 2016؟
-2 كم عدد طلبات الوحدات السكنية، وشقق التمليك، والقسائم؟
-3 كم بلغ عدد المستفيدين من علاوة بدل السكن حتى الآن؟
-4 كم تبلغ الميزانية المخصصة لعلاوة السكن خلال العام 2016؟
-5 ما أثر قرار فصل راتب الزوج عن الزوجة في ارتفاع عدد الطلبات الإسكانية؟
-6 كم بلغ عدد المستفيدين من قرار فصل راتب الزوج عن الزوجة؟
-7 هل ترى الوزارة أنّها تمكنت من إغلاق ملف الطلبات الإسكانية القديمة التي تعود للعام 1993؟
-8 ما هو تعليق الوزارة على من يقول إن إجراء التحديثات الجديدة لبيانات أصحاب الطلبات ستؤدي إلى حرمان مواطنين من الخدمة الإسكانية؟
-9 كم عدد المشاريع الإسكانية التي تعمل الوزارة على إنشائها حالياً، وكم يبلغ إجمالي عدد الوحدات السكنية فيها؟
-10 ما هو تصور الوزارة للحل الأنجع للأزمة الإسكانية؟
العدد 4992 - السبت 07 مايو 2016م الموافق 30 رجب 1437هـ
لماذا لا يتم الإجابة عن أسئلة واضحة وبسيطة؟
الجواب لأنها ستكشف عن حجم المعاناة التي يعيشها المواطن الأصلي المنطحن والمغلوب على أمره
فبدلاً من حل الإسكان، تم فتح التملك للخليجيين والذين يمتلكون قدرة شرائية كبيرة لا تقارن مع المواطن المطحون الذي يقف في الطوابير لكي يحصل على علاوة لحم 5.2 دينار والله فشيلة
هذا دليل على الشفافية والديمقراطية الجميلة
ايتام يسقط حقهم في وحده سكنيه
نتمنا ان نجد جواب . هل يسقط حق الأبناء في وحده سكنيه في حال وفاة الأبوان . نعم يسقط
ايتام يسقط حقهم في وحده سكنيه
نتمنا ان نجد جواب . هل يسقط حق الأبناء في وحده سكنيه في حال وفاة الأبوان . نعم يسقط
اذ انت تلاقي الظلم داخل عايلتك وين بتلاقي الانصاف في وزارة الاسكان ..بيت مساحه كبيرة فاضيه فيه وواسع وانا وعيالي حارمينا من التوسعه علينا قاعدين في حجرة وحمام واحنا ست اشخاص ما اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل ضيق الله عليهم قبورهم
ولا تنتظرون الرد
احنا صار لنا سنين نراجع كل شهر ولا حتى جواب عدل على استفساراتنا كل ما نسأل يقولون ما ندري وهذا موظفينهم وما يدرون تبون انتون تنشرون غسيلهم.
هاي تعتبر من الاسرار العظمى عندهم.
ابيكم يالوسط تنشرون وتسألوهم من اللي استفاد من مشروع شقق البرهامه.