اعتاد الشاب سيدحسين علوي، في العشرينات من عمره، اتخاذ ناصية مدخل قرية داركليب ليقوم ببيع "التوت" و"اللوز" و"الصبار الهندي" وعدد آخر من المحاصيل الزراعية المحلية، وعلى رغم بعد المسافة بين قريته أبوصيبع وبين داركليب، إلا أن العلوي يواظب بشكل شبه يومي على العمل في الموقع ذاته.
ويقول علوي: "عادة أجلس هنا بمدخل قرية داركليب، وأحياناً أخرى أقوم بتغيير المكان وفق الظروف، وأبيع المحاصيل الزراعية المحلية الخفيفة مثل اللوز والصبار والمانجو البحريني". ويرى علوي أن الزبائن تفضّل المنتجات والمحاصيل المحلية على المستوردة، ويقول: "نعم، فأغلب الزبائن يفضلون المنتجات المحلية على الخارجية وذلك يعود لعدة أسباب منها أنها طازجة وتتميز بالطعم اللذيذ".
ويؤكد الشاب علوي أن العمل ليس عيباً مهما كان نوعه أو اسمه، ويضيف: "أنصح الشباب بالدخول والعمل في هذه المهن والسعي للتطور فيها تدريجياً".
الله يرزقه ويسوع عليه من الخيرات. ابن وطني
إنسان مجاهد الله يكون في عونه دوما.
بالتوفيق و لكن احس الاسعار مبالغ فيها شوي
الله يفتح لك أبواب الخير
اللهم صل على محمد وآل محمد ماشاء الله شكله التوت والهمبا يشهي عجيب .. الله يرزقك يا سيد هذه هي اللقمة ا لحلال ربي يزيدك من خيره الوفير ان شاء الله ويوسع عليك الرزق يارب
ابغي مربى توووت طازج يا سيد
وين اللوز السكندري و الحبان بجميع اشكاله والي اعرفه ياتي موسمة و يستوي مع نخلة الاخلاصة تقريبا 7/7/من كل سنة .
بالتوفييق الله يبارك لك في رزقك ،، شكله لذييييذ التوت
بارك الله فيك
موفقين ان شاء الله يرزقك من خير ه
الله يرزقك يا بن بلادي
الله يرزقه من أوسع أبوابه
الكسب الحلال ما فيه خجل ، الله يوفق ليك سيد
الله يوفقة بحلاله
الله يرزقك من أوسع أبوابه ونعم الشاب المكافح لأجل لقمة العيش الكريمة والشريفة
الله يوفقك ويبارك لك في رزقك
فتح الله عليك أبواب السماء بماء منهمر رزقا واسعا حلالا طيبا يقوم بحالك وحال عيالك ويصلح أحوالك