قال النائب عادل العسومي أمس الأربعاء (4 مايو/ أيار 2016) إن المقترح برغبة الذي تقدم به مع عدد من النواب بشأن «منع بيع المواد الغذائية المنتجة في المنزل عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي ما لم تكن حاصلة على رخصة رسمية، وذلك لعدم توافر الشروط الصحية مما يهدد سلامة المستهلكين»، لم يتطرق لقطع الأرزاق عن أحد، مضيفاً أنه مع النواب يؤكدون دائماً على زيادة الموارد المالية للمواطنين ودعمهم وتوفير سبل العيش الكريم لهم، إلا أن القراءة غير السليمة وغير المنصفة للمقترح أدت إلى حدوث هذا اللبس غير الصحيح.
وأوضح العسومي، في رده على الخبر الذي نشر في «الوسط» تحت عنوان: «إنستغراميون» للعسومي: قطع الأرزاق لا يرضي الله... ومنتجاتنا أنظف من المطاعم، أن كل ما تم نشره من تعليقات منسوبة لعدد من أصحاب مواقع التواصل الاجتماعي وخدمة «الانستغرام» غير صحيح ولا يمت للواقع بصلة، حيث أن المقترح يهدف إلى أن من يريد مزاولة نشاط إنتاج المواد الغذائية من المنزل فعليه أن يخضع للرقابة اللازمة من الجهات المعنية للتأكد من استيفاء المنتجات الغذائية وعدم الإضرار بصحة المستهلكين.
وبين أن المقترح يدعم إنتاج المواد الغذائية المنزلية وبيعها باعتبارها تشكل مصدراً آخر أو أساسي للمواطنين، ولكنه يدعو لمراعاة الإجرءات القانونية والصحية للحفاظ على صحة المستهلكين وسلامتهم، وحتى لا يتسبب ذلك في معاقبة أي مواطن يقوم ببيع المواد الغذائية دون الالتزام بالإشتراطات الصحية، وحتى لايتعرض أي مواطن أو مقيم لأي عارض صحي نتيجة عدم وجود رقابة تؤمّن صحة وحياة الناس وهذا الأمر يعزز على تشجيع بيع المواد الغذائية السليمة، ويحمي البائع والمستهلك معاً.
وأضاف «المقترح هو أمر تنظيمي بحت لايؤثر على البيع بل يشجع الآخرين على الشراء من تلك المنازل بسبب وجود رقابة صحية مطمئنه وآمنة».
العدد 4989 - الأربعاء 04 مايو 2016م الموافق 27 رجب 1437هـ
الرسوم المفروضة سعرها نفس السعر اللي مفروض على الشركات و بدال ماتحطون رسوم على المنتجات المنزلية سوو لهم مشروع في كل محافظة نفس السوق المركزي خل يبيعون فيه نتمنى تجوفون حل للإيجارات المرتفعة قبل فرض رسوم عالمنتجات المنزلية لان مايقدرون يفتحون محل أجاره في الشهر 600 دينار ليش؟ واذا على النظافة ليش يصيدنا تسمم من المطاعم عيل واذا المشتري راضي ياكل من المنتجات المنزلية يعني اهو يتحمل مسؤولية اللي بيصير فيه
ياحبيبي انا مالي شغل في مين باع لو اشترى ، تعال يالصحي شوف المطاعم المنتشرة في كل مكان و شنو نوع النظافة اللي فيها بعدين تكلم عن فقير يشتغل في بيتهم
بصوتك تقدر
#بصوتك_تقدر
هذي وعودكم بتحسين ظروف المواطنين ؟
.. لا تحاتون..
وتبون الناس تبلع لسانها وتسكت وهذي مواقفكم؟
قصده لازم ترخيص وهالترخيص شروطه ماتنطبق الا على ربعهم
خافو من الله
شنو هالعالم ما يخافون من حوبة المظلووم ترى للمظلومين والفقراء دعوة لا ترد
خلصنا من شغلة البصق جينا إلى ناس مساكين يترزقون في بيع منتجات منزليه انت يا حضرة النائب لو جيرانك عطوكم لقمه من بيتهم بتقول له وين التصريح
ليش تفترضون ان ظروف الناس مثل ظروفكم؟ يمكن جيرانهم ما يودون لهم شي
سنين واحنا ناكل من جيرانا ومن معارفنا وللحين نتبادل معاهم الطبخات ولا عمرنا اشتكينا، وأصلاً يمكن منتجات المنزل انظف الف مرة من المطاعم اللي يازعم عليها رقابة وقوانين والناس تتسمم وتمرض منها ! بدل ما تهتمون بأمور أهم تفيد الناس ولمصلحتهم قاعدين تراكضون على مسائل تافهه؟! خلو الناس تترزق وتساعد نفسها . حسبنا الله ونعم الوكيل شنقول عاد
في هذي صدقت والله
ترى مصخت وزادت عن حدها
والاكلات المنزلية انظف بمليون مرة من اكل المطاعم كفاية اللي يطبخون بحرينيين مو .... وصخين ..
والسالفة مو سالفة صحة ولا شي اهتمامكم بس في مخابيكم
حسبي الله ونعم الوكيل
ساعات تقولون يحتاجون سجل
وساعات تقولون صحة وسلامة المواطنين
واخرها بتصير رسوم ودفع افلوس
ليش ما تسوون بوستر تثقيفي صحي
والمثل يقول
بدل أن تعطيني سمكة
علمني كيف اصطاد السمكة
أو عدكم هدف ثاني ????
كيفها الناس
خالينك وصي على الناس مرضو لو على كيفهم اهمشي خل الناس تترزق
خلوا الناس في حالها وتقرر مصيرها في الشراء من اي مكان وكل شخص يتحمل قراره
وكل شخص ينام على الجنب اللي يريحه
ممكن وضع مجلة أو بوستر تثقيفي عن النظافة يكفي وعموما انظف الأكلات هي المنزلية والترخيص يعني تبعات ورسوم إدارية وشفط افلوس والناس على كد حالها
الله يعين المواطن الكادح
نرجع و نقول البائع راضي و المشتري راضي انت شيخصك ؟
كلمة
تبي ترقعها تروح يمين تجي يسار ما بتترقع .... فتهمة قطع الأرزاق ثابته عليك يا نائب الناس وحاميهم