يعقد حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا مؤتمراً طارئاً في الأسابيع المقبلة، بحسب ما ذكرت قناتا «سي إن إن تورك» و«إن تي في» أمس (الأربعاء)، وسط غموض يلف مستقبل رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو.
واجتمع رئيس حزب العدالة والتنمية داود أوغلو مساء أمس بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتسعين دقيقة، في لقاء وصفته وسائل الإعلام بالحاسم حيال مستقبل رئيس الوزراء، وسط معلومات عن تباين بين الزعيمين في شأن السياسات الرئيسية.
ولم يصدر أي بيان رسمي بعد اجتماع داود أوغلو بأردوغان في القصر الرئاسي في أنقرة، لكن رئيس الوزراء التركي سيعقد مؤتمراً صحافياً اليوم (الخميس) بعيد اجتماع اللجنة المركزية التنفيذية للحزب بحسب ما أوردت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
وأفادت تقارير بأن اللجنة التنفيذية ستتخذ قراراً رسمياً بشأن عقد المؤتمر الاستثنائي الذي من شأنه أن يؤدي إلى اختيار رئيس جديد للحزب. وأفادت تقارير بأن اللجنة التنفيذية ستتخذ قراراً رسمياً بشأن عقد المؤتمر الاستثنائي الذي من شأنه أن يؤدي إلى اختيار رئيس جديد للحزب.
وكان داود أوغلو قد قال ليس هناك حاجة للتسرع في حملة أردوغان لإنشاء نظام رئاسي في تركيا.
عواصم - وكالات
يعقد حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا مؤتمراً طارئاً في الأسابيع المقبلة، بحسب ما ذكرت قناتا «سي إن إن تورك» و»إن تي في» أمس الأربعاء (4 مايو/ أيار 2016)، وسط غموض يلف مستقبل رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو.
واجتمع رئيس حزب العدالة والتنمية داود أوغلو مساء أمس بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتسعين دقيقة، في لقاء وصفته وسائل الإعلام بالحاسم حيال مستقبل رئيس الوزراء، وسط معلومات عن تباين بين الزعيمين في شأن السياسات الرئيسية.
وهناك عرف في حزب العدالة والتنمية، بأن منصبي رئيس الحزب ورئيس الحكومة يذهبان للشخص نفسه.
ولم يصدر أي بيان رسمي بعد اجتماع داود أوغلو بأردوغان في القصر الرئاسي في أنقرة.
لكن رئيس الوزراء التركي سيعقد مؤتمراً صحافياً اليوم (الخميس) بعيد اجتماع اللجنة المركزية التنفيذية للحزب الذي يبدأ عند الساعة 8,00 ت غ، بحسب ما أوردت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
وأفادت تقارير بأن اللجنة التنفيذية ستتخذ قراراً رسمياً بشأن عقد المؤتمر الاستثنائي الذي من شأنه أن يؤدي إلى اختيار رئيس جديد للحزب.
وفي حال أصبح الأمر واقعاً، فإن ذلك يعني أن تركيا تتجه إلى تغيير رئيس الوزراء في وقت تنفذ فيه أنقرة اتفاقاً رئيسياً حول اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي وتقاتل الأكراد والمتشددين في الوقت نفسه.
وقد دافع رئيس الوزراء عن الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي لوقف تدفق اللاجئين، في حين أن أردوغان لم يبد اهتماماً كبيراً بالاتفاق.
وكان داود أوغلو قد قال ليس هناك حاجة للتسرع في حملة أردوغان لإنشاء نظام رئاسي في تركيا.
وقد اختلف داود أوغلو مع أردوغان أيضاً حول ما إذا كان ينبغي احتجاز صحافيين قبل المحاكمة.
والخليفتان المحتملان لداود أوغلو مقربان من أردوغان منذ فترة طويلة، وهما وزير النقل بينالي يلديريم، ووزير الطاقة الشاب بيرات البيرق (38 عاماً) المتزوج من إسراء الابنة الكبرى للرئيس.
من جانب آخر، أوصت المفوضية الأوروبية أمس الأربعاء في بروكسل بإلغاء شرط الحصول على تأشيرة عند السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي بالنسبة للمواطنين الأتراك، ولكن بشرط تنفيذ تركيا لشروط الاتحاد الأوروبي.
والموعد المحدد للبدء في إعفاء الأتراك من التأشيرة هو نهاية شهر يونيو/ حزيران المقبل، ولكن لابد من موافقة دول الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي على ذلك أولاً.
ويتعلق الأمر في هذه التوصية بفترات الإقامة القصيرة لمدة أقصاها 90 يوماً داخل منطقة شينجن الخالية من الرقابة على الحدود.
إلى ذلك، اعتبرت الحكومة التركية توصية المفوضية الأوروبية بمثابة نجاح للحكومة، إذ رأى وزير الخارجية التركي مولود تشافوش أوغلو أن تركيا وصلت بذلك «لمرحلة مهمة».
أضاف الوزير التركي في تصريح للصحافيين أمس (الأربعاء) في أنقرة: «نحن كتركيا راضون عن هذه النقطة التي وصلنا إليها».
ميدانياً، قالت القوات المسلحة التركية في بيان أمس (الأربعاء) إن مسلحين أكراداً فجروا سيارة ملغومة قرب منشأة عسكرية في جنوب شرق تركيا ليل أمس الأول (الثلثاء) فقتل جندي وأصيب خمسة أشخاص.
وذكر الجيش أن مسلحين من حزب العمال الكردستاني نفذوا قرب قاعدة لقوات الدرك في منطقة ديريك بإقليم ماردين قرب الحدود مع سورية. وأضاف أن أربعة من المصابين جنود.
العدد 4989 - الأربعاء 04 مايو 2016م الموافق 27 رجب 1437هـ
دكتاتور
هذا الدكتاتور على الأقل أشرف من جحش سوريا هو سوى شيء حق شعب التركى اما جحش سوريا شنو سوى حق شعبة غير قتل و تشريد أردوغان هذا الشخص وصل تركيا إلى مستوى دول أوروبية وهذاك وين وصل سوريا فرق بين دكتاتور يحب بلده و شعبه و دكتاتور يتحالف .... لدمار و قتل شعبه
لا توجد خلافات ولا هالخزعبلات ويجب تحري الدقة في نقل الاخبار. أردوغان رجل ويعرف يتصرف واللي محتر خله يحتر.
نحتر !!!
نحتر على ويش…… ويش هامنا… .مو هامتنا الا تركيا .هههههه. .
أخبار جيدة.
الديكتاتور على خلاف مع (عبدالله غول)،وهو على عداوة مع أستاذه (فتح الله غولين)،والآن مع شريكه في المؤامرات (داوود أوغلو)،إذن من سيتبقى له من الأصحاب مستقبلاً؟
هذا الرجل لا يهتم لا بدولته ولا بحزبه ولا بقوميته،يهتم بديكتاتوريته وبقصره وبكرسيه،الرجل باختصار يحلم بأن يصبح (السلطان أردوغان باشا)..
روح جوف ويش سوه في ديرته .. جوف الاقتصاد والعمران والشوارع شلون تطورت..
وجوف اللي...ا!