قضت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وأيمن مهران، وأمانة سر يوسف بوحردان، أمس الاثنين (2 مايو/ أيار 2016)، بتعديل حكم سيدة مدانة بالحبس شهر لاشتراكها في مشاجرة مع جارها وزوجته، والاكتفاء بتغريمها مبلغ 100 دينار فقط بعد أن التمست تخفيف العقوبة من القاضي.
وتفاصيل الواقعة أن السيدة عارضت حكم إدانتها بالحبس لمدة شهر في واقعة اشتراكها في شجار سبب اعتداء جارها بالضرب على أطفالها، مدعية تسببهم بالإزعاج قرب منزلها. وكان المتهم الأول تقدم ببلاغ ضد أطفال جيرانه لدى مركز الشرطة، مدعياً جلوسهم قرب منزله والتسبب بإزعاجه بصورة دائمة، حيث حضرت دورية الشرطة وشاهدت زوجة المتهم الأول برفقتها فتاة أخرى، ثم اتضح أن المتهم الأول ضرب أحد الأطفال وتم إبعاده عن الأطفال، بعد ذلك حضرت ثلاث نساء (شقيقات) لمعرفة ما يحدث، فقامت المتهمة الثانية (الزوجة) بشد شعر المتهمة الخامسة، ثم تدخلت شقيقتاها وضربتا الزوجة على ظهرها بعصا خشبية، فتدخل أب وابنه في الشجار حتى بلغ عدد المشتركين في الواقعة 7 أشخاص.
وكانت النيابة العامة قد وجهت لهم أنهم في 15 أبريل/ نيسان 2014 المتهم الأول اعتدى على جسم المتهم الثالث ولم يحدث به إصابات أعجزته عن عمله لمده تزيد على 20 يوماً، كما رمى المتهم وشخصاً آخر بإحدى طرق العلانية بما يخدش شرفة واعتباره.
ووجهت للمتهمة الثانية - زوجة الأول - أنه اعتدى على سلامة المجني عليه وعلى سلامة المتهمات الثلاث (شقيقات) ولم يفضِ الاعتداء إلى عجزهم عن أداء أعمالهم الشخصية لمدة تزيد على 20 يوماً.
وأسندت للمتهم الثالث تهمة الاعتداء على جسم سلامة المتهمين الأول والثاني ورمى المتهمة الثانية بما يخدش شرفها واعتبارها بإحدى طرق العلانية، بالإضافة إلى إسنادها إلى المتهم الرابع تهمة الاعتداء على سلامة جسم المتهم الأول.
وللمتهمات من الخامسة إلى السابعة (الشقيقات) تهم أنهن اعتدين على الزوجة بالضرب ورمين الزوج وزوجته بعبارات تخدش شرفهما وحياءهما.
وأدانت محكمة أول درجة بحبس المتهمات (الشقيقات) شهراً وكفالة 100 دينار، وتغريم المتهم الأول 50 ديناراً وزوجته 20 ديناراً، والمتهم الثالث غرامة 100 دينار وبراءة الرابع.
وطعنت إحدى الشقيقات على الحكم أمام المحكمة الاستئنافية التي قضت بتأييد الحكم، فتقدمت بالمعارضة فاكتفت المحكمة بتغريمها 100 دينار فقط، بعد تصالح أطراف الدعوى.
العدد 4987 - الإثنين 02 مايو 2016م الموافق 25 رجب 1437هـ
زمنا زمن جيب اولاد وقطهم
وخلك مشغول بالوتسب
والعب العاب بالتلفون
وتعرف على بنات جدد واطلع قهاوي مني مناك فرفر
وكله مالي مزاج وملي زاغر هههههه
الحمد لله علي كل نعمه
اني من سكنت صار لي فوق 18 سنه ولا أعرف احد من الجيران نهائيآ ..ولا حتي اعرف شكلهم ..ولا أدخل بيوتهم ولا يدخلون بيتي … حتى لين يعزموني ما اروح ..روح بعيد وارجع سالم ..الجيران ما وراهم إلا المشاكل وعوار الراس هكي صديقتي طلع ليها بيت اسكان ومبتلشه بجاره ليل ونهار مقعده عندها حتى الثلاجه تفتحها وماليها خصوصيه لاتقدر تدرس ولادها ولا تقدر تقابل مسؤولياتها ..ابتلشت
اني من كنت
في بيت امي
أؤمن إيمانا تاما
أن العلاقات والجارات وزوارة الاوادم ما وراها إلا البلاااا
وأمي كانت تزور وتتزاور2
واخرتها كلهم ما منهم فايده وكنا انقوليها
وهدي جملتها ابغي أتنفس
الحين أهل زوجي يلوموني يقولون ليي لويه كله حابسه روحش بالنسبة ليهم حبسه
بالنسبه ليي أتنفس ببيتي
واطلع مع زوجي واعيالي
والقعدات ماوراها إلا الزعل والعقره على ماميش
ياجماعة الجار قبل الدار و في حديث شريف عن خير الخلق(ص)مضمونه حسن الجيرة مو الاحسان للجار بل تحمل اذية الجار و للعلم هؤلاء اطفال ليش توصلونها للمحاكم و هالبلاوي هل سمعتم كيف تعامل رسول الله (ص) مع جاره اليهودي عندما مرض
ترك الأطفال يعبثون براحة جيرانهم وعدم مراعاة حقوق الجيرة سيؤدي الى هذا وأكثر.
من لديه اطفال يضبهم ويربيهم التربية الحسنة ولو فعلنا ذلك وقمنا بواجبنا لما احتجنا الى مثل هذه الامور
كلام سليم
هالمشاكل سببها لعبة الطقطاقة
فشلتونا
صلوا على النبي ياجماعة .. انتون جيران
قصة ظريفة ...
الحلم سيد الأخلاق ...
أنا قايل من زمان ...
كل المشاكل سببها النسوان ..
لو كل من يجيب اولاد يربيهم ما حصلت مشاكل من هذا النوع
كلام سليم بس محتاج من بستوعبه