اعلنت مصادر امنية وطبية رسمية ان سيارة مفخخة استهدفت زوارا شيعة في منطقة قريبة من بغداد اليوم السبت (30 أبريل/ نيسان 2016) مما ادى الى سقوط 14 قتيلا على الاقل وجرح 25 آخرين.
وانفجرت السيارة التي كانت متوقفة في طريق في منطقة نهروان يسلكه الزوار الشيعة المتجهين الى ضريح الامام موسى الكاظم احدى العتبات الشيعية المقدسة.
آه يا باب الحوائج , هنيئا للشهداء , وتعسا للدواعش ومن يمولهم .
..
قاتل الله الدواعش
زائر
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
فزتم ورب الكعبة
هنيئا لشهداء الامام
وليخسى الدواعش ومن يؤيدهم بقول او فعل
مازالوا يحاربون الحسين و لكنهم لا يفقهون قول سيدتنا السيدة زينب حينما وقفت أمام الإرهابيين خاطبتة بالقول إلا تعلم أن الموت لنا عادة و كرامتنا من الله الشهادة فكد كيدك و أسعى سعيك فوالله لا تمحو ذكرنا و مازال ذكر الحسين خالد أما هم فلهم الخزي و العار و في قعر جهنم لهم قرار
يازهراء
الله يعظم اجرك يا زهراء سلام الله عليك وعلى الشهداء
داعش و القاعدة مجرد غطاء و ستار تتخفى به الجماعة ........التكفيريه لتمرر أفعالها الإرهابية اذا كان هناك حقا مشروع أممي لمحاربة الإرهاب فها هوا التيار الوهابي التكفيري عليكم بمحاربته أما داعش و القاعدة و النصرة و بوكو حرام لخ من المسميات مجرد ستار للفكر ....التكفيري
لبيك ياحسين قادمون يسبقنا الحنين اليك حاملين ارواحنا على اكفنا فداء لترابك الطاهر يا ابا عبدالله
الحسين عليه السلام شمعة لا تنطفئ ، وهنيئاً للزوار الشهادة .
سنتمسك بالحسين
مسلمين
خوش اسلام . المشتكى لله
البراءة ومواجهة هذا الفكر التكفيري هو الحل إن أراد المسلمون بسنتهم وشيعتهم أن يهنأوا ويعيشوا بسلام ومن غير التخلص من أصحاب هذا الفكر الضال الذي يقتل على الظنّه فهم لن يرعووا عن غيهم وضلالهم أبدا ..
الله يلعن الدواعش
ولا تزال خيول الحقد كامنة
حتى اذا وجدوها فرصة وثبوا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..الله يحفظ الزوار من كل مكروه ويحميهم
الأميركان و عملاؤهم الحاقدين النواصب من داعش و اخواتها ما يبون يخلون المنطقة تعيش بسلام
هذا هو حال الضعاف الذين لا يواجهون الدليل بالدليل ولا البرهان بالبرهان ولا حتى يجراؤون على المواجهة في سوح القتال ...ولكن هنا تظهر قوتهم في الغدر والخديعة . نحسبهم شهداء عندالله فائزن فخورين بما شرفهم الله .
بل هم شهداء رحمة الله عليهم
امس عندما رأيت الزيارة المليونية في التلفاز و الزوار يتوافدون على مدينة الكاظمية المقدسة باعداد كبيرة جدا قلت في نفسي الله يحفظكم من شر الدواعش الذين يتربصون بكم للتفجير و القتل و تذكرت حادثة الجسر قبل سنوات و كيف استشهد آلاف الزوار .. حفظكم الله بحق باب الحوائج الإمام موسى الكاظم عليه السلام ...
معروف الذنب مايحتاج ، نقاتلك بغضا لأبيك
زائر
لعنة الله على كل من ايدهم بالمال والسلاح والكلمة بتايد وتبرير ما قاموا به
الله يلعن داعش
لن تحيد ..
اشربوا من دمائنا فلن يقف هذا الزحف لهذه العتبات المقدسه وستكون المسيرة متواصله فمالمقصودون اطهر من وطأ الأرض وقليلا على الموالى تقديم نفسه في سبيلهم
لاحول ولا قوة إلى بالله
الله يحفظ الزوار من كل مكروه
الا تخافون الله ياكفره يادواعش ماذنب هؤلاء الابرياء لكى تقتلونهم الله يرحم الشهداء زوار اهل البيت عليهم السلام
عليهم بالعافيه شهداء فدوه لأبا عبدالله الحسين
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم تغمد شهدائنا بالرحمة ومنن على جرحانا بالصحه والشفاء
الا لعنة الله على القوم الظالمين من الأولين إلى الآخرين..................واتباعهم أجمعين إلى يوم الدين ألا أن شيعةعلي هم الفائزون سحقا لكم أيها الدواعش اللعناء
هنيئا لهم الشهادة الله يرحمهم برحمته الواسعة ويحشرهم مع الإمام موسى بن جعفر الكاظم في جنان الخلد انهم في ضيافة باب الحوائج سلام الله عليه