كشف وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، عن منح نحو 268 رخصة لردم السواحل، وذلك خلال 11 عاماً (2006 - 2016)، مؤكداً في رده على سؤال النائب عبدالرحمن بومجيد حول عدد الرخص التي منحت لردم السواحل منذ نفاذ القانون، أن الدفان له انعكاسات إيجابية على التنمية، وأسهم في توفير أراضٍ للمشاريع الإسكانية الاستثمارية.
الوزير خلف، وفي إجابته، بيّن أن العام 2008 شهد أعلى عدد رخص لردم السواحل، إذ بلغ 45 رخصة، أما العام الماضي فقد وصل العدد إلى 33 رخصة.
القضيبية - علي الموسوي
كشف وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، عصام خلف، عن منح نحو 268 رخصة لردم السواحل، وذلك خلال 11 عاماً (2006 - 2016)، مؤكداً في رده على سؤال النائب عبدالرحمن بومجيد حول عدد الرخص التي منحت لردم السواحل منذ نفاذ القانون، أن الدفان له انعكاسات إيجابية على التنمية، وأسهم في توفير أراضٍ للمشاريع الإسكانية الاستثمارية.
الوزير خلف، وفي إجابته، بيّن أن العام 2008 شهد أعلى عدد رخص لردم السواحل، إذ بلغ 45 رخصة، أما العام الماضي فقد وصل العدد إلى 33 رخصة. ووفقاً لما أورده خلف من معلومات، فإن الوزارة منحت 11 رخصة لردم السواحل خلال الأشهر الأولى من العام الجاري (2016).
وذكر أن عمليات ردم السواحل تتم تحت إشراف مكتب استشاري معتمد، وفقاً لاشتراطات ومعايير بيئية وفنية، لضمان الحد من تأثيرات الدفان على البيئة والمستوطنات البحرية، بحسب متطلبات ومعايير الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وأكد أن جميع عمليات الدفان تمت وفق الأنظمة والقوانين، كما أنها تأتي متماشية مع معطيات المخطط الهيكلي الاستراتيجي، والذي حدد استخدامات الأراضي ومواقع الجزر المستقبلية في البحرين، مشيراً إلى أن مواقع الجزر المستقبلية تم تحديدها بناءً على دراسات بيئية وتخطيطية وفنية متخصصة، خلال فترة إعداد المخطط من قبل الشركة الاستشارية، بالتعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
ورأى أن «دفن هذه الأراضي له انعكاسات إيجابية على التنمية في البحرين، في تلبية احتياجات النمو العمراني والسكاني واحتياجات المنفعة العامة، وذلك ضمن معطيات تنفيذ المخطط الهيكلي الاستراتيجي الوطني للبحرين، وأن ما تم دفنه من أراضٍ أسهم في توفير مساحات تنموية مستقبلية لمختلف الأنشطة السكنية والاستثمارية والإدارية، إضافة إلى خدمات ومرافق عامة تسهم في تعزيز التنمية العمرانية، وتنويع الموارد ودعم عجلة الاقتصاد الوطني».
ولفت إلى أن تراخيص الدفان تكون لشقين، استخدامات حكومية ومشاريع القطاع الخاص، موضحاً أنه يتم حالياً تنفيذ مجموعة من المشاريع التي تخدم المواطنين، منها مشروع شرق سترة الإسكاني، ومشروع شرق الحد الإسكاني، ومشروع النبيه صالح الإسكاني، ذلك إلى جانب إنشاء مشروع شارع الجفير الدائري (الأمير سعود الفيصل)، وشارع الحوض الجاف وشارع المحرق الدائري، كما تم تخصيص مساحات لدعم الصيادين كمشروع مرفأ الحد للصيادين، وتوفير واجهات بحرية مفتوحة للعموم كساحل البسيتين العام.
العدد 4984 - الجمعة 29 أبريل 2016م الموافق 22 رجب 1437هـ
سلعطون الفاتح
سيدي ومولاي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان لا يرضى بقطع أرزاق المواطنين والتعدي على ثروات الوطن ولذلك على الوزراء الانقياد لتوجيهات سموه والتوقف عن جرف وردم البيئة البحرية
الكبينات إلى شالوها على شارع الغوص
أمس مع اليهال رحنا نسبح كالعادة صوب خفر سواحل المحرق وهذا المرة كنت افكر أن مساحة السباحة بتكون أكبر والساحل انظف ولكن انصدمت أن شرطة المجتمع متعتنا من السباحة والساحل نفس ما هو ما عدا بعض الكراسي صارت مكان كبينات الصيادين إلى شالوها
حياكم بحر الدير وشوفوا الدفان الاستراتيجي
البحرين تختنق بفعل الجشع والكراهية
للأسف الشديد هذه حقيقة ما حصل ويحصل على البحرين ، بحراً وأرضاً زراعية ، فقد بُدئ بالأرض الزراعية وهي مصدر رزقٍ وسبب حياة ، ثم تم الإنتقال إلى البحر وهو مصدر رزقٍ وسبب حياة ، وذلك توجه لا يمت للضمير ولا للأخلاق السوية بصلة ، وبالنسبة لعملية الدفان فالخدعة تتكرر وتنطلي على الأغبياء فبعد أن يوهمونهم أن ما يشترونه من عمارات وبنايات وفنادق محاطة بمياه البحر يعودون ويدفنون تلك المياه المحيطة لتتكررالعملية لعدة مرات وربما على نفس الأشخاص لأن الطمع أعماهم مثلماأن الكراهية والطمع أعميامن تملك بغير حق.
يا عالم يا ناس
كان قبل دفان شرق سترة
المصانع تحيط سترة غربا وجنوبا وشمالا
والان من الشرق بعدما تحول المشروع من بيوت اسكانية إلى مدينة صناعية
والهدف واصح ومعروف
النتيجة
لا بحار وسواحل
قطع أرزاق البحارة
ارتفاع سعر العقار بصورة جنونية
ازدياد السرقة
الاسد
شنو استفادت البلد من ردم الاراضي ... قول للوزير يجاوبك بالارقام .. كم عدد الاراضي وكم مساحتها واين تقع وكم دخلت مبالغ للميزانيه ومتى .. قوله يعطيك بالارقام والحروف .. اذا حصلت جواب ترى ريوقك وغداك وعشاك علي
حسبنا الله
خليتون نعيش في صحراء بينما المواطن لا يستطيع استملاك عشرة أمتار إلا بعد ديون على مدى الحياة
فأي ظلم لنا وللطبيعة التي أعدمتمونها
قطعتون ارزاقنا قبل ندخل البحر نترزق الله والحين البحر كله مدفون مكان زراعة المحار وتواجد الاسماك كله اندفن وين المحافظة على البيئة اشوف الي قبل يدشون البحر الحين في الديرة محتارين ويش ايسوون ولا فوق هدا تسمع راح يسوون مصانع.
وين المعايير ألي تتكلمون عنها
كنا نغوص قبل الماي نظيف و الحين الله يعين و خليج توبلي اكبر دليل