جددت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي عبدالله الأشراف وعضوية القاضيين محسن مبروك ومعتز أبو العز وأمانة سر عبدالله محمد، حبس شاب، لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيق بقضية سرقة هاتف فلبيني بالإكراه.

ووجهت النيابة العامة للمتهم أنه سرق هاتف المجني عليه بالإكراه وتهمة إتلاف المال المنقول المملوك للمجني عليه.

وتتمثل تفاصيل القضية بينما كان المجني عليه (فلبيني 33 سنة) متوجهاً لشقته شاهد سيارة بها عدد من الشباب توقفت ونزل منها شخص في الـ 20 من عمره وقام بمتابعته وعندما حاول الفرار منه أمسكه المتهم من يده واعتدى عليه بالضرب بيده على عينه وكتفه الأيسر وسرق هاتفه النقال (نوت 3) فيما ساعده آخر في تثبيته من الخلف ولاذوا بالفرار.

وتعرف الفلبيني على المتهم في مركز الشرطة بطابور تعريف، كما أرفق بملف القضية صورتين من برنامج «واتس آب» كانتا عبارة عن محادثة بين المتهمين.