كان أحد المتبرعين في النسخة الأولى من معرض الكتب المستخدمة قبل 4 أعوام، وواصل تبرعه للمعرض في النسخ التالية، وحتى الأخيرة، إلا أنه يحرص على الحضور ليكون المشتري للكتب المتنوعة، وهو يؤكد أن المعرض يشهد تطوراً ملحوظاً، وتنظيماً أكثر عمّا كان عليه في النسخة الأولى.
ذلك هو السيد محمد عدنان، الذي وصف المعرض بأنه «ظاهرة الوسط الثقافية»، مؤكداً أن المعرض يضم في كل عام كتباً وعناوين متنوعة، وهو ما يحفّز «عشاق الكتاب» للحضور، والمشاركة في هذه التظاهرة الثقافية.
وقال: «على رغم صغر حجم المكان المقام فيه المعرض، فإن أعداد الحضور ليست قليلة، فالأسعار الرمزية للكتب تتيح الفرصة أمام الجميع لاقتناء كتب في تخصصات مختلفة.
وذكر أن فكرة الكتاب هي تداوله وقراءته، ونشر العلوم التي يضمها، داعياً إلى الاستمرار في هذه الظاهرة الثقافية.
وأشار إلى أن الفعاليات المصاحبة للمعرض، تعد نقلة نوعية، وخصوصاً عقد الندوات الثقافية، وتدشين الكتب، فهذه فرصة أمام المؤلفين والكتاب لإطلاع الناس على نتاجهم الثقافي.
وأفاد أنه تمكّن في المعرض هذا العام من اقتناء كتب كان يبحث عنها لأعوام في مكتبات مختلفة.
العدد 4976 - الخميس 21 أبريل 2016م الموافق 14 رجب 1437هـ
تلميذ الاستاذ
ونعم المربى انحني امامك تقديرا واحترام ل
استاذي
الاستاذ المحفوظ له علي الكثير من الافضال فهو من حببني في التاريخ عندما كنت كطالب في المرحلة الاعدادية، انت وأمثالك يا استاذ من نفتخر بهم انتم من تصنعون الجيل الواعد فشكرا لك الشكر الكثير